في معرفة النفس بفتح الفاء
وهو الباب 198 من الفتوحات المكية
- (الباب الثامن والتسعون ومائة في معرفة النفس بفتح الفاء)
الثامن والتسعون ومائة في معرفة النفس بفتح الفاء) - (الباب الثامن والتسعون ومائة في معرفة النفس بفتح الفاء)
نفس الأكوان من نفسه *** وهو وحي الحق في جرسه - (الباب الثامن والتسعون ومائة في معرفة النفس بفتح الفاء)
وكلام الحق شاهده *** أثر في الكون من نفسه - (الباب الثامن والتسعون ومائة في معرفة النفس بفتح الفاء)
إن موسى قبل أبصره *** في اشتعال النار في قبسه - (الباب الثامن والتسعون ومائة في معرفة النفس بفتح الفاء)
معدن الراحات فيه فمن *** ناظر فيه وفي حرسه - (الباب الثامن والتسعون ومائة في معرفة النفس بفتح الفاء)
مع كونه يعلم أن الله عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ - (الباب الثامن والتسعون ومائة في معرفة النفس بفتح الفاء)
اقي من الأضداد إن نفس الرحمن يأتيني من قبل اليمن - (الباب الثامن والتسعون ومائة في معرفة النفس بفتح الفاء)
فكانت الأنصار - [أن الموجودات هي كلمات الله التي لا تنفد]
- [أن الموجودات هي كلمات الله التي لا تنفد]
تعماله ما يؤول إليه من استعمله من الراحة والعافية - [أن الله تعالى تسمى بالظاهر والباطن]
- [أن الله تعالى تسمى بالظاهر والباطن]
لله بالأشياء علمه بنفسه فلذلك حكمنا عليه بالصورة - [أن الله تعالى تسمى بالظاهر والباطن]
وبذا وردت الأسماء الإلهية وورد في الصحيح - [أن الله تعالى تسمى بالظاهر والباطن]
أن الله خلق آدم على صورته - [أن الله تعالى تسمى بالظاهر والباطن]
سوقه فما هو عين الهواء وإنما هو عين البحار ولذلك - [أن الله تعالى تسمى بالظاهر والباطن]
قبل خلق الخلق إنه عماء ما فوقه هواء وما تحته هواء - [أن الله تعالى تسمى بالظاهر والباطن]
هو الحروف المستعلية في المتنفس بالنفس الإنساني - [أن الله تعالى تسمى بالظاهر والباطن]
ف بكمالها والحمد لله انتهى الجزء الثامن عشر ومائة - [أن الله تعالى تسمى بالظاهر والباطن]
( (بسم الله الرحمن الرحيم)) - [نسيم الأرواح ونسيم الرياح]
- [نسيم الأرواح ونسيم الرياح]
إلى نفس الرياح لا إلى نفس الأرواح كما قال بعضهم - [نسيم الأرواح ونسيم الرياح]
ناشدتك الله نسيم الصبا *** من أين هذا النفس الطيب - [نسيم الأرواح ونسيم الرياح]
هل أودعت برداك عند الضحى *** مكان ألقت عقدها زينب - [نسيم الأرواح ونسيم الرياح]
أو ناسمت رياك روض الحمى *** وذيلها من فوقها تسحب - [نسيم الأرواح ونسيم الرياح]
فهات أ تحفني بأخبارها *** فعهدك اليوم بها أقرب - [نسيم الأرواح ونسيم الرياح]
و قالها عارف من المحبين الإلهيين فأجبته إلى ذلك - [نسيم الأرواح ونسيم الرياح]
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - [شرح الأبيات]
- [شرح الأبيات]
لذ إذا فاجأك ابتداء فهو ألذ من استصحابه مثل قوله - [شرح الأبيات]
أحلى من الأمن عند الخائف الوجل - [شرح الأبيات]
فاستفهم الريح لما جاءت به من الطيب المستلذ فقال - [شرح الأبيات]
هل أودعت برداك عند الضحى *** مكان ألقت عقدها زينب - [شرح الأبيات]
طيب المكان مما تنفست فيه زينب فلو قال مثل ما قلنا - [شرح الأبيات]
هل أودعت برداك عند الضحى *** طيب مكان طيبت زينب - [شرح الأبيات]
أنفاسه من طيب أنفاسها *** فطيبها من طيبه أعجب - [شرح الأبيات]
ولنا في هذا المعنى في غير هذا الروي - [شرح الأبيات]
مسك إلا طيب رياها *** والنور في الشمس إلا من محياها - [شرح الأبيات]
ى الحسان الحور تسكنه *** وذاتها لجنان الخلد مأواها - [شرح الأبيات]
وأما قوله بعد هذا - [شرح الأبيات]
أو ناسمت رياك روض الحمى *** وذيلها من فوقه تسحب - [شرح الأبيات]
لا الطيب لكان أشعر وأثبت في المدح ثم قوله للنسيم - [شرح الأبيات]
فهات أتحفني بأخبارها *** فعهدك اليوم بها أقرب - [شرح الأبيات]
ولو كانت مشهودة للنسيم حين هب على المكان والروض - [شرح الأبيات]
ا هي عليه في تركيب بعضها مع بعض وثم أنفاس بالعكس - [من نفس الرحمن ظهر حروف الكائنات وكلمات العالم]
- [من نفس الرحمن ظهر حروف الكائنات وكلمات العالم]
جله نسميه روحا يخالف المعنى الذي لأجله نسميه قلبا - [من نفس الرحمن ظهر حروف الكائنات وكلمات العالم]
ين واحدة والحكم مختلف *** لذا تنوعت الأرواح والصور - [من نفس الرحمن ظهر حروف الكائنات وكلمات العالم]
ى اللهُ عَليهِ وسَلَّم إنه أول ما خلق الله العقل - [من نفس الرحمن ظهر حروف الكائنات وكلمات العالم]
وفي خبر آخر أول ما خلق الله القلم - [من نفس الرحمن ظهر حروف الكائنات وكلمات العالم]
ف فإن لها البدو فكلمة هو جمعت جميع قوى الحروف في - [من نفس الرحمن ظهر حروف الكائنات وكلمات العالم]
يق باستعداد المخارج من الحروف حتى انتهى إلى الواو - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
- [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
ذا معنى قوله وادْخُلِي جَنَّتِي وأضافه إلى نفسه - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
الرب والمربوب مرتبطان *** ثنى الوجود به وليس بثان - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
رأيت ولا سمعت بمثله *** إلا الذي قالوه في العمران - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
النفس والكلمة ليست غير الحروف وما هي عين الحروف - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
والجمع حال لا وجود لعينه *** وله التحكم ليس للآحاد - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
(وصل) - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
التي هي لتلك الصور كالأرواح فصور الأسماء الإلهية - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
ن الذي ظهرت فيه حقائق حروف الكائنات وكلمات الحضرة - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
(ذكر فهرست الفصول وهي خمسون فصلا) - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
لى إيجاد العين المهملة وإيجاد الثريا من المنازل - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
هه على إيجاد المعادن وحرف الظاء المعجمة والذابح - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
هية التي نفس الله بها عن عباده وهي من نفس الرحمن - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
(الفصل الأول) في ذكر الله نفسه بنفس الرحمن - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
فأحببت أن أعرف فخلقت الخلق وتعرفت إليهم فعرفوني - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
ه قد دخل في الوجود وكل ما دخل في الوجود فهو متناه - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
ه متكلما ومفصلا فذكر الرحمن مجمل وذكر الله مفصل - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
(الفصل الثاني) في كلام الله وكلماته - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
فكره فافهم أن النفس للرحمن والكلام لله والقول وهو - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
لظاهر أن السامع إنما سمع كلام المترجم عن الله كما - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
قال إن الله قال على لسان عبده سمع الله لمن حمده - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
القرآن فنبدأ بالتعوذ من أجل أنه من أذكار القرآن - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
(الفصل الثالث في ذكر التعوذ) - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
ِ وقال صَلَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّم وأعوذ بك منك - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
نفسه فالتعوذ يكون باسم إلهي من اسم إلهي وهو الذي - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
صَلَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّم بقوله وأعوذ بك منك - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
ضار وهو القائل على لسان العبد ما ظهر عنه من التعوذ - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
(الفصل الرابع في ذكر البسملة) - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
لى لسانه فالتكوين في الحالين لي فبسم الله عين كن - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
(الفصل الخامس في كلمة الحضرة الإلهية) - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
و الصورة فإن قلت عن وجود صدقت وإن قلت لم أكن صدقت - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
فلو رأيت الذي رأينا *** ما قلت إلا أنا هو أنتا - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
فاعلم بأن الذي سمعتا *** من قول كن منه قد خلقتا - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
فظاهر الأمر كان قول *** وباطن الأمر أنت كنتا - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
والشكل عين الذي بدا لي *** وهو الوجود الذي رأيتا - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
قد أثبت الشيء قول ربي *** لو لم يكن ذاك ما وجدتا - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
فالعدم المحض ليس فيه *** ثبوت عين فقل صدقتا - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
لو لم تكن ثم يا حبيبي *** إذ قال كن لم تكن سمعتا - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
فأي شيء قبلت منه *** الكون أو كون عين أنتا - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
ظهر شيء لا من شيء والشرع يقول وهو القول الحق - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
بل ثم شيء فصار كونا *** وكان غيبا فصار عينا - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
الحروف الظاهرة بالكاف والنون ومن الحروف الباطنة - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
للعاقل في كلمة الحضرة والله يضرب الأمثال لعباده - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
(الفصل السادس في الذكر بالتحميد) - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
ي الحمدين بذاته إذ لو لم يكن لما صح أن يكون لها حمد - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
الحمد يعطي الحمد فيه *** ولو لا الحمد ما كان الحميد - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
وتعيين الكلمات التي تدل على ما ذكرناه لا تتناهى - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
في المقام المحمود فأحمده بمحامد لا أعلمها الآن - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
وقال لا أحصي ثناء عليك - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
د الحمد صفته لأن الحمد صفته وصفته عينه إذ لا يتكثر - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
مل بالزائد تعالى الله *** فحمد الحمد هو فليس إلا هو - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
فما حمد الله إلا الإله *** ومحموده عينه لا سواه - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
صور فيكون الجزاء من الله لمن هذا حمده عينه فافهم - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
(الفصل السابع) في الذكر بالتسبيح - [أن نفس المتنفس لم يكن غير باطن المتنفس]
هُ هذا أمر سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ - [التسبيح قسم من أقسام الحمد]
- [التسبيح قسم من أقسام الحمد]
هل يتخلل هذا المقام تخللا خفيا لا يشعر به فإنه كما - [التسبيح قسم من أقسام الحمد]
ر الله ذلك أعلاما لقريش بأن أعمالهم تعود عليهم إذ - [التسبيح قسم من أقسام الحمد]
لشعرة من العجين لأنه لا يعلق بها شيء من العجين - [التسبيح قسم من أقسام الحمد]
ه منك وهو يحمد ذاته بأتم المحامد وأعظم الثناء كما - [التسبيح قسم من أقسام الحمد]
َّى اللهُ عَليهِ وسَلَّم أنت كما أثنيت على نفسك - [التسبيح قسم من أقسام الحمد]
يف تسبح ربك وألقيت بك على الطريق فاذكرني عند ربك - [التسبيح قسم من أقسام الحمد]
(الفصل الثامن) في الذكر بالتكبير - [التسبيح قسم من أقسام الحمد]
فاعلم عن أي ولي تكبره وكذلك أيضا الشريك في الملك - [العبد هل يملك أو لا يملك]
- [العبد هل يملك أو لا يملك]
لك لا في الإيجاد لأن الله تعالى أوجد الأشياء على - [العبد هل يملك أو لا يملك]
ون علوا كبيرا وهم الذين يكبرونه عما لم يكبر نفسه - [العبد هل يملك أو لا يملك]
ويباهي ملائكته بأهل الموقف ويقول جعت فلم تطعمني - [العبد هل يملك أو لا يملك]
ما كبر به نفسه فقف عند حدك ولا تحكم على ربك بعقلك - [العبد هل يملك أو لا يملك]
(الفصل التاسع في الذكر بالتهليل) - [العبد هل يملك أو لا يملك]
ُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ فما عبد فيما عبد إلا الله - [ما المراد بالتوحيد]
- [ما المراد بالتوحيد]
لأنه حق الله فهو عشر ثلاثمائة وستين درجة فمن ذلك - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الأول) - [ما المراد بالتوحيد]
َا هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ فهذا توحيد الواحد - [ما المراد بالتوحيد]
الله ارتفع الصوت الذي هو النفس الخارج به على كل - [ما المراد بالتوحيد]
نفس ظهر فيه غير هذه الكلمة ولهذا - [ما المراد بالتوحيد]
لنبيون من قبلي لا إله إلا الله وما قالها إلا نبي - [ما المراد بالتوحيد]
وجعله توحيد الأحد لأن عن الواحد الحق ظهر العالم - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الثاني) - [ما المراد بالتوحيد]
ويل لذكرنا تمام الآية بما فيها من الأسماء الإلهية - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الثالث) - [ما المراد بالتوحيد]
العهود فإنها آيات أخرجت العبيد عن عبوديتهم لله - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الرابع) - [ما المراد بالتوحيد]
ه الرحم كما يضم القابل للصورة ولو لم يكن هو المصور - [ما المراد بالتوحيد]
ذلك وهوقوله تعالى كذبني ابن آدم ولم يكن ينبغي له - [ما المراد بالتوحيد]
وكانَ عِنْدَ الله وَجِيهاً مجتبى كما قال تعالى - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الخامس) - [ما المراد بالتوحيد]
ذا توحيد القسط وقد روينا في ذلك حديثا ثابتا وهو ما - [ما المراد بالتوحيد]
َرْشُهُ عَلَى الْماءِ وبيده الميزان يخفض ويرفع - [ما المراد بالتوحيد]
أبي هريرة وقال يمينه لم يقل يده وقال بيده الأخرى - [ما المراد بالتوحيد]
ه صدقه ربه فقال مثل قوله فهذا من تزكية الله عبده - [ما المراد بالتوحيد]
ي وكان يقول من قالها في مرضه ثم مات لم تطعمه النار - [ما المراد بالتوحيد]
على علم بمن آمن به لا على تقليد وحسن ظن فاعلم ذلك - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد السادس) - [ما المراد بالتوحيد]
الجامع لنا في القيامة فما جمعنا إلا فيما اجتمعنا - [ما المراد بالتوحيد]
تعذبوا العذاب أريحوا *** من أليم العذاب وهو الجزاء - [ما المراد بالتوحيد]
قال أبو يزيد الأكبر البسطامي - [ما المراد بالتوحيد]
وكل مآربي قد نلت منها *** سوى ملذوذ وجدي بالعذاب - [ما المراد بالتوحيد]
لم يقل بالألم ولنا في هذا الباب نظم كثير - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد السابع) - [ما المراد بالتوحيد]
رِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ الله الْواحِدُ الْقَهَّارُ - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الثامن) - [ما المراد بالتوحيد]
له أنصارا وآمرك بقتال المشركين لا بالإعراض عنهم - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد التاسع) - [ما المراد بالتوحيد]
لسانه جازاه الله على توحيده جزاء رسوله فإن وحده - [ما المراد بالتوحيد]
لسان رسالته جازاه مجازاة إلهية لا تعرف يدخل تحت - [ما المراد بالتوحيد]
قوله ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر - [ما المراد بالتوحيد]
انتهى الجزء التاسع عشر ومائة - [ما المراد بالتوحيد]
( (بسم الله الرحمن الرحيم)) - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد العاشر) - [ما المراد بالتوحيد]
حانه أي هو بعيد أن يشرك في ألوهته فهذا توحيد الأمر - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الحادي عشر) - [ما المراد بالتوحيد]
يط بعالم الأجسام وأنت من حيث جسميتك أقل الأجسام - [ما المراد بالتوحيد]
ُ عَليهِ وسَلَّم فكيف يكون نظره إلى العارفين به - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الثاني عشر) - [ما المراد بالتوحيد]
د بالصدق في توحيده إلا ويجازيه به وبعد إيمانه فما - [ما المراد بالتوحيد]
قدم الهوية لبعيد ضميريه عليه ليلحق بتوحيد الهوية - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الثالث عشر) - [ما المراد بالتوحيد]
وإلا فما هذا خطاب الداعين إلا أن يكون مثل قولهم - [ما المراد بالتوحيد]
إياك أعني فاسمعي يا جارة - [ما المراد بالتوحيد]
نهم أعرضوا عن قبول دعوة الداعين فأعرض الله عنهم - [ما المراد بالتوحيد]
عد الذي هو في الخير وهو الذي يقول فيه شاعر العرب - [ما المراد بالتوحيد]
إذا أوعدته أو وعدته *** لمخلف إيعادى ومنجز موعدي - [ما المراد بالتوحيد]
في أمره فما أنزل إلا بعلم الله سواء نفذ أو لم ينفذ - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الرابع عشر) - [ما المراد بالتوحيد]
قربة إليه لكنهم جهلوا طريق القربة ولم يوفوا النظر - [ما المراد بالتوحيد]
لبرهان فيعتقد أنها برهان وليس في قوته أكثر من هذا - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الخامس عشر) - [ما المراد بالتوحيد]
جب له لا غير والمنتقم لغيره ما هو كالمنتقم لنفسه - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد السادس عشر) - [ما المراد بالتوحيد]
ما ينطلق عليه اسم السر وما هو أخفى من ذلك السر ومن - [ما المراد بالتوحيد]
عم لأن العلة الحوادث القائمة به والحكم كونه حادثا - [ما المراد بالتوحيد]
بما شاهد واختلفوا هل يجوز وقوع مثل هذا أو لا يجوز - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد السابع عشر) - [ما المراد بالتوحيد]
هكذا فإذا أفردتها بعد الجمع فلأحدية الجمع لا غير - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الثامن عشر) - [ما المراد بالتوحيد]
َ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ وأصمنا عن إدراك هذا القول - [ما المراد بالتوحيد]
بغي لما ينبغي لا إله إلا هو فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد التاسع عشر) - [ما المراد بالتوحيد]
ين إذا نزلت به الملائكة يكون على الحكاية كما قال - [ما المراد بالتوحيد]
معت الناس ينتجعون غيثا *** فقلت لصيدح انتجعي بلالا - [ما المراد بالتوحيد]
إذا تلوت فاعلم بلسان من تتلو وما تتلو وعمن تترجم - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد العشرون) - [ما المراد بالتوحيد]
حمن عن محمد صَلَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّم بالأنصار - [ما المراد بالتوحيد]
فقال إن نفس الرحمن يأتيني من قبل اليمن - [ما المراد بالتوحيد]
فكانت الأنصار التي تكونت من ذلك النفس - [ما المراد بالتوحيد]
لضيق ليعلم قدر ما أنعم الله به عليه ذوقا كما قيل - [ما المراد بالتوحيد]
أحلى من الأمن عند الخائف الوجل - [ما المراد بالتوحيد]
لهية بهذا النبي وما جاء به من الاعتراف في توحيده - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الحادي والعشرون) - [ما المراد بالتوحيد]
ا إِلهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الثاني والعشرون) - [ما المراد بالتوحيد]
وإن أخرجت خبء الأرض بحرارتها فهي تخبأ الكواكب - [ما المراد بالتوحيد]
ا إِلهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الثالث والعشرون) - [ما المراد بالتوحيد]
ه آخر بخط مثل الذر فلما رددت إلى حسي وجدتني أكتب - [ما المراد بالتوحيد]
لْخِيَرَةُ بل هي لله والله فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الرابع والعشرون) - [ما المراد بالتوحيد]
الجهل به فما ثم من يقبل الأضداد في وصفه إلا الله - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الخامس والعشرون) - [ما المراد بالتوحيد]
لى الشهود والكشف في حق آخرين وهم أهل الله وخاصته - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد السادس والعشرون) - [ما المراد بالتوحيد]
لكون لا إله إلا الله والشيء لا يكون إلا على صورة - [ما المراد بالتوحيد]
ُجَّتُنا آتَيْناها إِبْراهِيمَ عَلى قَوْمِهِ - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد السابع والعشرون) - [ما المراد بالتوحيد]
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الثامن والعشرون) - [ما المراد بالتوحيد]
ركاتهم وسكناتهم ليقفوا عند ذلك ويعلموا أنه الحق - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد التاسع والعشرون) - [ما المراد بالتوحيد]
بعد قوله إِنَّ الله لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ - [ما المراد بالتوحيد]
م والخصوص فظهر توحيد الفضل من حضرة الكرم والبذل - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الثلاثون) - [ما المراد بالتوحيد]
يد الكل وهو إخلاص التوحيد لله من الله ومن العالم - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الحادي والثلاثون) - [ما المراد بالتوحيد]
تقر إليه مع كونه أضوأ منه وجعل نبيه في هذا المقام - [ما المراد بالتوحيد]
لأنبياء لا تأتي إلا بالحق وهو النور المبين لذلك - [ما المراد بالتوحيد]
قال عليه السلام عند نبي لا ينبغي تنازع - [ما المراد بالتوحيد]
ر السراج ولا بد أن يعتبر هذا كله في النور الإلهي - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الثاني والثلاثون) - [ما المراد بالتوحيد]
الإنسان لما جبله الله على الغفلات رحمة به فيغفل - [ما المراد بالتوحيد]
ا غيره لذة لا يقدر قدرها فهي من منن الله على عبده - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الثالث والثلاثون) - [ما المراد بالتوحيد]
الذي ينفس الله به عن عباده ما يكون من الشدة فيهم - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الرابع والثلاثون) - [ما المراد بالتوحيد]
هوية فإن الضمير لا بد أن يعود على أمر مقرر فافهم - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد الخامس والثلاثون) - [ما المراد بالتوحيد]
هذا الذوق لنزول ألمها في قلبه فيتسخط فيحرم خيرها - [ما المراد بالتوحيد]
(التوحيد السادس والثلاثون) - [ما المراد بالتوحيد]
لما ذكرناه بها علمنا من لدنه علما وكان ذكرها رحمة - [ما المراد بالتوحيد]
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - [ما المراد بالتوحيد]
(الفصل العاشر في الذكر بالحوقلة) - [ما المراد بالتوحيد]
ا حول ولا قوة إلا بالله انتهى الجزء العشرون ومائة - [ما المراد بالتوحيد]
( (بسم الله الرحمن الرحيم)) - [ما المراد بالتوحيد]
(الفصل الحادي عشر في الاسم الإلهي) البديع - [ما المراد بالتوحيد]
لنفسي بفتح الفاء الذاتي منه والزائد وسبب زيادته - [أول ما خلق الله]
- [أول ما خلق الله]
عه بكسر الدال فلو كان العلم تصور المعلوم كما يراه - [أول ما خلق الله]
ا يقبل الصورة في نفسه لما صوره من خارج لكن يعلمه - [أن الإبداع في الصور خاصة]
- [أن الإبداع في الصور خاصة]
م منها وهو الذي وضعت له وهو شخص من الأناسي ذو قامة - [أن الإبداع في الصور خاصة]
يم بالمد من أامن وإلى حرف الدال من آدم فاعلم ذلك - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
- [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
لمدبر والمفصل من غير فكر ولا روية وهو في الإنسان - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
لمة أو منفصلة لإبراز كلمات فتحدث أمور لحدوث هذه - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
واللام الذي هو فعل في الأوزان مناب جميع الأوزان - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
م الذين يثابرون على مكارم الأخلاق ومن هذا الاسم - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
ى اللهُ عَليهِ وسَلَّم بعثت لأتمم مكارم الأخلاق - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
له وفعله أبدا لا يكون إلا فيمن هو في مقام العبودية - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
وأما الاسم الإلهي النافع - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
د تقدم لك باب العبودية وباب الحرية في هذا الكتاب - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
وأما الاسم الواقي - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
ولا الأجير على من آجره ولا توكل الموكل على وكيله - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
وأما الاسم السريع - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
أهل البقاء لأهل الفناء وعنه يأخذون وإليه يلجئون - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
وأما الاسم الستار - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
لكتاب نحوا من مائتي باب ترد فيما بعد إن شاء الله - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
وأما الاسم الباري - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
بة خاصة لا المنفقين على الإطلاق من غير تقييد وهذا - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
قام الحرية ما بينه وبين من أقيم في العبودية إمداد - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
وأما الاسم البصير - [توجه البديع على إيجاد الشرطين من المنازل]
ضرات حضرة عليا وحضرة وسطي وحضرة سفلي وحضرة مشتركة - [الأسماء المتقابلة أو المتقاربة]
- [الأسماء المتقابلة أو المتقاربة]
إن شاء الله أذكر ما يحدث من حكم ذلك كله في العالم - [الأسماء المتقابلة أو المتقاربة]
تفصيل - [الأسماء المتقابلة أو المتقاربة]
م الطبيعة وهو المحسوس والحكم كما قررناه فإن كان - [الأسماء المتقابلة أو المتقاربة]
ى روح الله وكلمته يظهر حقا من كونه كلمة الله وظهر - [الأسماء المتقابلة أو المتقاربة]
برزخية وغيرها ولا يعطون كل ذي حق حقه من الصورتين - [أن الأمر حق وخلق وأنه وجود محض لم يزل ولا يزال]
- [أن الأمر حق وخلق وأنه وجود محض لم يزل ولا يزال]
عداد للتركيب والحمل تسلمه الرحمن فوجه عليه نفسه - [أن الأمر حق وخلق وأنه وجود محض لم يزل ولا يزال]
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - [أن الأمر حق وخلق وأنه وجود محض لم يزل ولا يزال]
اسم الإلهي الباعث وتوجهه على إيجاد اللوح المحفوظ - [أن الأمر حق وخلق وأنه وجود محض لم يزل ولا يزال]
نايات وتوجهه على إيجاد البطين من المنازل المقدرة - [أن الأمر حق وخلق وأنه وجود محض لم يزل ولا يزال]
اعلم أن هذه النفس هي اللوح المحفوظ - [أن الأمر حق وخلق وأنه وجود محض لم يزل ولا يزال]
له ذلك الوجه سواء كان لوجوده سبب مخلوق أو لم يكن - [الأسباب إما خلقية وإما معنوية نسبية]
- [الأسباب إما خلقية وإما معنوية نسبية]
ما يَأْتِيهِمْ من ذِكْرٍ من رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ - [الأسباب إما خلقية وإما معنوية نسبية]
للعقل تجل رحماني عن محبة من المتجلي والمتجلي له - [جعل الله المودة والرحمة بين الزوجين]
- [جعل الله المودة والرحمة بين الزوجين]
ل سبحانه سبب حصول هذه العلوم في ذات العقل التجلي - [أن سبب وجود العالم هو الحب]
- [أن سبب وجود العالم هو الحب]
يعطيه الله إلا لمن اختصه واصطنعه لنفسه من عباده - [إن الأسباب مختلفة]
- [إن الأسباب مختلفة]
كن في العالم وبعض المولدات ما بين النفس وآخر ركن - [إن الأسباب مختلفة]
ب الأول وليس الأول يطلب الثاني بحكم الدلالة ولهذا - [إن الأسباب مختلفة]
صَلَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّم من عرف نفسه عرف ربه - [إن الأسباب مختلفة]
عن الدلالة ولهذا لا يصح أن يكون علة وإليه الدلالة - [إن الأسباب مختلفة]
لَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّم كان الله ولا شيء معه - [إن الأسباب مختلفة]
نازل التي تنزلها الجواري والكواكب البطيئة الحركة - [أن للنفس قوتين]
- [أن للنفس قوتين]
من رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ وقد قلنا في مرتبتنا في هذا - [أن للنفس قوتين]
أنا في خلق جديد *** كل يوم في مزيد - [أن للنفس قوتين]
وأنا من حيث حبي *** بين وجد ووجود - [أن للنفس قوتين]
شاكرا شكر محب *** قائل هل من مزيد - [أن للنفس قوتين]
فأنا واحد وقتي *** في وجودي وشهودي - [أن للنفس قوتين]
يا رفيع الدرجات *** في منازل السعود - [أن للنفس قوتين]
ارفع اللهم عني *** في معارج الصعود - [أن للنفس قوتين]
كل ستر في طريقي *** في هبوطي وصعودي - [أن للنفس قوتين]
واجعل اللهم حظي *** في اسمك الله الودود - [أن للنفس قوتين]
شر) في الاسم الإلهي الباطن وتوجهه على خلق الطبيعة - [أن للنفس قوتين]
مهملة من الحروف وإيجاد الثريا من المنازل المقدرة - [أن الطبيعة في المرتبة الثالثة من وجود العقل الأول]
- [أن الطبيعة في المرتبة الثالثة من وجود العقل الأول]
لتقدير وما يلزم من تقدير الشيء وجوده قال الشاعر - [أن الطبيعة في المرتبة الثالثة من وجود العقل الأول]
ولأنت تفري ما خلقت *** وبعض الناس يخلق ثم لا يفري - [أن الطبيعة في المرتبة الثالثة من وجود العقل الأول]
إِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ وقال وجدت برد أنامله - [أن الطبيعة في المرتبة الثالثة من وجود العقل الأول]
حرارة فإن الحي الطبيعي لا بد من وجود الحرارة فيه - [الحياة العقلية]
- [الحياة العقلية]
في الطبيعة إذ غفوت فرأيت أمي وعليها ثياب بيض حسنة - [الحياة العقلية]
ر الفرس وتخلصنا إلى الجانب الآخر والناس يتعجبون - [الحياة العقلية]
ولون لو كان الايمان بالثريا لنالته رجال من فارس - [الحياة العقلية]
قة فبذلك القدر يسميها منزلة لأنه حظ البصر فغلبه - [أن الطبيعة لا يمكن أن تثبت على حالة واحدة]
- [أن الطبيعة لا يمكن أن تثبت على حالة واحدة]
ك وجود الطبيعة انتهى الجزء الحادي والعشرون ومائة - [أن الطبيعة لا يمكن أن تثبت على حالة واحدة]
(الفصل الرابع عشر في الاسم الإلهي) الآخر - [أن الطبيعة لا يمكن أن تثبت على حالة واحدة]
حاء المهملة من الحروف وإيجاد الدبران من المنازل - [إن الطبيعة لا عين له في الوجود وإنما تظهره الصورة]
- [إن الطبيعة لا عين له في الوجود وإنما تظهره الصورة]
الصورة فهو معقول غير موجود الوجود العيني وهو في - [إن الطبيعة لا عين له في الوجود وإنما تظهره الصورة]
مما يقتضيه وقته ويختلف الإلقاء باختلاف الأوقات - [من علم الإلهي علم أنه لا يتكرر شيء في الوجود]
- [من علم الإلهي علم أنه لا يتكرر شيء في الوجود]
وتية إلا والخلق يتصف بها وينسب إلى كل موصوف بحسب - [من علم الإلهي علم أنه لا يتكرر شيء في الوجود]
ى إنكارها ولا يزال حكمها موجودا ظاهرا في كل موجود - [من علم الإلهي علم أنه لا يتكرر شيء في الوجود]
فكل موجود لها صورة *** فيه ولا صورة في ذاتها - [من علم الإلهي علم أنه لا يتكرر شيء في الوجود]
فحكمها ليس سوى ذاتها *** وذلك الحكم من آياتها - [من علم الإلهي علم أنه لا يتكرر شيء في الوجود]
تجتمع الأضداد في وصفها *** فنفيها في عين إثباتها - [من علم الإلهي علم أنه لا يتكرر شيء في الوجود]
أنه يظهر عن نصفه وثلثه وسدسه فيقوم من عين أجزائه - [من علم الإلهي علم أنه لا يتكرر شيء في الوجود]
امس عشر) من النفس الرحماني في الاسم الإلهي الظاهر - [من علم الإلهي علم أنه لا يتكرر شيء في الوجود]
لمنازل على رأس الجوزاء وهي الهقعة وتسمى الميسان - [أن الله لما جعل في النفس القوة العملية أظهر بها صورة الجسم الكل في جوهر الهباء]
- [أن الله لما جعل في النفس القوة العملية أظهر بها صورة الجسم الكل في جوهر الهباء]
بغلبة الحرارة عليه فإن الاعتدال لا يظهر عنه شيء - [أن الله لما جعل في النفس القوة العملية أظهر بها صورة الجسم الكل في جوهر الهباء]
يزيد بحكم لا يكون للأول إذا كان المتقدم غير الله و - [إن الله مع كل شيء]
- [إن الله مع كل شيء]
الله لكل وال ساكن في هذا البرج أحكاما معلومة عن - [إن الله مع كل شيء]
جد في النفس الإنساني الغين المعجمة ومنزلة الهقعة - [إن الله مع كل شيء]
(الفصل السادس عشر) في الاسم الإلهي الحكيم - [إن الله مع كل شيء]
ا للامتزاج والآخرة للتخليص فهي على شكل القبضتين - [إن الله مع كل شيء]
(الفصل السابع عشر) في الاسم المحيط - [إن الله مع كل شيء]
المعظمة والمكرمة وحرف القاف ومن المنازل الذراع - [إحاطة العرش بالعالم]
- [إحاطة العرش بالعالم]
الاستدارة ظاهرة حتى في المولدات وانظر في تشبيه - [إحاطة العرش بالعالم]
ي الكرسي أنه في جوف العرش كحلقة في فلاة من الأرض - [إحاطة العرش بالعالم]
بالسقي حتى الهواء إن لم يكن فيه مائية وإلا أحرق - [أن للعرش قوائم النورانية]
- [أن للعرش قوائم النورانية]
القضاء يوم القيامة وهذا العرش الذي استوى عليه هو - [أن للعرش قوائم النورانية]
يضيق الواسع ومن عرف المواطن هان عليه سماع مثل هذا - [أن للعرش قوائم النورانية]
(الفصل الثامن عشر) في الاسم إلهي الشكور - [أن للعرش قوائم النورانية]
الى وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ والْأَرْضَ - [الكلمة الإلهية تنقسم إلى حكم وخبر]
- [الكلمة الإلهية تنقسم إلى حكم وخبر]
ذلك كما كان تنفسه من حكم الحب الذي وصف به نفسه في - [الكلمة الإلهية تنقسم إلى حكم وخبر]
قوله أحببت أن أعرف - [الكلمة الإلهية تنقسم إلى حكم وخبر]
الكاف وفي فلك المنازل منزلة النثرة لما وجد فلكها - [الكلمة الإلهية تنقسم إلى حكم وخبر]
(الفصل التاسع عشر) في الاسم الغني - [الكلمة الإلهية تنقسم إلى حكم وخبر]
هر وإيجاد حرف الجيم من الحروف والطرف من المنازل - [أن الغنى جعل الفلك أطلس متماثل الأجزاء مستدير الشكل]
- [أن الغنى جعل الفلك أطلس متماثل الأجزاء مستدير الشكل]
الله من هذا الفلك إلى مقارنة ذلك القدم من الكرسي - [أن الغنى جعل الفلك أطلس متماثل الأجزاء مستدير الشكل]
تناهيا إلى غاية ثم تدور كما دارت الأيام سواء إلى - [أن الغنى جعل الفلك أطلس متماثل الأجزاء مستدير الشكل]
ما هي الحركة فالحركة لا تعود عينها أبدا لكن مثلها - [أن الغنى جعل الفلك أطلس متماثل الأجزاء مستدير الشكل]
إن كانت الطبيعة في الحقيقة اثنين لأنها عن النفس - [أن للنفس قوتين]
- [أن للنفس قوتين]
في أقسام هذا الفلك بتقدير العزيز العليم ثم جعلها - [أن للنفس قوتين]
عد ما كان منه من لا يموت ولا يحيا وذلك حال البرزخ - [أن الكرسي موضع القدمين]
- [أن الكرسي موضع القدمين]
ا وله عذر والله أجل من أن يكلف نفسا ما ليس في وسعها - [أن الكرسي موضع القدمين]
كلهم في رحمة الله خالد *** موحده أو ذو الشريك وجاحد - [أن الكرسي موضع القدمين]
لكلام على كل واحد من هذه الحروف والمنازل في بابها - [أن الكرسي موضع القدمين]
(الفصل العشرون في الاسم المقدر) - [أن الكرسي موضع القدمين]
اسيم التي أعطت المنازل في البروج وبعد أن علمت هذا - [أن الكرسي والعرش فوق فلك الأطلس]
- [أن الكرسي والعرش فوق فلك الأطلس]
ه زوجتان لأنه موضع القدمين ومن قوة الفلك الأطلس - [أن الكرسي والعرش فوق فلك الأطلس]
رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ يعني - [أن الكرسي والعرش فوق فلك الأطلس]
ارها من الأيام المعروفة فاضرب ألفا وأحدا وعشرين - [أن الكرسي والعرش فوق فلك الأطلس]
المنازل الجبهة انتهى الجزء الثاني والعشرون ومائة - [أن الكرسي والعرش فوق فلك الأطلس]
( (بسم الله الرحمن الرحيم)) - [أن الكرسي والعرش فوق فلك الأطلس]
(الفصل الحادي والعشرون) في الاسم الرب - [أن الكرسي والعرش فوق فلك الأطلس]
ورب المغارب والمغرب والمغربين وهو المتخذ وكيلا و - [الاسم الرب]
- [الاسم الرب]
إلا وعمله وما نفع حتى كاد يهلك وأبو العلا يتبسم - [الاسم الرب]
لحشائش وأسعد الناس بهذه السدرة أهل بيت المقدس كما - [الاسم الرب]
أن أسعد الناس بالمهدي أهل الكوفة - [الاسم الرب]
أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر كما قال رسول الله ص - [الاسم الرب]
بيت المعمور المسمى بالضراح وهو على سمت الكعبة كما - [الاسم الرب]
ورد في الخبر لو سقطت منه حصاة لوقعت على الكعبة - [الاسم الرب]
لذي تحدثه حركته غربا فهذه مثل مسألة الجبر في عين - [الاسم الرب]
يظهر الأيام ولهذا مستند في الحقيقة الإلهية وذلك - [الاسم الرب]
مين ربي يمين مباركة وبسطها وإذا فيها آدم وذريته - [الاسم الرب]
نوع من الاقتران وليس باقتران ولكنه نزول في منزل - [الاسم الرب]
(الفصل الثاني والعشرون في الاسم العليم) - [الاسم الرب]
صلى الله عليه وسلم فهذا ما كان إلا من حكم أمر هذه - [الاسم الرب]
معادن السبعة يختص به وينظر إلى ذلك المعدن بقوته - [الاسم الرب]
(الفصل الثالث والعشرون) في الاسم القاهر - [الاسم الرب]
بالاسم الإلهي الخاص بذلك فذلك الاسم هو الممد لها - [الاسم الرب]
(الفصل الرابع والعشرون) في الاسم النور - [الاسم الرب]
ل يوم وفي كل العالم الذي تحت حيطته ولا يخنس كوكبها - [الاسم الرب]
(الفصل الخامس والعشرون) في الاسم المصور - [الاسم الرب]
ة وأسكن فيها يوسف عليه السلام وعنها ظهر حرف الراء - [الاسم الرب]
(الفصل السادس والعشرون) في الاسم المحصي - [الاسم الرب]
لك فمن وحي هذه السماء ومنها ظهر حرف الطاء المهملة - [الاسم الرب]
(الفصل السابع والعشرون) في الاسم المبين - [الاسم الرب]
م تلك الليلة وتلك الليلة ليلة ذلك اليوم فهذا أريد - [الإنسان سريع التغيير في باطنه كثير الخواطر]
- [الإنسان سريع التغيير في باطنه كثير الخواطر]
خَلَقَكُمْ من نَفْسٍ واحِدَةٍ إلا أنه جعله الله - [الإنسان سريع التغيير في باطنه كثير الخواطر]
ن وعن يساره السفل فلا يخفى عنه من أحوال بنيه شيء - [إن آدم عليه السلام يتنوع في حالاته تنوع الأسماء الإلهية]
- [إن آدم عليه السلام يتنوع في حالاته تنوع الأسماء الإلهية]
قلب في أكوانه تقلب العالم كله وهو صغير الحجم لطيف - [إن آدم عليه السلام يتنوع في حالاته تنوع الأسماء الإلهية]
من اسمه البعيد والمعز إن كان ذليلا والمذل إن كان - [إن آدم عليه السلام يتنوع في حالاته تنوع الأسماء الإلهية]
كما يمده الحق من صورته بجميع أسمائه وليس إلا هذه - [إن الله قسم خلقه إلى شقي وسعيد]
- [إن الله قسم خلقه إلى شقي وسعيد]
ل حال فأعقبهم ذلك أن يحمدوا الله المنعم المتفضل - [درجات الجنان ودركات النار]
- [درجات الجنان ودركات النار]
ان وثلاثون علامة وهذه كلها منازل في هذه المنازل - [اقرأ وارق]
- [اقرأ وارق]
ولهذا - [اقرأ وارق]
قارئ القرآن اقرأ وارق فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ - [اقرأ وارق]
ت العرضيات في العالم والخاصة بجسد الإنسان وروحه - [اقرأ وارق]
ا في هذا الكتاب في المنازل منه إن شاء الله تعالى - [لكل اسم من هذه الأسماء الإلهية روحانية ملك تحفظه وتقوم به]
- [لكل اسم من هذه الأسماء الإلهية روحانية ملك تحفظه وتقوم به]
َيْها فانٍ وكذلك الأشكال الهوائية والمائية لو لا - [لكل اسم من هذه الأسماء الإلهية روحانية ملك تحفظه وتقوم به]
ها لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق - [لكل اسم من هذه الأسماء الإلهية روحانية ملك تحفظه وتقوم به]
حفظ عليه إيمانه وهذا كله من النفس الرحماني الذي - [لكل اسم من هذه الأسماء الإلهية روحانية ملك تحفظه وتقوم به]
بقات أربع فمجموع الهوية ثمانية في طرفين مختلفين - [لكل اسم من هذه الأسماء الإلهية روحانية ملك تحفظه وتقوم به]
تها أراها وأعلمها من غير نقلة ولا تغير حال ولا صفة - [لكل اسم من هذه الأسماء الإلهية روحانية ملك تحفظه وتقوم به]
(الفصل الثامن والعشرون) في الاسم الإلهي القابض - [لكل اسم من هذه الأسماء الإلهية روحانية ملك تحفظه وتقوم به]
وجهه على إيجاد ما يظهر في الأثير من ذوات الأذناب - [لكل اسم من هذه الأسماء الإلهية روحانية ملك تحفظه وتقوم به]
لك لسرعة اندفاعها تظهر في رأى العين تلك الأذناب - [الشياطين عرجوا إلى السماء الدنيا يسترقون السمع]
- [الشياطين عرجوا إلى السماء الدنيا يسترقون السمع]
الأثير فسخن العالم فتسري فيه الحياة وذلك بتقدير - [الشياطين عرجوا إلى السماء الدنيا يسترقون السمع]
العزيز العليم لا إله إلا هو رب كل شيء ومليكه - [الشياطين عرجوا إلى السماء الدنيا يسترقون السمع]
(الفصل التاسع والعشرون) في الاسم الإلهي الحي - [الشياطين عرجوا إلى السماء الدنيا يسترقون السمع]
لبحار ويزلزل الأرض ويلعب بالأغصان ويزجي السحاب - [إن الإنسان أقوى موجود لقوة الصورة التي خلق عليها]
- [إن الإنسان أقوى موجود لقوة الصورة التي خلق عليها]
ن الحديد والحديد أقوى من الجبال والجبال أقوى من - [إن الإنسان أقوى موجود لقوة الصورة التي خلق عليها]
مخلوق أشد منه وهكذا أخبر صلى الله عليه وسلم على ما - [إن الإنسان أقوى موجود لقوة الصورة التي خلق عليها]
يح قال ابن آدم تصدق بصدقة بيمينه يخفيها عن شماله - [إن الإنسان أقوى موجود لقوة الصورة التي خلق عليها]
والكلمات فلو لا الهواء ما نطق ناطق ولا صوت مصوت - [أن علم الباري تعالى بالعالم علمه بنفسه]
- [أن علم الباري تعالى بالعالم علمه بنفسه]
بوسة التي تعطيه برد التراب والثلج دون الجليد في - [أن علم الباري تعالى بالعالم علمه بنفسه]
الصفير هواء بشدة وضيق وله الشولة وهي حارة فافهم - [أن علم الباري تعالى بالعالم علمه بنفسه]
(الفصل الثلاثون) في الاسم الإلهي المحيي - [أن علم الباري تعالى بالعالم علمه بنفسه]
الْأَقْدامَ فأعاد الضمير من به الاقدام على المطر - [ما المراد بالرجس]
- [ما المراد بالرجس]
لمجاهد في نفسه ذلك الإلقاء وهو وحي الملك في لمته - [الماء من نهر الحياة الطبيعية الذي فوق الأركان]
- [الماء من نهر الحياة الطبيعية الذي فوق الأركان]
وهذه الملائكة التي تقوى قلوب المجاهدين وتثبتهم - [الماء من نهر الحياة الطبيعية الذي فوق الأركان]
لله بخلقه فلا يشعر بذلك إلا العلماء من عباد الله - [إن الله جعل للبقاع في الماء حكما]
- [إن الله جعل للبقاع في الماء حكما]
العزيز العليم انتهى الجزء الثالث والعشرون ومائة - [إن الله جعل للبقاع في الماء حكما]
( (بسم الله الرحمن الرحيم)) - [إن الله جعل للبقاع في الماء حكما]
(الفصل الحادي والثلاثون) في الاسم إلهي المميت - [إن الله جعل للبقاع في الماء حكما]
ات إلى مقعر فلك المنازل وهذا الركن لا يستحيل إلى - [إن الله جعل للبقاع في الماء حكما]
الأركان ولكنه في هذا الركن أظهر حكما منه في غيره و - [الوجود الذهني والوجود العيني]
- [الوجود الذهني والوجود العيني]
ة وليست المعلومات التي لها وجود عيني سوى ما ذكرنا - [أن العالم واحد بالجوهر كثير بالصورة]
- [أن العالم واحد بالجوهر كثير بالصورة]
ى كبير وصغير وإلى مرئي وغير مرئي فالوجود كله عطاء - [أن العالم واحد بالجوهر كثير بالصورة]
ليس عند الله منع *** كل ما منه عطاء - [أن العالم واحد بالجوهر كثير بالصورة]
فإذا ما قيل منع *** لم يكن الا عطاء - [أن العالم واحد بالجوهر كثير بالصورة]
فإنا ما بين شيئين *** غطاء ووطاء - [أن العالم واحد بالجوهر كثير بالصورة]
وأنا لكل ما في *** الكون من خير وعاء - [اتباع الناس عن رجل الذي رأى الحق حقا وقمع هواه]
- [اتباع الناس عن رجل الذي رأى الحق حقا وقمع هواه]
به سلطان ضرورته ثم أمسك عن الفضل غنى نفس وشرف همة - [اتباع الناس عن رجل الذي رأى الحق حقا وقمع هواه]
ذا هو طبع الأرض فهي الذلول التي لا تقبل الاستحالة - [اتباع الناس عن رجل الذي رأى الحق حقا وقمع هواه]
ة في الدنيا والآخرة أشبهت نفس الرحمن في التكوين - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
- [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
أن تنتهي إلى الأرض السابعة والسماء الدنيا ولذلك - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
فيمن غصب شبرا من الأرض طوقه الله به من سبع أرضين - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
ركعون هناك فسلمت عليهم وسلموا علينا وتحدثت معهم - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
إلا سقيط الرفرف ابن ساقط العرش بقونية وكان فارسيا - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
(وصل) - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
قها من التغيير انتهى الجزء الثالث والعشرون ومائة - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
( (بسم الله الرحمن الرحيم)) - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
(وصل) - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
تحرك الإنسان في الجهات لأنه يعقل ويكلف ويؤمر كما - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
قال عليه السلام في ناقته إنها مأمورة - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
من مغربها فذلك حين لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
تلك الحركات الفلكية يظهر الزمان فالزمان لا يحكم - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
ه تناديه أشجار الأرض ونجمها بمنافعها ومضارها كما - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
خلق له فأخذ داود تلك الأحجار فوقع الأمر كما ذكرت - [أن الله تعالى جعل هذه الأرض كالجسم الواحد]
ذا من أنواع الكون والفساد الظاهر في أجسام العناصر - [نسبة الحركة والسكون]
- [نسبة الحركة والسكون]
اورين في حيزين لا يعقل بينهما ثالث والافتراق أن - [نسبة الحركة والسكون]
فإنهم وإن اختلفوا فما هم على طريقنا في العلم بهذا - [أن الشيء الواحد العين إذا ظهرت عنه الآثار المختلفة فإن ذلك من حيث القوابل]
- [أن الشيء الواحد العين إذا ظهرت عنه الآثار المختلفة فإن ذلك من حيث القوابل]
ستعداد القوابل مظهر اختلاف الآثار منها في الحكم - [أن الشيء الواحد العين إذا ظهرت عنه الآثار المختلفة فإن ذلك من حيث القوابل]
واحدة والحكم مختلف *** ويدرك العلم ما لا يدرك البصر - [أن الأشياء بأنه أشياء لها حكم]
- [أن الأشياء بأنه أشياء لها حكم]
بالعالم ما لم يظهر ولا عالم فليس الحكم على السواء - [أن الأشياء بأنه أشياء لها حكم]
ل النبي صلى الله عليه وسلم كان الله ولا شيء معه - [أن الأشياء بأنه أشياء لها حكم]
هِ شَيْءٌ لو لا وجود النفس واستعدادات المخارج - [أن الأشياء بأنه أشياء لها حكم]
الصور المختلفة بصنعة الصانع فيه كالخشب وما تصور - [أن الأشياء بأنه أشياء لها حكم]
لأفلاك والأملاك فسبحان من أظهر الأشياء وهو عينها - [أن الأشياء بأنه أشياء لها حكم]
ظرت عيني إلى غير وجهه *** وما سمعت أذني خلاف كلامه - [أن الأشياء بأنه أشياء لها حكم]
كل وجود كان فيه وجوده *** وكل شخيص لم يزل في منامه - [أن الأشياء بأنه أشياء لها حكم]
ؤيانا لها في منامنا *** فمن لام فليلحق به في ملامه - [أن الأشياء بأنه أشياء لها حكم]
الزمهرير وما علا من الجولا أثر لحر الشعاعات فيه - [إن للوجه الإلهي سبحات محرقات لو لا الحجب لأحرقت العالم]
- [إن للوجه الإلهي سبحات محرقات لو لا الحجب لأحرقت العالم]
فاعلم إن للوجه الإلهي سبحات محرقات لو لا الحجب - [إن للوجه الإلهي سبحات محرقات لو لا الحجب لأحرقت العالم]
وجه الحق ما هو فكان الحجاب معنويا فاحترقت النسبة - [إن للوجه الإلهي سبحات محرقات لو لا الحجب لأحرقت العالم]
(الفصل الثاني والثلاثون) في الاسم الإلهي العزيز - [إن للوجه الإلهي سبحات محرقات لو لا الحجب لأحرقت العالم]
دن وله حرف الظاء المعجمة ومن المنازل سعد الذابح - [رجوع جميع الصفات والأسماء إلى الذات الباري تعالى]
- [رجوع جميع الصفات والأسماء إلى الذات الباري تعالى]
ن ما الذي صيره حديدا أو نحاسا أو ما كان وحال بينه - [رجوع جميع الصفات والأسماء إلى الذات الباري تعالى]
في نفسه أنه ما عنده شيء وأنه لا بد أن يظهر للملك - [رجوع جميع الصفات والأسماء إلى الذات الباري تعالى]
بكيفية تكوينها في الزمن القريب والعالم يعلم ذلك - [رجوع جميع الصفات والأسماء إلى الذات الباري تعالى]
(الفصل الثالث والثلاثون) في الاسم الإلهي الرزاق - [رجوع جميع الصفات والأسماء إلى الذات الباري تعالى]
َةً ومَتاعاً لِلْمُقْوِينَ فجعلها للعلماء تذكرة - [فبالاختلاف المرزوقين اختلف الأرزاق]
- [فبالاختلاف المرزوقين اختلف الأرزاق]
وتميز به عن غيره من الأسماء تميز معنى لا تميز لفظ - [الأرزاق إما معنوي وإما حسي]
- [الأرزاق إما معنوي وإما حسي]
فيحمى فتغلب الحرارة عليه فيتأذى فيخاف الانعدام - [الأرزاق إما معنوي وإما حسي]
وكل ما يقبل النمو فهو نبات والذي ينمو به هو رزقه - [الرزق إما حلال وإما حرام]
- [الرزق إما حلال وإما حرام]
الذين لا يكونون أرزاقا فإن الله أنبتنا من الأرض - [الرزق إما حلال وإما حرام]
نباتا - [الرزق إما حلال وإما حرام]
(وصل) - [الرزق إما حلال وإما حرام]
صلى الله عليه وسلم أن النشأة تقوم على عجب الذنب - [الرزق إما حلال وإما حرام]
كبد في العروق إلى سائر الأعضاء علوا وسفلا فالذي - [الرزق إما حلال وإما حرام]
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - «الفصل الرابع والثلاثون» في الاسم الإلهي المذل
- «الفصل الرابع والثلاثون» في الاسم الإلهي المذل
ي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِنْهُ فدخل الحيوان في ذلك - [جعل الله الحيوان مسخرا للإنسان باسم المذل]
- [جعل الله الحيوان مسخرا للإنسان باسم المذل]
ذلك الموجود من العالم خاصة وبعض ما له فيه من الأثر - [أن التسخير قد يكون إذلالا وقد يكون للقيام بما يحتاج إليه ذلك المسخر له بالحال]
- [أن التسخير قد يكون إذلالا وقد يكون للقيام بما يحتاج إليه ذلك المسخر له بالحال]
المذل صار حكمه تحت حكم من لا إرادة له ولا قدرة لما - [أن التسخير قد يكون إذلالا وقد يكون للقيام بما يحتاج إليه ذلك المسخر له بالحال]
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - «الفصل الخامس والثلاثون» في الاسم الإلهي القوي
- «الفصل الخامس والثلاثون» في الاسم الإلهي القوي
ئكة أنفاس النساء أعطى للقوة فيهم من سائر الملائكة - [اختصاص الملائكة بالقوة لأنها أنوار]
- [اختصاص الملائكة بالقوة لأنها أنوار]
ه أ رأيت ربك فقال صلى الله عليه وسلم نوراني أراه - [اختصاص الملائكة بالقوة لأنها أنوار]
وقال لأحرقت سبحات وجهه ما أدركه بصره من خلقه - [اختصاص الملائكة بالقوة لأنها أنوار]
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - «الفصل السادس والثلاثون» في الاسم الإلهي اللطيف
- «الفصل السادس والثلاثون» في الاسم الإلهي اللطيف
ِكْهُمْ في الْأَمْوالِ والْأَوْلادِ وعِدْهُمْ - «الفصل السادس والثلاثون» في الاسم الإلهي اللطيف
تعلقا يتعلق به في موطن خاص يعرفه العارفون بالله - [أن الشيطان يعدهم الفقر]
- [أن الشيطان يعدهم الفقر]
رد بخلق الاسم اللطيف الإلهي دون مقابله من الأسماء - [أن الشيطان يعدهم الفقر]
ى الجن فكانوا أحسن استماعا لها منكم وذكر الحديث - [أن الشيطان يعدهم الفقر]
في الاستدراج والماكر في المكر والخادع في الخداع - [أن الشيطان يعدهم الفقر]
يف من الأسماء معلوم *** ولطفه ظاهر في الخلق موسوم - [أن الشيطان يعدهم الفقر]
يف فما يبدو لناظرنا *** وكيف يدرك لطف الذات معدوم - [أن الشيطان يعدهم الفقر]
لطيف بنا نعت له ولنا *** فاللطف في عينه عليه محكوم - [أن صورة الروح الناري مجهولة عند البشر]
- [أن صورة الروح الناري مجهولة عند البشر]
فته أخفته حتى جهلت صورته فإن قلت فالأرواح الملكية - [أن صورة الروح الناري مجهولة عند البشر]
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - «الفصل السابع والثلاثون» في الاسم الإلهي الجامع
- «الفصل السابع والثلاثون» في الاسم الإلهي الجامع
آدم قوله اخترت يمين ربي وكلتا يدي ربي يمين مباركة - «الفصل السابع والثلاثون» في الاسم الإلهي الجامع
الظاهرة صورة الإنسان وكلامنا في الإنسان الكامل - [إن الله خلق النوع الإنساني كاملا]
- [إن الله خلق النوع الإنساني كاملا]
إلا كان من جملة الحيوان الذي يمشي على رجليه ولهذا - [إن الله خلق النوع الإنساني كاملا]
من النساء إلا آسية امرأة فرعون ومريم ابنة عمران - [إن الله خلق النوع الإنساني كاملا]
ها في الفصل الذي يلي هذا الفصل وأي اسم لها فنقول - «الفصل الثامن والثلاثون» في الاسم الإلهي رَفِيعُ الدَّرَجاتِ ذُو الْعَرْشِ
- «الفصل الثامن والثلاثون» في الاسم الإلهي رَفِيعُ الدَّرَجاتِ ذُو الْعَرْشِ
وتوجهه على تعيين المراتب لا على إيجادها - «الفصل الثامن والثلاثون» في الاسم الإلهي رَفِيعُ الدَّرَجاتِ ذُو الْعَرْشِ
لرشاء وهو الحبل الذي للفرع وهذه صورته في الهامش - [ظهور أعلى مراتب إلهية في الإنسان]
- [ظهور أعلى مراتب إلهية في الإنسان]
لصور حجاب عنه ليعلم ذلك العلماء لعلمهم بالمراتب - [أن لكل اسم من الأسماء مرتبة ليست للآخر]
- [أن لكل اسم من الأسماء مرتبة ليست للآخر]
ن جعل رتبة الحبل وبأي اسم قرنه وإلى أي اسم أضافه - [أن الصور سبب تمييز الأعيان]
- [أن الصور سبب تمييز الأعيان]
عيان مقسمة بين فاعل ومنفعل فإذا فهمت هذا نسبت كل - [أن الصور سبب تمييز الأعيان]
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - «الفصل التاسع والثلاثون» في النقل في الأنفاس
- [ما المراد بالنقل]
- [ما المراد بالنقل]
قل حكم الصورة إليها بقبوله للصورة فمن ظهر في صورة - [ما المراد بالنقل]
هر حكم النقل في مرتبة المعرفة وهي المرتبة الثانية - [ما المراد بالنقل]
رسول الله صلى الله عليه وسلم من عرف نفسه عرف ربه - [ما المراد بالنقل]
ن فحكمت عليه أنه حية عاملناه فحكمنا في تلك الصورة - [ما المراد بالنقل]
م إنه من تصور في غير صورته فقتل فلا عقل فيه ولا قود - [ما المراد بالنقل]
فمن ظهر في صورة من هذا حكمه انسحب عليه هذا الحكم - «الفصل الأربعون» في الجلي والخفي من الأنفاس
- «الفصل الأربعون» في الجلي والخفي من الأنفاس
ا لأن غير المثل لا يقبل صورة من ليس مثله أ لا ترى - «الفصل الأربعون» في الجلي والخفي من الأنفاس
ن قال إن الله قال على لسان عبده سمع الله لمن حمده - «الفصل الأربعون» في الجلي والخفي من الأنفاس
إنسان فلا يقبله فإنه ليس بمثل فإذا أردت أن تستره - «الفصل الأربعون» في الجلي والخفي من الأنفاس
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - «الفصل الحادي والأربعون» في الاعتدال والانحراف من النفس
- [إن أهل الله على أقسام]
- [إن أهل الله على أقسام]
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - «الفصل الثاني والأربعون» في الاعتماد على الناقص والميل إليه
- «الفصل الثاني والأربعون» في الاعتماد على الناقص والميل إليه
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - «الفصل الثالث والأربعون» في الإعادة
- «الفصل الثالث والأربعون» في الإعادة
دة حكم ونسبة لا إعادة عين فقدت ثم وجدت وأين مزاج - «الفصل الثالث والأربعون» في الإعادة
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - «الفصل الرابع والأربعون» في اللطيف من النفس
- «الفصل الرابع والأربعون» في اللطيف من النفس
اللطيف يرجع كثيفا كالحار يرجع باردا والبارد حارا - [إن الأرواح إذا تجسدت كثفت]
- [إن الأرواح إذا تجسدت كثفت]
جسام الكثيفة كما أثر فيهم الخصام حكم الطبيعة لما - [إن الأرواح إذا تجسدت كثفت]
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - «الفصل الخامس والأربعون» في الاعتماد على أصل المحدثات
- «الفصل الخامس والأربعون» في الاعتماد على أصل المحدثات
ما ترجع إليه بعد فراغها من النظر في ذاتها وهو في - «الفصل الخامس والأربعون» في الاعتماد على أصل المحدثات
قول الشارع من عرف نفسه عرف ربه - «الفصل الخامس والأربعون» في الاعتماد على أصل المحدثات
رفة بالله الحاصلة بعد المعرفة بالنفس علما بالعجز - «الفصل الخامس والأربعون» في الاعتماد على أصل المحدثات
يعتمد على الأشياء وذلك كله راجع إلى استعداداتهم - [علم السكون والحركة]
- [علم السكون والحركة]
ال وإن ثبت فإن ذلك ليس من نفسه وإنما ذلك من مثبته - [علم السكون والحركة]
قال النبي صلى الله عليه وسلم لما بلغه قول لبيد - [علم السكون والحركة]
ألا كل شيء ما خلا الله باطل - [علم السكون والحركة]
قال هذا أصدق بيت قالته العرب - [علم السكون والحركة]
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - «الفصل السادس والأربعون» في الاعتماد على العالم
- «الفصل السادس والأربعون» في الاعتماد على العالم
منشور في عالم الأجرام الكائن من الاسم الله الظاهر - [الاعتماد على صاحب علم إلهى]
- [الاعتماد على صاحب علم إلهى]
ق من الخلق وأن تنوع الصور لم يؤثر في العين الظاهرة - [الاعتماد على صاحب علم إلهى]
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - «الفصل السابع والأربعون» في الاعتماد على الوعد قبل كونه
- «الفصل السابع والأربعون» في الاعتماد على الوعد قبل كونه
وهو الاعتماد على المعدوم لصدق الوعد - [إن الخبر الصادق إذا لم يكن حكما لا يدخله نسخ]
- [إن الخبر الصادق إذا لم يكن حكما لا يدخله نسخ]
حكم الوعيد فقال أهل اللسان في ذلك على طريق المدح - [إن الخبر الصادق إذا لم يكن حكما لا يدخله نسخ]
إذا أوعدته أو وعدته *** لمخلف إيعادى ومنجز موعدي - [إن الخبر الصادق إذا لم يكن حكما لا يدخله نسخ]
د ورد في الصحيح ليس شيء أحب إلى الله من أن يمدح - [إن الخبر الصادق إذا لم يكن حكما لا يدخله نسخ]
ِلَيْهِ أي علموا وتيقنوا وقال أهل اللسان في ذلك - [إن الخبر الصادق إذا لم يكن حكما لا يدخله نسخ]
فقلت لهم ظنوا بالغي مدجج - [إن الخبر الصادق إذا لم يكن حكما لا يدخله نسخ]
أي تيقنوا - [أن مرتبة الظن برزخية]
- [أن مرتبة الظن برزخية]
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - «الفصل الثامن والأربعون» في الاعتماد على الكنايات
- «الفصل الثامن والأربعون» في الاعتماد على الكنايات
بالإنية في الطريق وكيف يعتل الصحيح ويصح المعتل - [أن كل ما سوى الله فإنه معلول بالذات صحيح بالعرض]
- [أن كل ما سوى الله فإنه معلول بالذات صحيح بالعرض]
في كل مسموع وأما الصحيح بالذات المعتل بالعرض فهو - [أن كل ما سوى الله فإنه معلول بالذات صحيح بالعرض]
وفتوح الحلاوة في الباطن كما للأسماء فتوح العبارة - «الفصل التاسع والأربعون» فيما يعدم ويوجد
- «الفصل التاسع والأربعون» فيما يعدم ويوجد
وإن عدمت لم ينقص عدمها من مكانتهم ولذلك هي مواهب - «الفصل الخمسون» في الأمر الجامع
- «الفصل الخمسون» في الأمر الجامع
ا وخلقا وحياة ونطقا وما نفس به من الأقسام الإلهية - [إن الله أفاض للموجودات دائما]
- [إن الله أفاض للموجودات دائما]
لجزر إمداد معنوي يطلق عليه اسم النقيض فاعلم ذلك - «وصل»
- «وصل»
ا زائدة ولكن يتصور هذا في تجلى المثال فإذا اجتمعا - «وصل»
ا ما تقتضيه صورتي وما أنا هو فإن الحق لا يكرر صورة - «وصل»
- «وصل»
ي فصل المنازل في منزل الاشتراك مع الحق في التقدير - «وصل»
- «وصل»
ي الموجودات قوله فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ وإرادته - «وصل»
رها لحصول الفوائد العزيزة المنال عند أكثر الناس - «وصل»
- «وصل»
أيضا تخصيص ذلك وتعميمه وكلاهما مأجور في اجتهاده - «وصل»
- «وصل»
لم ما من دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِناصِيَتِها - «وصل»
شهده الرسل سلام الله عليهم والخاصة من عباد الله - «وصل»
- «وصل»
الله يَقُولُ الْحَقَّ وهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ - «وصل»
( «بسم الله الرحمن الرحيم»)
البحث في نص الكتاب
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!

