ثم قال و الحياة في العالم شرط لازم و وصف قائم
[باب:الإرادة]
ثم قال الشيء إذا قبل التقدم و المناص فلا بد من مخصص لوقوع الاختصاص و هذا هو عين الإرادة في حكم العقل و العادة
[باب:الإرادة الحادثة]
ثم قال و لو أراد المريد بما لم يكن لكان ما لم يكن مرادا بما لم يكن
[باب:إرادة لا في محل]
ثم قال من المحال أن توجب المعاني أحكامها في غير من قامت به فانتبه
[باب:الكلام]
ثم قال من تحدث في نفسه بما مضى فذلك الحديث ليس بإرادة به حكم الدليل على الكلام و قضى
[باب:قدم العلم]
ثم قال القديم لا يقبل الطارئ فلا تمار و لو أحدث في نفسه ما ليس منها لكان بعدم تلك الصفة ناقصا عنها و من ثبت كماله بالعقل و النص فلا ينسب إليه النقص
[باب:السمع و البصر]
ثم قال لو لم يبصرك و لم يسمعك لجهل كثيرا منك و نسبة الجهل إليه محال فلا سبيل إلى نفي هاتين الصفتين عنه بحال و من ارتكب القول بنفيهما ارتكب مخوفا لما يؤدي إلى كونه مئوفا
[باب:إثبات الصفات]
هذه نسخة نصية حديثة موزعة بشكل تقريبي وفق ترتيب صفحات مخطوطة قونية