(الباب الأول)في معرفة الروح الذي أخذت من تفصيل نشأته ما سطرته في هذا الكتاب و ما كان بيني و بينه من الأسرار (الباب الثاني)في معرفة مراتب الحروف و الحركات من العالم و ما لها من الأسماء الحسنى و معرفة الكلمات التي توهم التشبيه و معرفة العلم و العالم و المعلوم (الباب الثالث)في تنزيه الحق عما في طي الكلمات التي أطلقت عليه في كتابه و على لسان رسوله عليه السّلام من التشبيه و التجسيم (الباب الرابع)في سبب بدء العالم و نشئه و مراتب الأسماء الحسنى في العالم (الباب الخامس)في معرفة أسرار بسم اللّٰه الرحمن الرحيم من جهة ما لا من جميع وجوهه (الباب السادس)في معرفة بدء الخلق الروحاني و من هو أول موجود فيه و مم وجد و فيم وجد و على أي مثال وجد و لم وجد و ما غايته و معرفة أفلاك العالم الأكبر و الأصغر (الباب السابع)في معرفة بدء الجسوم الإنسانية و هو آخر موجود من العالم الأكبر (الباب الثامن)في معرفة الأرض التي خلقت من بقية خميرة طينة آدم عليه السّلام و ما فيها من الغرائب و العجائب و تسمى أرض الحقيقة (الباب التاسع)في معرفة وجود الأرواح النارية المارجية (الباب العاشر)في معرفة دورة الملك و أول منفصل فيها عن أول موجود و آخر منفصل فيها عن آخر منفصل عنه و بما ذا عمر الموضع المنفصل عنه منهما و تمهيد اللّٰه هذه المملكة حتى جاء مليكها و ما مرتبة العالم الذي بين عيسى عليه السّلام و بين محمد صلى اللّٰه عليه و سلم (الباب الحادي عشر)في معرفة آبائنا العلويات و أمهاتنا السفليات (الباب الثاني عشر)في معرفة دورة سيد العالم محمد صلى اللّٰه عليه و سلم و أن الزمان في وقته استدار كهيئته يوم خلقه اللّٰه تعالى (الباب الثالث عشر)في معرفة حملة العرش و هم إسرافيل و آدم و ميكائيل و إبراهيم و جبريل و محمد و رضوان و مالك عليهم السلام (الباب الرابع عشر)في معرفة أسرار أنباء الأولياء و أقطاب الأمم من آدم إلى محمد عليهما السلام و أن القطب واحد منذ خلقه اللّٰه لم يمت و أين مسكنه (الباب الخامس عشر)في معرفة الأنفاس و معرفة أقطابها المحققين بها و أسرارهم (الباب السادس عشر)في معرفة المنازل السفلية و العلوم الكونية و مبدأ معرفة الحق تعالى منها و معرفة الأوتاد و الأشخاص السبعة البدلاء و من تولاهم من الأرواح العلوية و ترتيب أفلاكها (الباب السابع عشر)في معرفة انتقال العلوم الكونية و نبذ من العلوم الإلهية الممدة الأصلية (الباب الثامن عشر)في معرفة علم المتهجدين و ما يتعلق به من المسائل و مقداره في مراتب العلوم و ما يظهر منه من العلوم في الوجود الكوني (الباب التاسع عشر)في سبب نقص العلوم و زيادتها و قوله تعالى ﴿وَ قُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْماً﴾ [ طه:114]
هذه نسخة نصية حديثة موزعة بشكل تقريبي وفق ترتيب صفحات مخطوطة قونية