(الباب الثاني والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى الله وهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى وإِلَى الله عاقِبَةُ الْأُمُورِ (الباب الثالث والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله قَدْ أَفْلَحَ من زَكَّاها وقَدْ خابَ من دَسَّاها (الباب الرابع والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله حتى (فَلَوْ لا) إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ وأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ (الباب الخامس والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله من كانَ يُرِيدُ الْحَياةَ الدُّنْيا وزِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها وهُمْ فِيها لا يُبْخَسُونَ (الباب السادس والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يَعْصِ الله ورَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا مُبِيناً (الباب السابع والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يعمل من الصالحات (من عَمِلَ صالِحاً) من ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً (الباب الثامن والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ولا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا به أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ
هذه نسخة نصية حديثة موزعة بشكل تقريبي وفق ترتيب صفحات مخطوطة قونية