حال قطب كان منزله فَسَيَرَى الله عَمَلَكُمْ ورَسُولُهُ (الباب الثاني والخمسون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ولَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا الله واسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ (الباب الثالث والخمسون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله والله من وَرائِهِمْ مُحِيطٌ (الباب الرابع والخمسون وخمسمائة) في صفة الشخص الذي انتقل إليه معنى خاتم النبوة وسره مثل زر الحجلة في معناه ومنزله لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا ويُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِما لَمْ يَفْعَلُوا فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ من الْعَذابِ ولَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ وهم فيه (الباب الخامس والخمسون وخمسمائة) في معرفة السبب الذي منعني أن أذكر بقية الأقطاب من زماننا هذا إلى يوم القيامة (الباب السادس والخمسون وخمسمائة) في معرفة حال قطب كان منزله تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ (الباب السابع والخمسون وخمسمائة) في معرفة ختم الأولياء على الإطلاق (الباب الثامن
هذه نسخة نصية حديثة موزعة بشكل تقريبي وفق ترتيب صفحات مخطوطة قونية