تنزه أيها الخلق المسوي *** على صفة المسوي بالسواء

ولا تنظر إلى ما حال منه *** وجاء به الرسول من السماء

فإن خفت الرجاء أيدت فيه *** بما تعطيه مأمنة الرجاء

سليمانية وقفت أمامي *** أقيم بها رخاء من رخاء

وقفت على الصفا أعنو لسر *** إلهي بمنزلة الصفاء

وعانقت الغزالة في سناها *** لا علو فوق منزلة السهاء

وجاوزت العقول بغير حد *** وخضت حيا النفوس على حياء

" lang="ar-AA" /> تنزه أيها الخلق المسوي *** على صفة المسوي بالسواء

ولا تنظر إلى ما حال منه *** وجاء به الرسول من السماء

فإن خفت الرجاء أيدت فيه *** بما تعطيه مأمنة الرجاء

سليمانية وقفت أمامي *** أقيم بها رخاء من رخاء

وقفت على الصفا أعنو لسر *** إلهي بمنزلة الصفاء

وعانقت الغزالة في سناها *** لا علو فوق منزلة السهاء

وجاوزت العقول بغير حد *** وخضت حيا النفوس على حياء

"> «الباب السابع والتسعون ومائتان في معرفة منزل ثناء تسوية الطينة الإنسية في المقام الأعلى من الحضرة المحمدية»

الفتوحات المكية

اقتباسات ملهمة من الفتوحات المكية (... اقتباسات أخرى)

«الباب السابع والتسعون ومائتان في معرفة منزل ثناء تسوية الطينة الإنسية في المقام الأعلى من الحضرة المحمدية»


FUTMAK.COM الفتوحات المكية: الصفحة 682 من الجزء الثاني

تنزه أيها الخلق المسوي *** على صفة المسوي بالسواء

ولا تنظر إلى ما حال منه *** وجاء به الرسول من السماء

فإن خفت الرجاء أيدت فيه *** بما تعطيه مأمنة الرجاء

سليمانية وقفت أمامي *** أقيم بها رخاء من رخاء

وقفت على الصفا أعنو لسر *** إلهي بمنزلة الصفاء

وعانقت الغزالة في سناها *** لا علو فوق منزلة السهاء

وجاوزت العقول بغير حد *** وخضت حيا النفوس على حياء


---

(... عرض اقتباس آخر بشكل عشوائي)

البحث في الاقتباسات الفتحية



يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!