الفتوحات المكية

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

سرارها (الباب الخامس والأربعون ومائتان) في معرفة الحضور وأسراره (الباب السادس والأربعون ومائتان) في معر

«وصل» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]

يسمونه العامة من الفقهاء الإخلاص وتسميه الصوفية الحضور وتسميه المحققون الهمة ونسميه أنا وأمثالنا العن

[تفاضل العلماء في معاني التنزيه‏]

س مع الحق تعالى بالذكر على بساط الأدب والمراقبة والحضور والتهيؤ لقبول ما يرد علينا منه تعالى حتى يكون ال

الفتوحات المكية

غيبة عن الله فلما وردوا عليه سبحانه بنوع من أنواع الحضور أسدل إليهم سبحانه في قلوبهم من لذة نعيم محاضرته

(وصل) [في ذكر أخص صفات كل منزل من المنازل التسعة عشر]

نسبة الكون إلى المكون وأخص صفات منزل التقرير علم الحضور وأخص صفات منزل فناء الكون علم قلب الأعيان وأخص ص

[الإدراكات والمعلومات‏]

ياء توحيدهم كوني عقلي ليسوا من اللهو في شي‏ء لهم الحضور التام على الدوام وفي جميع الأفعال اختصوا بعلم ا

[أهل الحيرة هم أرباب المعرفة الحقة]

وتلاوة القرآن وتفريغ المحل من النظر في الممكنات والحضور والمراقبة مع طهارة الظاهر بالوقوف عند الحدود ال

[القيام بالأسباب للمتجرد عن الأسباب‏]

لإنسان فعلى فهذا يكون في التكرار فضيلة فإن تيقن بالحضور فلا فضيلة فإن الفضل هو الزائد وما زاد هذا المتوض

[حالتا القلب المزيلتان لطهارته التي هي العلم بالله‏]

ن مراقبة الله فيها فهو على طهارته فإن طهارة القلب الحضور مع الله ولا يبالي في متعلق الشهوة من حرام أو حلا

[وجوب الوضوء من لحوم الإبل تعبدا]

ومناجاة ربه بزكائه ولهوه وأمثال ذلك مما يخرجه عن الحضور مع الله في صلاته فهذا ضحكه في الباطن في الصلاة ف

[الحق لأنه مطلق لا بشرط شي‏ء لا يتقيد بما أضاف إليه من شي‏ء]

ارته وهي الغربة عن موطن الايمان الذي كان يجب عليه الحضور معه لو لا استحكام سلطان الشهوة الذي أفناه عن نفس

[طهارة الباطن والظاهر في الاغتسال‏]

ت وجب عليه أن يغتسل ويتطهر من هذه الدعوى بالتوجه والحضور مع الله في المستأنف والتذكر لما غفل عنه من تطهير

[معرفة الله عن طريق النظر الفكري وعن طريق الوهب الرباني‏]

ان إحرامك من الميقات ظاهرا بالماء وباطنا بالعلم والحضور فطهارة الظاهر الاغتسال بالماء عبادة وتنظيفا وط

[الاغتسال لصلاة الجمعة جمع بين طهارتى الحال والزمان‏]

م أو أكمل من حياة القلوب مع الله في أي فعل كان فإن الحضور مع الايمان عند وقوع المخالفة يرد ذلك العمل حيا ب

[الحضور التام مع الحق في علم المناسبات‏]

موارد القضاء حتى يرى ما ينتج له ذلك في المستقبل‏[الحضور التام مع الحق في علم المناسبات‏]فإذا عرفه وجب ع

[الآثار النبوية في الاستنجاء ودخول الخلاء]

صل الصلاة المخصوصة بالصفة المعلومة[روح الصلاة هو الحضور مع الله‏]ومن رأى روح الصلاة وهو الحضور مع الله د

[ثبوت التقدير في الأزل وفي الزمان‏]

وقت ومن ليس له هذا المشهد فهو بحسب ما يذكره ربه من الحضور معه غير أن العارف الدائم الحضور إذا لم يفرق بين

[اختلاف الفقهاء في شروط الأذان‏]

عائه وهذا اعتبار الشرط الخامس‏[الدعوة إلى الله والحضور مع عبودية النفس‏]الداعي هل يكون في دعائه حاضرا

[أقوال الفقهاء في موافقة نية المأموم لنية الإمام‏]

لنية وعلى هذا النحو تنوعت الشرائع وجاءت ومن راعى الحضور ولم ينظر إلى الأحوال كان صاحب حال فلم يعرف النية

[أولية الحق لا تقبل الثاني‏]

لحق فإنه الذي يناجيه‏[الحق لا يناجي بالألفاظ بل بالحضور معه‏]وما تعرض لذكر الغير فمن كان في صلاته يشهد ا

[فاطر السماوات والأرض‏]

واب الذي وعده الله لمن هذه صفته وقد ذهب بعضهم إلى الحضور مع الثواب في حال هذه العبادة وكفر من لم يقل به وه

[حظ العارف أن يسبح ربه بلسان كل مسبح‏]

الحقيقة معناه الاستحضار فإنه تفعل من الشهود وهو الحضور والإنسان مأمور بالحضور في صلاته فلا بد من التشه

[تشهد العارف يدور في ثلاثة أفلاك‏]

اها من الشارع في القرآن والسنة المتواترة أولى من الحضور معه بمقالات العقول ثم ننظر فيما ورد من التشهد في

الفتوحات المكية

غي أن يخاطب به رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك الحضور وأيه به من غير حرف نداء يؤذن ببعد لما هو عليه من

[احوال الصلاة بعد ذكر أفعاله وأقوالها]

وكل من يطلب المسارعة في الأمور يكون حاله اليقظة والحضور والانتباه والاستيفاز والاحتفاز فاعلم ذلك فيخرج

[حكم صلاة الجماعة عند الفقهاء]

له جعل ابتداء القول إليه فما ثم مصل فذا فإن غاب عن الحضور مع الله في هذه الصلاة فقد انفرد في هذه العبادة ب

[الإمام هو المقصود في النيابة عن الجماعة]

الله وسواء كان ذلك الإمام قد وفي حق ما دعي إليه من الحضور مع الله أم لا فيتلقاه كل من هذه صفته من الله فيسع

[إنما جعل الإمام ليؤتم به‏]

غي للمأموم الذي هو العبد أن يقتدي به في المراقبة والحضور فلا يغفل عن سيده في صلاته ولا يشغله شي‏ء عن مراق

[السواك هو طهارة لسان القلب بالذكر القرآني‏]

نها وإلا فما تكون ولا يظهر لها وجود فذلك القدر من الحضور المرعى شرعا هو من الباطن فيتأيد مع الفعل الظاهر

[اختلاف الناس في الصلاة عند المسايفة]

دي الأركان الظاهرة كما شرعت بالقدر الذي هو فيه من الحضور مع الله في باطنه في صلاته كما يؤدي المجاهد الصلا

[وجوب القضاء على الناسي والنائم‏]

سم فإنه سيئ الأدب فلا يصلح للحضور ويحال بينه وبين الحضور فيستأنف التوبة والعمل فهو بمنزلة من يقول إن الت

[نوم العارفين‏]

تقرير حكمها التابع لوجود عينها كالأحوال فيتأدب بالحضور الذي يليق بتلك المسألة مع الله فيكون بمنزلة من ل

[المواضع الخمس التي سجد فيها رسول الله ص للسهو]

وم تبطل‏(وصل الاعتبار في هذا الفصل)فروض العبادات الحضور مع الحق عند الشروع فيها وسنن العبادات حضور المك

[الخلاف في صفة صلاة الكسوف‏]

والبطالة عليهم لا يفون بشروط ما تستحقه الصلاة من الحضور والآداب فربما يمقت المصلي ولا يشعر أو تثقل عليه

[النهى ومدى معارضته للأمر الثابت‏]

بالأوقات كان ركوعه ركوع تحية لدخوله ومن كان حاله الحضور مع الله على الدوام ومناجاته في كل حال فليست بتحي

(الاعتبار) [التعليم والتطهير مع الحضور الإلهي‏]

ى من غسل ميتا غسل‏(الاعتبار) [التعليم والتطهير مع الحضور الإلهي‏]العالم إذا علم غيره وطهره من الجهل بما

[الذين لا يلهيهم شي‏ء عن الله‏]

منكرا فإن أكثر الناس تاركون ما لهم هذا النظر لعدم الحضور باستحضار الأولى ولو لم يكن الأمر كذلك لما أعطى ف

[معنى الحوض‏]

عي‏]وأما الراعي فهو المعنى الحافظ لذلك العمل وهو الحضور والاستحضار مثل الصلاة لا يمكن أن يصرف وجهه إلى غ

[الورق هو العمل والذهب هو العلم‏]

تيس الغنم فاعتباره أن لا يجحف على صاحب المال وهو الحضور في العمل من أوله إلى آخره فربما يقول لا يقبل الع

[سؤال السلطان أولى من سؤال غير السلطان‏]

ب وذلك لا يصلح إلا للرسل‏ -

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[الواحد الكثير] [الحضور] [حقيقة الافتقار] [فتوح المكاشفة بالحق] [حق الغير] [وجه الشيء] [علم العصمة] [مكانة الخلق من الحق] [مقام الزهد] [منازل الأدباء] [آباؤن] [الظل المِثلي المنزه] [الأولية الإلهية] [زاجر] [صاحب العهد] [حقيقة الأنس] [الحضرة الحكمية١١),] [النفس المطمئنة] [حضرة القدس] [التفرقة] [منازل العلماء] [الجمع] [مسـتوى الأسماء] [صلاة الحق] [المعرفة] [نور الخيال] [التجلي الصمداني] [منزل الألفة] [الكمال الإنساني] [مشاهدة ذاتية] [عندية الرب] [حقيقة الحرية] [منزل] [خلع الحق] [علم نشأة الجن] [ظل ﷲ] [خزائن المنن] [حضرات الأسماء] [المفردون] [الحق] [الهباء الطبيعي] [الزوائد] [نبوة قمرية] [النور المولّد] [علم المشيئة] [صورة الحقيقة] [النفس الإلهـي] [توحيد التقدير] [حضرة الهدى] [الأنثى] [الحوض] [ثنائك عليك بما ليس لك] [علم مراعاة الأكوان من الأكابر دون الحق] [أهل الحيرة] [خزائن الأخلاق] [حضرة الألوهة] [وجه إلى الحق] [خزانة الفضل] [البيت المقدس] [بيت الوجود]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[مغارة ابن أدهم] [أحمد العصاد الحريري] [يحيى بن معمر] [عتبة الغلام] [تنس] [الاسكندر] [أبو عبد ﷲ البسـتي] [الجحيم] [أبو عبد ﷲ بن المجاهد] [آل محمد] [الخضر] [الراعي النميري] [بلمة] [المروتان] [أبو مسلم الخولاني] [عبد الملك بن نصر] [حمزة ] [الأحرش] [عبد العزيز بن عبد القوي بن الجباب] [سعيد بن سليمان] [اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين] [أبو عبد ﷲ بن باكويه الشيرازي] [بقي بن مخلد] [خراش بن عبد ﷲ] [أبو عبد ﷲ بن خزر الطنجي] [عبد ﷲ بن محمد بن جعفر] [مهدي بن حرب الهجري] [ناصر الدين بن إبراهيم] [الطائف] [أبو هريرة] [ابن وهب] [سقيط الرفرف ابن ساقط العرش] [ورقة بن نوفل] [أهل الذمة] [السميسر] [صاف] [ابن العريف] [معاوية بن يزيد] [زوبعة ] [عمار بن الراهب] [شريك] [الفضل بن الربيع] [نهر الفرات] [القسطنطينة] [بلاد الشرق] [باب الأزج] [أحمد بن عبد ﷲ بن المسلم الأزدي] [نمرود بن كنعان] [عمر عبد العزيز المنصوب] [ليلى الثقفية]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!