الفتوحات المكية

FUTMAK.COM الفتوحات المكية: الصفحة 260 من الجزء الثاني

نظم الفتح المكي

القصيدة رقم : 390

[... وإني لأهوى النقص من أجل من أهوى
لأن به كان الكمال لمن يدري‏ ...]

من الفتوحات المكية الجزء الثاني الصفحة 260

';
1 

وإني

لأهوى

النقص

من

أجل

من

أهوى

***

لأن

به

كان

الكمال

لمن

يدري‏

 
2 

وما

جاء

بالنقصان

إلا

مخافة

***

من

العين

مثل

البدر

من

آخر

الشهر

 
3 

وما

نقص

البدر

الذي

تبصرونه

***

ولكنه

بدر

لمن

غاص

بالفكر

 
4 

يراه

تماما

كاملا

في

ضيائه

***

على

أكمل

الحالات

في

البطن

والظهر

 
5 

فلو

لم

يكن

في

الكون

نقص

محقق

***

لكان

الوجود

الحق

ينقص

في

القدر

 
6 

فبي

كان

للحق

الوجود

كماله

***

مع

النقص

فانظر

ما

تضمنه

شعري‏

 
7 

غزال

من

الفردوس

جاء

منقبا

***

من

أجلي

وما

يخفى

على

الله

ما

يجري‏

 
8 

فقلت

له

أهلا

وسهلا

ومرحبا

***

بمن

وحياة

الحب

قد

ضمه

صدري‏

 
9 

أهيم

بها

حبا

على

كل

حالة

***

حياة

وموتا

في

القيامة

والحشر

 
10 

لقد

سفرت

يوما

فلاحت

محاسن

***

تخبر

عنها

أنها

ليلة

القدر

 
11 

سجدت

لها

حبا

فلما

رأيتها

***

علمت

بأني

ما

تعلقت

بالغير

 
12 

فكبرت

إجلالا

لكونى

هويتني

***

فسرى

الذي

قد

كان

هيمه

جهري‏

 
13 

وحققت

أني

عين

من

قد

هويته

***

فلم

أخش

من

بين

ولم

أخش

من

هجري‏

 
  الصفحة السابقة

المحتويات

الصفحة التالية  
  من قصائد الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي في الفتوحات المكية  

البحث في نظم الفتح المكي



يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!