البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

ا على الشيخ الإمام العامل الراسخ الكامل خاتم الأولياء الوارثين برزخ البرازخ محيي الحق و الدين أبي عبد�

الفتوحات المكية

�سائل لحلول النوازل فليس عبد الحليم هو عبد الكريم وليس عبد الغفور هو عبد الشكور فكل عبد له اسم هو ربه وهو �

الفتوحات المكية

َرْشُهُ عَلَى ذلك الْماءِ قبل وجود الأرض والسماء وليس في الوجود إذ ذاك إلا حقائق المستوي عليه والمستوي و

الفتوحات المكية

احد منهما بالآخر ولا قيل على حكم الأول يثبت الآخر وليس إلا الرب والعبد وكفى وفي هذا غنية لمن أراد معرفة ن�

[رسالة إلى الشيخ عبد العزيز المهدوي‏]

كنهم فيه من الشهداءإن كان والدنا محلا جامعا *** للأولياء معا وللأعداءورأى المويهة والنويرة جاءتا *** كرها �

الفتوحات المكية

** أبصرت كل الخلق في مرائي‏وإذا انصرفت أنا الإمام وليس لي *** أحد أخلفه يكون ورائي‏فالحمد لله الذي أنا جام

الفتوحات المكية

�ه على نية في حضرة عليه ولم أزل بعد مفارقتي حضرة الولي أبقاه الله له ذاكرا ولأحواله شاكرا وبمناقبه ناطقا �

«باب في فهرست أبواب الكتاب وليس معدودا في الأبواب وهو على فصول ستة»

�م الله الرحمن الرحيم»)«باب في فهرست أبواب الكتاب وليس معدودا في الأبواب وهو على فصول ستة»«الفصل الأول ف�

الفتوحات المكية

�تاسع والثلاثون) في معرفة المنزل الذي ينحط إليه الولي إذا طرده الحق عافانا الله وإياك وما يتعلق بهذا المن

الفتوحات المكية

ثامن والثمانون ومائتان) في معرفة منزل التلاوة الأولية من الحضرة الموسوية (الباب التاسع والثمانون ومائتا

الفتوحات المكية

�عرفة منزل الفرق بين مدارج الملائكة والنبيين والأولياء من الحضرة المحمدية (الباب الخامس عشر وثلاثمائة) ف

الفتوحات المكية

�دس والسبعون وثلاثمائة) في معرفة منزل يجمع بين الأولياء والأعداء من الحضرة الحكمية ومقارعة عالم الغيب بع

«الفصل الخامس في المنازلات»

غالبني غلبته ومن غالبته غلبني فالجنوح إلى السلم أولي‏(الباب الثالث وأربعمائة) في منازلةلا حجة لي على عب�

(الباب السابع والأربعون وأربعمائة) في معرفة منازلة

امس والأربعون وأربعمائة) في معرفة منازلةهل عرفت أوليائي الذين أدبتهم بآدابي‏(الباب السادس والأربعون وأ

الفتوحات المكية

(الباب السابع والخمسون وخمسمائة) في معرفة ختم الأولياء على الإطلاق (الباب الثامن والخمسون وخمسمائة) في م

«مقدمة الكتاب»

من يغلب على محل طعمه المرة الصفراء فيجد العسل مرا وليس كذلك فإن الذي باشر محل الطعم إنما هو المرة الصفراء

«وصل» [في العلم النبوي والعلم النظري‏]

تسعة وثمانين وخمسمائة بداره وحدثني به أيضا أبو الوليد أحمد بن محمد بن العربي بداره بإشبيلية سنة اثنتين و

[طريقة أهل الحق في سيرها إلى الحق‏]

ا تتوصل إليه إلا بأخبار من علمه أو شاهده من نبي أو ولي لذلك تميز عن الضروري لكن هو ضروري عند من شاهده ثم لت

«فصل» [المسائل السبع التي يختص بعلمها أهل الحق‏]

الإنسان ثم إن تبعه الظاهر فلا بأس كالزهد والتوكل وليس ثم في طريق الله تعالى مقام يكون في الظاهر دون البا�

[الشهادة الاولى‏]

أن يشهد لك بما أشهدته به على نفسك فأحرى أن يشهد لك وليك وحبيبك ومن هو على دينك وملتك وأحرى أن تشهده أنت في

«وصل الناشى‏ء والشادى في العقائد»

�ها ويميزها من غيرها فإنه العلم الحق والقول الصدق وليس وراءها مرمى ويستوي فيها البصير والأعمى تلحق الأبا

«الفصل الأول في معرفة الحامل القائم باللسان الغربي»

ربي وقال لي التقدم من أجل مرتبة علمي فالحكم في الأوليات حكمي فقال له الحاضرون تكلم وأوجز وكن البليغ المع�

«مسألة» [نعت الالوهة الأخص‏]

وز مفارقة أحدهما الآخر مكانا وزمانا ووجودا وعدما وليس هذا بحد للغيرين عند جميع العلماء به‏«مسألة» [الوح

«مسألة» [العلم والمعلوم والتعلق‏]

�المبصر«مسألة» [الأزل‏]الأزل نعت سلبي وهو نفي الأولية فإذا قلنا أول في حق الألوهة فليس إلا المرتبة«مسأل�

«مسألة» [الفحشاء ودخولها في القضاء الإلهي‏]

�ل فأخذنا النسب الإلهية من الرسول فحكمنا بأنه كذا وليس كذا فكيف والدليل الواضح على وجوده وأن وجوده عين ذا

«مسألة» [انقلاب الأعيان‏]

يركب إلا في الصور خاصة فالعقل يعقل ما يركب الخيال وليس في قوة الخيال أن يصور بعض ما يركبه العقل وللاقتدار

«مسألة» [وجوه المعارف التي للعقل الأول‏]

القائل بتهيؤ المراد في شرح كن غير مصيب‏«مسألة» [أولية واجب الوجود بالغير]معقولية الأولية للواجب الوجود

«مسألة» [اطلاق الجواز على الله‏]

ن أفق جلالي *** قمر الصدق ما اعتراه خسوف‏لو رأيت الولي حين يراه *** قلت فيه مدله ملهوف‏يلثم السر في سواد يم�

(وصل) [منزلة الفتى الفائت المتكلم الصامت‏]

زهو إلا من حكيم له صنع‏وهذا جماد لا يحس ولا يرى *** وليس له عقل وليس له سمع‏فقال شخيص هذه طاعة لنا *** قد أثب

«مشاهدة مشهد البيعة الإلهية»

أسمعتني سرا غريبا وكشفت لي معنى عجيبا ما سمعته من ولي قبلك ولا رأيت أحدا تممت له هذه الحقائق مثلك على أنه�

(وصل) [الدخول في كعبة الحجر: البيت المتعالي عن الستر]

�ه مكين‏هلا رأوا ما لم يروا أنهم *** طافوا بما طفنا وليسوا بطين‏لو جرد الألطف منا استوى *** على الذي حفوا به

الفتوحات المكية

البيت المتعالي عن الستر]فقال النجي الوفي يا أكرم ولي وصفي ما ذكرت لي أمرا إلا أنا به عالم وهو بذاتي مسطر �

[الحروف: مراتبها، أفلاكها، طبائعها]

ً فامتزاجه من المائة والستة والتسعين ومن العشرين وليس في العالم فلك يوجد عنه الحرارة والرطوبة خاصة دون غ

[حظوظ الحظرات الإلهية والانسانية والجنية والملائكية في عالم الحروف‏]

�ختصت بها الألف والزاي واللام تدل على معنى نفي الأولية وهو الأزل وبسائط هذه الحروف واحدة في العدد فما أعج

[الحياة الذاتية للأرواح‏]

ِهِ فصار فلك الحياة الأبدية الحياة الأزلية تمدها وليس لها فلك فتنقضي دورته فالحياة الأزلية ذاتية للحي ل�

[افلاك العناصر وافلاك الحروف‏]

�حروف الملك عن التسعة وحروف الجن الناري عن العشرة وليس ثم قسم زائد عندهم لقصورهم عن إدراك ما ثم لأنهم تحت

«وصل» [في الكلام على ألم البقرة من طريق الاسرار]

وفيه يقع الجهل بها وباطنه بالصاد وهو مقام الرحمة وليس إلا العلم بحقائقها وهو التوحيد فجعلها تبارك وتعال

الفتوحات المكية

ع ومنها مفرد ومثنى ومجموع ثم نبه أن في كل وصل قطعا وليس في كل قطع وصل فكل وصل يدل على فصل وليس كل فصل يدل عل

«وصل» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]

إلى ما فيه صلاحنا وسعادتنا في الدنيا والآخرة إنه ولي كريم‏«وصل» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق

الفتوحات المكية

علم في العالم أو حصول صورة المرئي في الرائي فليست وليس غيرها فانظر إلى درجات حروف لا ريب فيه هدى للمتقين �

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!