البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

اره (الباب الثاني والخمسون ومائة) في معرفة مقام الولاية وأسراره (الباب الثالث والخمسون ومائة) في معرفة ال

[النبي والرسول‏]

اء فإنه من شرف محمد صلى الله عليه وسلم إن ختم الله ولاية أمته والولاية مطلقة بنبي رسول مكرم ختم به مقام ال

[حفظة الحكم النبوي وحفظة الحال النبوي‏]

والشيطان والنفس بكل لسان نبوي أو رسالي أو لسان الولاية وكان له نظر إلى موضع ولادة جسمه بمكة وإلى الشام ث�

[الملامية ومقام القرية في الولاية]

وتجلى لها بما قواها[الملامية أو مقام القرية في الولاية]اعلم أيدك الله أن هذا الباب يتضمن ذكر عباد الله ا�

[أقطاب مقام ملك الملك‏]

� كما يراه أهل النظر من علماء الرسوم‏[عيسى خاتم الولاية العامة]واعلم أنه لا بد من نزول عيسى عليه السلام و�

[ختم الولاية المحمدية الخاصة]

آدم إلى آخر ولي يكون في العالم فجمع الله له بين الولاية والنبوة ظاهرا وما في الرسل يوم القيامة من يتبعه ر

[توحيد الحق بلسان الحق‏]

مه منه فإن تفطنت لهذا الأمر الذي أوردناه عرفت قدر ولاية هذه الملة المحمدية والأمة ومنزلتها وأن ثمرة زهرة

[أصول العيسويين وروحانيتهم‏]

علم‏قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيمن أعطى الولاية من غير مسألة إن الله يعينه عليها وإن الله يبعث إل�

[الرسالة والنبوة والولاية]

المقام المحمدي ولم ينله من الأقطاب)بين النبوة والولاية فارق *** لكن لها الشرف الأتم الأعظم‏يعنو لها الفل�

[الفتى هو في منزل التسخير أبدا]

�ماعة من أقطاب الورعين وعامة ذلك المقام)أنا ختم الولاية دون شك *** لورث الهاشمي مع المسيح‏كما أنى أبو بكر �

[ابن عربي في مقام البهللة]

�لي براحة *** ليغبطه فيها الذي هو أفضل‏[الرسالة والولاية والوراثة الكاملة]قال رسول الله صلى الله عليه وسل�

(وصل سر إلهي) [الطبيعة بين النفس الكلية والمادة الأولى‏]

حقائق والتحقيق منهم ولهذا يقال في علوم النبوة والولاية إنها وراء طور العقل ليس للعقل فيها دخول بفكر لكن �

[ظهور الخليفة في دورة العذراء]

� سويا وأعطاه الحركة المستقيمة وجعل الله لها من الولاية في العالم العنصري سبعة آلاف سنة[زمان القيامة- دول

[جنات الأعمال: درجاته ومنازلها]

�لأنبياء عليهم السلام وعسى أن أكون ممن ختم الله الولاية بي وما ذلِكَ عَلَى الله بِعَزِيزٍ وذكرت حديث الن�

[اختلاف الفقهاء في مسح على الجوربين‏]

�ا عن عامة المؤمنين وهو من خلف تلك الصفة في مقام الولاية مع الله وبقي أعلى الجورب من جانب الأعلى مع الله س�

[الحضور التام مع الحق في علم المناسبات‏]

ة والتقدير والزيادة والحدود والهوى والمنازعة والولاية والتمليك‏(الفصل الخامس)الرحم وإدخال السرور والق

[ما ثم إلا الله وأنا]

�له فإذا كان لله أعداء فكيف بأجناس العالم وكذلك الولاية لله أولياء ولكل موجود فالعالم بالله المشغول به م�

[اختلاف قصد العارفين في صوم يوم الأحد]

�لأكرية وأفعال‏ -

[حركات الأطواف السبعة وآثار الصلاة السبع‏]

فرد إليهم مفتاحهم وأبقى صلى الله عليه وسلم عليهم ولاية السدانة ولو شاء جعل في تلك المرتبة غيرهم وللإمام

[البلاء هو قيام الألم في نفس المتألم‏]

اب اللذة فينعم الله عليه بمال وعافية ووجود ولد أو ولاية جديدة يكون له فيها رياسة وأمر ونهي وهذه كلها أسبا

[درجات المعارف الإلهية]

من العباد الرسل عليهم السلام ولهم مقام النبوة والولاية والايمان فهم أركان بيت هذا النوع والرسول أفضلهم �

[نواب الأوتاد الأربعة في هذه الأمة]

فبالواحد يحفظ الله الايمان وبالثاني يحفظ الله الولاية وبالثالث يحفظ الله النبوة وبالرابع يحفظ الله الر

[ختم الولاية المحمدية وختم الولاية العامة]

�ت به منهم كان في شهر رجب وكان في هذه الحال‏[ختم الولاية المحمدية وختم الولاية العامة]ومنهم رضي الله عنهم

[رجال القوة الإلهية]

�د لا بعين الحكم والقضاء لا يولي الله منهم قط أحدا ولاية ظاهرة من قضاء أو ملك لأن ذوقهم ومقامهم لا يحتمل ا�

[ما من أمر محصور في عدد إل وله رجال بعدده‏]

�ئد في ظاهر الكون التي اتخذتها العامة دلائل على الولاية وليست بدلائل عند أهل الله وإنما القوم يختبر بعضه�

[الأمناء وهم أكابر الملامية]

جود القلب ولا علم إن للقلب سجودا أصلا مع تحققه بالولاية ورسوخ قدمه فيها فإن سجود القلب إذا حصل لا يرفع أب�

(وصل) [أوصاف المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات‏]

فهذا هو الذي أريد بالولي في هذه الآية ثم إن أهل الولاية على أقسام كثيرة فإنها أعم فلك إحاطي فنذكر أهلها م

[وصل أصناف الأولياء]

�لى غيرهم بطريق الوجوب فمقام النبوة مقام خاص في الولاية فهم على شرع من الله أحل لهم أمور أو حرم عليهم أمور

[السائر في وقوفه والواقف في سيره‏]

�وةفلنقل في الجواب الختم ختمان ختم يختم الله به الولاية وختم بختم الله به الولاية المحمدية فأما ختم الول�

[من خصائص الدعوة المحمدية]

ى جميع الآفاق أرفاقه استحق أن يختم بمن هذه صفته الولاية المحمدية من قوله وإِنَّكَ لَعَلى‏ خُلُقٍ عَظِيم

[كل واحد من الرسل فاضل مفضول‏]

تب أربع التي تعطي السعادة للإنسان وهي الايمان والولاية والنبوة والرسالة وأما من مقام الأنبياء فهم من أن�

[الكشف الذي من مقام وراثة الرسول كرسول‏]

� بهؤلاء أركان المعرفة عند المحاسبي‏[مقام نبوة الولاية ومقام الرسل‏]وإن كان سؤله عن مقام الأنبياء من ال�

[الزمان والآن والوجود والإمكان‏]

�ن نشرح ما ليس بذوق لنا وإنما كلامنا فيه من لسان الولاية فنحن نترجم عنها بأعلى وجه يقتضيه حالها هذا غاية ا

[لكل عامل مدخل إلى خزائن سعى الأعمال بحسب سعيه‏]

لِينَ وإدريس وعيسى واختلف في الخضر بين النبوة والولاية فقيل هو نبي وقيل ولي‏(السؤال الرابع والخمسون) أي�

[الحديث المحادثة الخطاب المناجاة المسامرة]

نتكلم إلا فيما لو ادعيناه لم ينكر علينا لأن باب الولاية مفتوح ولهذا سأل عن خزائن المحدثين من الأولياء[ال�

[السؤال الذي هو من وبنا]

�ع عطايا ربناالجواب على من حسن السيرة من الولاة[الولاية العامة تولية القلب على القوى المعنوية والحسية]وك

[الحضرة الإلهية متعلقها الحال الدائم‏]

ولهذا لا يعلم هذه الأسماء الإلهية إلا ولي ثابت الولاية فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما ثبت عندنا أنه

[الطالب المحق لا يطلب ما لا تستحقه ذاته‏]

�د شكى إلى غير مشتكى‏[سد باب الرسالة والنبوة لا الولاية]كان شيخنا أبو العباس بن العريف الصنهاجى يقول في د

[الناس يطلبون أن يصدق الخبر الخبر]

�م به عليه من الاجتباء ومع التوبة قال له اهبط هبوط ولاية واستخلاف لا هبوط طرد فهو هبوط مكان لا هبوط رتبةهب

[القيومية هي لله على ما تعطيه ذاته وللعبد على ما تعطيه ذاته‏]

فلست من أهلها *** إن لم تزاحمهم على الأحوال‏بيت الولاية قسمت أركانه *** ساداتنا فيه من الأبدال‏ما بين صمت

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!