البحث في كتاب الفتوحات المكية

[دورة الملك‏]

س بالمشاكل في الجنس الذي هو النوع الأخص وليكون في عالم الأجسام بهذا الالتحام الطبيعي الإنساني الكامل با�

[العرش محصور في جسم وروح وغذاء ومرتبة]

�النور فتح فيه صور الملائكة المهيمين الذين هم فوق عالم الأجسام الطبيعية ولا عرش ولا مخلوق تقدمهم فلما أو�

[كن- علم عيسى- الرحمة الشاملة]

يريد بالطول فعله في عالم الأرواح وبالعرض فعله في عالم الأجسام ذلك المقدار المذكور الذي يميزه به وهذا ال�

[كسوف القمر والشمس وحجاب العقل والنفس‏]

�ة ويفوت العقل من العلم بالله بقدر ما انحجب عنه من عالم الأجسام فلهذا شرع الله التوجه إلى مناجاته المعبر �

[الزكاة حق الله وحق الإنسان‏]

�أجسام الجزئية والطبيعية أربع حقائق بتأليفها ظهر عالم الأجسام وفي العلم الإلهي أن العالم ظهر عن الله تعا

[اختلاف قصد العارفين في صوم يوم الأحد]

والنفس طبيعة محضة منازعة للاله بذاتها لتوقف وجود عالم الأجسام كله عليها ولولاها لم يظهر لعالم الأجسام ع�

[واقعة لابن عربى في مقام إبراهيم الخليل ع‏]

بيعة عندنا وعن الطبيعة ظهر كل جسم وجسد وجسماني في عالم الأجسام العلوي والسفلي‏(وصل) في فصل‏قوله تعالى ي�

[الأزل لا يقبل السؤال عن العلل‏]

ظهوره لا يعلم أصلا وحكمه في المظاهر حكم الزمان في عالم الأجسام فلهذا يطلقه أكثر المحققين على الأوقات الم

[الحب الروحاني‏]

� من الحبيبين لم يشك المحب فرقة محبوبه لأنه ليس من عالم الأجسام ولا الأجساد فتقع المفارقة بين الشخصين أو �

[في الصبر المعروف عند العامة مقاومة القهر الإلهي‏]

ر القائم بنفسه أكوان وألوان وهي الصفات والأعراض فعالم الأجسام والجواهر لا بقاء لهما إلا بإيجاد الأعراض �

الفتوحات المكية

�اءه من العالم ومنه ظهرت هذه الأنوار والضياءات في عالم الأجسام وهي الأنوار المركبة سلخت من هذا الجوهر فب�

الفتوحات المكية

�ر والأوزان والأمكنة والأزمان والشرائع وما يليق بعالم الأجسام وعالم الأرواح والحروف اللفظية والرقمية و�

(وصل) [للحب أربعة ألقاب‏]

و يحب كل ما تطلبه العناصر والطبيعة بذاته وليس إلا عالم الأجسام والأجساد والأرواح ومنها أجسام عنصرية وكل

[أن الموجودات هي كلمات الله التي لا تنفد]

لأسماء وذكر الاستواء على أعظم المخلوقات إحاطة من عالم الأجسام فإن الآلام ليس محلها إلا التركيب وأما الب�

الفتوحات المكية

�لوق به مراتب العالم وأعيانه وأبان منازله جعل منه عالم الأجسام كالحروف المنسفلة لأنها من جانب الطبيعة وه

الفتوحات المكية

لم من حيث ما هو كتاب مسطور في رق الوجود المنشور في عالم الأجسام الكائن من الاسم الظاهر (الفصل السابع والأ�

الفتوحات المكية

عَرْشِ الْعَظِيمِ فإذا كان رب العرش والعرش محيط بعالم الأجسام وأنت من حيث جسميتك أقل الأجسام‏ -

الفتوحات المكية

محيطا فالأصل الذي ظهر فيه صور العالم بكل شي‏ء من عالم الأجسام محيط وليس إلا الحق المخلوق به فكأنه لهذا ا

الفتوحات المكية

�حدت الكلمة في العرش فهي أول الموجودات التي قبلها عالم الأجسام ثم أوجد جسما آخر في جوهر هذا الهباء فإن جو�

«الباب الثاني والثلاثون وثلاثمائة في معرفة منزل الحراسة الإلهية لأهل المقامات المحمدية وهو من ...

�ن غير أن يكون فيه ميل إلى الاستدارة أو مستديرا في عالم الأجسام والمعاني وقال تعالى في السموات وهو ما علا

الفتوحات المكية

�صا من العالم فإن كان العرش عبارة عن العالم كله لا عالم الأجسام كان له حكم آخر ليس هذا حكمه هذا كله يتضمنه

الفتوحات المكية

� الأربعة وعلى صورة هذه الأربعة ظهر عالم الأرواح وعالم الأجسام وما ثم عالم سوى هذين فمن الإلهيات علم وإرا

[إن الله هو الدهر]

كم عليه ميزان فإنه ميزان كل ميزان فلهذا المنزل من عالم الأجسام فلك الشمس من الأفلاك فسبعة فوقه منها ثلاث

الفتوحات المكية

�ذا مشهد عزيز ما رأيت من يقول به من غير شهود إلا في عالم الأجسام والأجساد وسبب ذلك عدم الصحبة مع الحق لما ن

[النيابة الأولى للإنسان الكامل الظاهر بالصورة الإلهية]

�الأول وحده هو خليفة الحق وما ظهر عنه من أمثاله في عالم الأجسام فهم خلفاء هذا الخليفة وبدل منه في كل أمر ي�

[أن الطبيعة ظل النفس الكلية المعبر عنها باللوح المحفوظ]

نزلت به عن العقل في النور وفي الجسم الكل ظهرت صور عالم الأجسام وأشكاله فكان ذلك للجسم الكل كالأعضاء فلما

«الوصل الثامن عشر» من خزائن الجود

فسه بها فعلمنا أنها غائبة العين ولما فتح الله بها عالم الأجسام الطبيعية باجتماعها بعد ما كانت مفترقة في �

[سر تعشق القوم بالنوم‏]

مان برزخ بين إسلام وإحسان فله من الإسلام ما يطلبه عالم الأجسام ومحل الانقسام وله من الإحسان ما يشهد به ال

[الرضي بالدون هج والهجا جفا]

�معنى لا ينقسم إذا قسم ما قسم لا يقبل الانقسام إلا عالم الأجسام من رضي بالقليل عاش في ظل ظليل في خير مستقر

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!