البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

�لي وأخينا الذكي وولدنا الرضي عبد الله بدر الحبشي اليمني معتق أبي الغنائم ابن أبي الفتوح الحراني وسميتها

الفتوحات المكية

اسع والأربعون) في معرفةإني لأجد نفس الرحمن من قبل اليمن‏ومعرفة هذا المنزل ورجاله‏ -

«وصل الناشى‏ء والشادى في العقائد»

�شامي عندي من هذا العلم علم الإبداع والتركيب وقال اليمني عندي من هذا العلم علم التلخيص والترتيب ثم قالوا

[باب: السمع والبصر]

�«الفصل الرابع في معرفة التخليص والترتيب باللسان اليمني»[باب: الاعادة]ثم قام اليمني وقال من أفسد شيئا بع�

الفتوحات المكية

وله عليه السلام إني لأجد نفس الرحمن يأتيني من قبل اليمن‏وهذا كله من التنفيس كأنه يقول لا تسبوا الريح فإن

«الباب الخامس عشر في معرفة الأنفاس ومعرفة أقطابها المحققين به وأسرارهم هي»

�له صلى الله عليه وسلم إن نفس الرحمن يأتيني من قبل اليمن‏قيل إن الأنصار نفس الله بهم عن نبيه صلى الله علي�

[في علم الحروف‏]

�ال صلى الله عليه وسلم إن نفس الرحمن يأتيني من قبل اليمن‏فحييت بذلك النفس الرحماني صورة الايمان في قلوب �

[ختم الولاية المحمدية الخاصة]

�له صلى الله عليه وسلم إن نفس الرحمن يأتيني من قبل اليمن ألا وإن الروح الحيواني نفس وإن أصل هذه الأنفاس عن

[إنما اختلفت التوجهات لاختلاف المقاصد]

�وله صلى الله عليه وسلم إني لأجد نفس الرحمن من قبل اليمن‏معرفة هذا المنزل ورجاله (بسم الله الرحمن الرحيم)

[الإتيان إلهي والإتيان الإلهي الخاص‏]

اشتد كربه من المنازعين إني لأجد نفس الرحمن من قبل اليمن‏وهو ما مشى إلى اليمن لكن النفس أدركه من قبل اليم�

[نفس الرحمن من قبل اليمن‏]

لطانا فتنفس عنه ما يجده من ذلك‏[نفس الرحمن من قبل اليمن‏]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن نفس الرحمن ف

[مرتبة النفس والتنفس وارتباط الموت بالحياة]

فة الغضب بمن حل به ولهذا لما أتى نفس الرحمن من قبل اليمن حل الغضب الإلهي بالكفار بالقتل والسيف الذي وقعت �

[علم الخط نبي بعث به قبل هو إدريس‏]

� محمدا رسول الله حاجب الباب وإقام الصلاة المجنبة اليمنى وإيتاء الزكاة المجنبة اليسرى وصيام رمضان التقد�

[سر غسل اليدين من الوجهة الروحية]

�ا حول في اليسرى ولا قوة إلا بالله العلي العظيم في اليمنى واليدان محل القبض والإمساك بخلا وشحا فطهر هما ب�

[أقوال الفقهاء في هيئة الجلوس في الصلاة]

�لصلاة]فمن قائل يفضي بأليتيه إلى الأرض وينصب رجله اليمنى ويثني اليسرى والرجل والمرأة في ذلك على السواء و�

[معنى الحوض‏]

اذ بن جبل أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه إلى اليمن فقال خذ الحب من الحب والشاة من الغنم والبعير من ا�

[قلب ولى الله بيت كريم وحرم عظيم‏]

كن الخاطر النفسي فالإلهي ركن الحجر والملكي الركن اليمني والنفسي المكعب الذي في الحجر لا غير وليس للخاطر

[اعتبار القران والإفراد من الوجهة الروحية]

دى فلا تحل قال فكان جماعة البدن الذي قدم به علي من اليمن والذي أتى به النبي صلى الله عليه وسلم مائة قال فح�

[الحق هو العامل بك لا أنت‏]

رداء على كتفك اليسرى وما بقي منه تتأبطه تحت ذراعك اليمنى ثم تمر به إلى صدرك إلى كتفك اليسرى فتغطيها بطرفه

(الحديث العاشر في تحريم وادي وج من الطائف)

�رمين وهو ما حدثنا به محمد بن إسماعيل بن أبي الصيف اليمني نزيل مكة قال حدثنا حسن بن علي قال حدثنا الحسين ب�

[الحواريون‏]

متفرقون في البلاد ويعرف بعضهم بعضا منهم من يكون باليمن وبالشام وبديار بكر لقيت واحدا منهم بدنيسير من دي�

[رجال الفتح‏]

�ن أبدا كل شخص منهم لازم مكانه لا يبرح أبدا فمنهم باليمن اثنان ومنهم ببلاد الشرق أربعة ومنهم بالمغرب ستة �

[الأولياء الفجار]

� فكما وجه في زمان ظهور جسمه رسوله عليا ومعاذا إلى اليمن لتبليغ الدعوة كذلك وجه الرسل والأنبياء إلى أممهم

[العماء هو أول الأينيات‏]

الأمر يفصل الآيات وهذا هو علم القلم ويشاهد تحريك اليمنى إياه التحريك المعنوي اللطيف ومن أين يستمد وأنه �

الفتوحات المكية

�ير في المحب بالحب الروحاني حدثنا محمد بن إسماعيل اليمني بمكة قال حدثنا عبد الرحمن بن علي قال أنا أبو بكر

الفتوحات المكية

�يث موسى بن علي الإخميمي عن ذي النون أنه لقي رجلا باليمن كان قد رحل إليه في حكاية طويلة وفيها ثم قال له ذو �

[أن الموجودات هي كلمات الله التي لا تنفد]

�ب ما يلاقي من الأضداد إن نفس الرحمن يأتيني من قبل اليمن‏فكانت الأنصار[أن الموجودات هي كلمات الله التي ل�

الفتوحات المكية

وسَلَّم بالأنصارفقال إن نفس الرحمن يأتيني من قبل اليمن‏فكانت الأنصار التي تكونت من ذلك النفس‏ -

[الشياطين عرجوا إلى السماء الدنيا يسترقون السمع‏]

فقلنا ما هذا إلا لأمر عظيم فبعد قليل وصل إلينا أن اليمن ظهر فيه حادث في ذلك الوقت الذي رأينا هذا وجاءتهم �

[إن قرب الله على نوعين‏]

تتصف بالبعد منه من أنت في قبضته أ لم يفتح لآدم يده اليمنى تعالى وكلتا يديه يمين مباركة فبسطها فإذا فيها آ�

الفتوحات المكية

�فاس من العلوم ويقف على نفس الرحمن الذي أتى من قبل اليمن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم جئت الخزانة ا�

[أن الألفة منزل من منازل الأبدال‏]

�لذات من ذواتهم فإذا أرادوا السفر إلى الذات قصدوا اليمن وإذا أرادوا السفر إلى الإله قصدوا الشام وبلاد ال�

الفتوحات المكية

ن ما هذان الكتابان فأخبرهم إن في الكتاب الذي بيده اليمنى أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم وعشائره�

[إن الوجود كالصورة التي في المرآة]

ت وإذا كانت في سطحها على الاعتدال ورفع الناظر يده اليمنى رفعت الصورة اليد اليسرى تعرفه أني وإن كنت من تجل

[أن الأنبياء اختارت النوم على ظهورها لعلمها]

�ي إلا قد حذر أمته الدجال ألا إن الدجال أعور العين اليمنى كان عينه عنبة طافية وإن ربكم ليس بأعورفعرفنا بأ�

الفتوحات المكية

� والحاضرون يعرفون أمر الكهنة وشأنهم ولا سيما أهل اليمن والحجاز وجزيرة العرب فلم يخرجه ذلك العلم عن قدره

«الباب الثامن والأربعون وثلاثمائة في معرفة منزل سرين من أسرار قلب الجمع والوجود»

عَليهِ وسَلَّم إني لأجد نفس الرحمن يأتيني من قبل اليمن فنفس الله عنه بالأنصارفكانت الأنصار كلمات الله ن

الفتوحات المكية

�ن في أتباعه كلهم من اليهود وهو رجل كهل أعور العين اليمنى كان عينه عنبة طافية مكتوب بين عينيه كاف فاء راء �

«الوصل الثامن» من خزائن الجود

لفاتحة إلى قوله يَوْمِ الدِّينِ فهذا بمنزلة اليد اليمنى من العبد لأن الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً فأعطي�

[أن الاجتهاد ما هو في أن تحدث حكما]

�يناه أو سمعنا عنه عمل على هذا القدم إلا رجل كبير باليمن يقال له الحداد رآه الشيخ ربيع بن محمود المارديني

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!