البحث في كتاب الفتوحات المكية

[خلق الدار الدنيا]

ة المستقيمة وذلك في دولة السنبلة وجعله ذا جهات ست الفوق وهو ما يلي رأسه والتحت يقابله وهو ما يلي رجليه وا�

[ليس لأولى الأمر تشريع الشرائع: إنما ذلك لرسل الله‏]

الغفلة منا(مسألة أخرى من هذا الباب)[الحق لم يقيده الفوق عن التحت ولا التحت عن الفوق‏]إنما أمرت الملائكة �

[اختلاف العلماء في القدر الواجب من مسح الرأس‏]

� المسح في الباطن)[الرأس أقرب عضو إلى الحق لمناسبة الفوق‏]فأما حكم مسح الرأس في الباطن اعتبارا فإن لرأس م�

[دعاء ما بين السجدتين في الصلاة]

ي نفسه وذاته فيتميز نور الشمال من نور اليمين ونور الفوق من نور التحت وكذلك أنوار القوي والجوارح ثم أقمني

[الصلاة المشروعة في الكسوف‏]

�ين خالقه تعالى وجل عن القبل والبعد والكل والبعض والفوق والتحت واليمين والشمال والخلف والأمام فيرجع هذا

[الحضيض يقابل أوجه‏]

�ن يأتي من المغرب وآخر مقبل من المشرق وآخر نازل من الفوق وآخر صاعد من التحت فسأل كل واحد صاحبه من أين جئت ف

[السعي في الإفاضة من عرفات يكون بالسكينة والوقار]

حد وكذلك لما سكت إبليس في إتيانه العبد للاغواء عن الفوقية سكت عن التحت لأنه على خط استواء مع الفوق لأنه ل�

[الأبدال‏]

�ن إذ لا دخول له على بنى آدم إلا من هذه الجهات وأما الفوق والتحت فربما يكون للستة التي نذكر أمرهم بعد هذا إ

الفتوحات المكية

�خلق إنه عماء ما فوقه هواء وما تحته هواءفذكر أن له الفوق وهو كون الحق فيه والتحت وهو كون العالم فيه فلم يك�

الفتوحات المكية

�ن حركته إلى جهة اليمين تعطي نموا أقل من حركته إلى الفوق وكذلك ما بقي وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن

[أنوار الأرواح‏]

لِهِمْ وهي علوم دخلت تحت الكسب فهي من علوم التحت والفوق وإنه إذا كان النور بهذه الصفة لم يكن من تحتنا بل ي

[ما دام البدر طالعا فالنفوس في البساتين نائمة]

�قاء بالأربعة باليمين والشمال والخلف والأمام لأن الفوقية لا يمشي الجسم فيها بطبعه والتحتية لا يمشي فيها

الفتوحات المكية

�امات ويتضمن علم الجهات ولما ذا ترجع واتصاف الحق بالفوقية هل هي فوقية جهة أو فوقية رتبة ويتضمن معرفة أحوا

[الولي هو من الأمناء الذين لله تعالى في خلقه‏]

اية ويترجم عنها ولكن من حجاب الظهر ويكون للنبي من الفوق أو من الأمام تنزل على قلبه أو يخاطب بها في سمعه فا

[أن المبايعة العامة لا تكون إلا لواحد الزمان خاصة]

ظهرت عنها نسبة الإحاطة لوجود الدائرة المحيطة فله الفوق كما له التحت وله الظاهر كما له الباطن فهو المبايع

الفتوحات المكية

�يه علم السبب الذي لأجله ترفع الوجوه والأبصار إلى الفوق يوم القيامة وفي الدنيا هل حكمهما وسببهما واحد أو

«الباب السبعون وثلاثمائة في معرفة منزل المزيد وسر وسرين من أسرار الوجود والتبدل وهو من ...

�ري أين يتوجه لأن العبد خلقه الله ذا جهة فنسب الحق الفوقية لنفسه من سماء وعرش وإحاطة بالجهات كلها بقوله ف�

[إن الله تعالى قدر في العالم العلوي المقادير والأوزان‏]

من حَبْلِ الْوَرِيدِ وهو مع هذا كله يتوهم فيه جهة الفوق والتحديد لا تعطيه نشأته أن يخلو عن حكم الوهم على �

[سر ذكر الحادث أمن من الحوادث‏]

لا من قواه بالذوق تعرف نسبة التحت إلى الله تعالى والفوق مع تنزهه عن الجهات وما تقضي به الشبهات‏[سر الاعت�

[اللوائح منائح‏]

�ولي مقام المشرع النبي مع عدم الذوق لتخصيص النبي بالفوق لا يلزم من الايمان القول بالجهة فلا يلزم الشبه ال

[من طاب غاب‏]

رُ فَوْقَ عِبادِهِ حكم عرشه في مهاده فلا يعرف علم الفوق إلا بالذوق وهو لمن أقام الكتب وميز الرتب وأما من �

[من وعظه النوم من القوم‏]

افعل لم تفعل هكذا الأمر[الفرق في الوحي بين التحت والفوق‏]ومن ذلك الفرق في الوحي بين التحت والفوق من البا�

[من خيرك حيرك‏]

�نيا[من خيرك حيرك‏]ومن ذلك من خيرك حيرك من الباب 4و

[الجهر والهمس لفظ النفس‏]

�د إنما يطلب ربه من حقيقته ومن حيث هو ونسبة التحت والفوق إليه سبحانه على السواء لا تحده الجهات ولا تحصره ي

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!