البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

�ثمانون) في ترك العزلة (الباب الثاني والثمانون) في الفرار (الباب الثالث والثمانون) في ترك الفرار (الباب ال�

الفتوحات المكية

� وثلاثمائة) في معرفة ثلاثة أسرار مختلفة الأنوار والفرار والإنذار وصحيح الأخبار ومن هذا المنزل قلت الشعر

[إرادة التجريد والتحرر من جميع الأكوان‏]

�هم عن الخلق ولزومهم السياحات والبراري والسواحل والفرار من الناس والخروج عن ملك الحيوان فإنهم يريدون ال�

[اختلاف الناس في الصلاة عند المسايفة]

�حالة واسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وهو حبس النفس عن الفرار في تلك الحال والصَّلاةِ فأمره بالصلاة وأنها من �

[ارتباط النفس بالحواس والجوارح‏]

الطاهرة على ما تريد منه من الإقبال على طاعة الله والفرار عن مخالفة الله كان لله وما كان لله فلا حق فيه لله

[الفرار أنتج لموسى الرسالة والحكم‏]

�لْفَضْلِ الْعَظِيمِ‏(الباب الثاني والثمانون في الفرار)جزاء من فر أن ينبأ *** فرار موسى لما تابامن فر منه

[مقامك من الفرار لا يتعين‏]

سلكت هذه الأمة في فرارها فإن الله مجهول الأينية والفرار كان إليه فلا يدري أحد يفر إليه إذا تلقاه وأخذ بي�

[التقوى هي اتخاذ الله وقاية من كل ما يحذر منه‏]

�ة عندكم فَتَرَبَّصُوا أي لا تفروا فإنه ما أمرنا بالفرار إلا لكوننا ليست لنا هذه المشاهدة وقوله حَتَّى ي�

[في وصف أهل الله السائحون‏]

� بالشركة فبقوة الصورة التي خلق الإنسان عليها طلب الفرار من الناس دون غيرهم من المخلوقين ولهذا ما ادعى أح

«الباب الثالث والثلاثون ومائتان في الرغبة»

ميع الجهات فلا يجد منفذا فيدور في موضعه كأنه يريد الفرار منه إلى أن يخف ذلك عنه بنعت آخر يقوم به وهو حال ل�

الفتوحات المكية

بأن الذي يفر إليه منه يفر فما ذا يحركه ويدعوه إلى الفرار مع هذا العلم وفيه علم الاعتبار ومن أهله ولما ذا �

[إن الله سبحانه أخرج أهل الستر من الغيب إلى الشهادة]

�وله والله من وَرائِهِمْ مُحِيطٌ وذلك لأنه في حكم الفرار إذا استقبله ما لا يطيق حمله فأخبره الله أنه من و�

الفتوحات المكية

� مفطور على الحاجة والافتقار ولهذا قال بعد الأمر بالفرار إلى الله تعالى ولا تَجْعَلُوا مَعَ الله إِلهاً �

الفتوحات المكية

العالم بمعزل عن الله والله بمعزل عن العالم فيطلب الفرار إليه فهذا فرار وهمي وسبب ذلك عدم الذوق للأشياء و

[المهدي والمبالغة والاستقصاء في قضاء حوائج الناس‏]

� الرِّجالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ فانتج له الفرار من الأعداء الطالبين قتله الحكم والرسالة كما أخب

[البهائم مسخرة مذللة من الله للإنسان‏]

يك الحاجة إليها وجميع البهائم تفر منك ممن لها آلة الفرار وما هذا إلا لاستغنائها عنك وما جبلت عليه من العل

«وصل»

�ها لأنه الحفيظ فانظر ما أعجب هذا الأمر ومن هنا صح الفرار الموجود والانتقال من حال إلى حال فإن الله ينتقل

«الباب السابع عشر وخمسمائة في معرفة حال قطب كان منزله حَتَّى إِذا ضاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ ...

� شهده من صبره ثم نصح في الإنزال على لسان الإرسال بالفرار إلى الله من هذه الحجب والتدبر لما جاءت به من عند

«الباب التاسع والثلاثون وخمسمائة في معرفة حال قطب كان منزله فَفِرُّوا إِلَى الله»

إلى من خاف أن يسلط عليه وهو فرعون فإذا أنتج له هذا الفرار من المخلوق خوفا على نفسه فأين أنت من المحمدي الذ

[إن النفع قد يكون عين إزالة الضرر خاصة وقد يكون نفعها بأمر زائد على إزالة الضرر]

�الإيجاد وتعلق بدوام ذلك الموجود إن كان مرادا له فالفرار من كل أمر مهلك نفع عند الخائف لينجو مما يحذر منه

[سر الرجعة من منزل الرفعة]

�ل الرفعة من الباب 72 من علامات صدق التوجه إلى الله الفرار عن الخلق ومن علامات صدق الفرار عن الخلق وجود الح

[الاكتفاء من الوفاء]

� منه إليه‏ولم أجد منه بدا *** لذا اتكلت عليه‏وقال الفرارون هم بحسب ما فروا إليه فما أوجب عليهم لفرار ما ف�

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!