البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

� طلسميين من عرفهما نال الراحة في الدنيا والآخرة والغيرة الإلهية وهو من الحضرة المحمدية (الباب الخامس وا�

[الملامية ومقام القرية في الولاية]

�لله الذين اقتطعهم إليه وصانهم وحبسهم في خيام صون الغيرة الإلهية في زوايا الكون أن تمتد إليهم عين فتشغله�

[الملائكة المسخرة تحت أيدى الملائكة الولاة]

رون لمن في الأرض ومنهم المستغفرون للمؤمنين لغلبة الغيرة الإلهية عليهم كما غلبت الرحمة على المستغفرين لِ

[جنات الأعمال: درجاته ومنازلها]

لها بدعاء أمته فافهم هذا الفضل العظيم وهذا من باب الغيرة الإلهية إن فهمت فلقد كرم الله هذا النبي وهذه الأ

[الحكم لله وقد قرر حكم المجتهد]

َرَهُمْ ويَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ لما ألجأتهم الغيرة الإلهية التي نطقتهم بقولهم أَ تَجْعَلُ فِيها فق

[الزكاة المشروعة والصدقة]

�ا أعطى لله للقرض الذي سأل منه وليربيها له فهذا من الغيرة الإلهية والفضل الإلهي والأمر الآخر ليعلمه أنها

[حد النصاب فيما تجب فيه الزكاة على الأعضاء]

� رأيت أحدا تحقق بهذه الصفة يقول الله تعالى من باب الغيرة الإلهية يا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَر

[سؤال السلطان أولى من سؤال غير السلطان‏]

َيْهِمْ فأضاف التعليم إليه لا إلى غيره هذا كله من الغيرة الإلهية أن يسأل المخلوق غير خالقه ليريح عباده م�

[الوجوه المختلفة لاستعظام الأشياء عند أهل الله‏]

طن إليها كل أحد إلا من يشاهد هذا المشهد وهو من باب الغيرة الإلهية والنزول الإلهي العام مثل قوله تعالى وقَ

[حكمة الله في إجراء الحقائق على السنة عباده‏]

�رة وقيل عليه القضاء والكفارة(الاعتبار)هذا من باب الغيرة الإلهية لما اتصف العبد بما هو لله وإن كان مشروعا

[الكون مع الله في شيئية الوجود كما في شيئية الثبوت‏]

�واء والشهوات وصاروا عبيدا لها وخلق الله النار من الغيرة الإلهية فغارت لله وطلبت الانتقام من العبيد الذي

[الياس‏]

� حقوق العبودية لله تعالى فهو حر عما سوى الله لأجل الغيرة الإلهية فإن الله غيور ومن غيرته حرم الفواحش‏[ال

[من حقيقته عدم فالوجود له معار]

�لك إلا بزوال الافتقار الذي يصحبه لإمكانه ويرى أن الغيرة الإلهية تقتضي أن لا يتصف بالوجود إلا الله لما يق

[الغيرة الإلهية أثبتها الإيمان ولكن بأداة مخصوصة]

�ذهب‏بأنها من عالم زلة *** وهي إلى حكم العمي أقرب‏[الغيرة الإلهية أثبتها الإيمان ولكن بأداة مخصوصة]اعلم أ

[الغيرة لله ومن أجل الله وبالله وعلى الله‏]

اء على الناس وذلك الكبرياء لا يقدح فيها فهذا معنى الغيرة الإلهية فلا رافع لما حجره فلا يتكبر على الله فيم

[خواص الحروف‏]

�فين بذلك لما في ذلك من كشف أسرار وهتك أستار وتأبى الغيرة الإلهية إظهار ذلك بل أهل الله مع معرفتهم بذلك لا

الفتوحات المكية

�ديحا ولا تغزلا إلا فيه من خلف حجاب الصور وسبب ذلك الغيرة الإلهية أن يحب سواه فإن الحب سببه الجمال وهو له �

الفتوحات المكية

�ين هذا الجسم لما ثبت من العلاقة بينهما وهو من حال الغيرة الإلهية على عبيده لحبه لهم فلا يريد أن يكون بينه

الفتوحات المكية

ا هي غيرة نفسية لا قربة فيها إلى الله تعالى تلك هي الغيرة الإلهية الصحيحة ولكن لا يشعر بها كثير من أهل الل

[الخلق كلهم في قبضة الحق‏]

� فما خالفوا فإنهم ما تصرفوا إلا فيما أبيح لهم فإن الغيرة الإلهية تمنع أن ينتهك المقربون عنده حرمة الخطاب

الفتوحات المكية

م هو لمن يفتقر إليه فيما يفتقر إليه فيه وهو من باب الغيرة الإلهية حتى لا يفتقر إلى غيره والشرف فيه إلى الع

«الباب الرابع عشر وثلاثمائة في معرفة منزل الفرق بين مدارج الملائكة والنبيين والأولياء من ...

ة الأبد ولم تنلهم المغفرة ولا خرجوا من النار وعلم الغيرة الإلهية والغيرة من كل غيور ولما ذا ترجع والله يَ

[أن المبايعة العامة لا تكون إلا لواحد الزمان خاصة]

ها فتربو حتى تصير مثل جبل أحد في العظم وهذا من باب الغيرة الإلهية حيث كان العطاء من أجله لما يرى أن الإنسا

[الجود الإلهي والغيرة الإلهية]

نا في هذه المسألة ما قررناه فلنقل‏[الجود الإلهي والغيرة الإلهية]إن الجود الإلهي والغيرة الإلهية اقتضيا

«الباب الموفي ستين وثلاثمائة في معرفة منزل الظلمات المحمودة والأنوار المشهودة»

دنا بالكيفية وفيه علم إلحاق الإنسان الكامل بربه والغيرة الإلهية على المقام إذا ظهر الإنسان بالفعل بصورة

«الباب الرابع والستون وثلاثمائة في معرفة منزل سرين من عرفهما نال الراحة في الدني والآخرة و...

�نزل سرين من عرفهما نال الراحة في الدنيا والآخرة والغيرة الإلهية»إذا ما قام شخص عن سواه *** بأحكام فذاك ال�

الفتوحات المكية

الموتى من حيث ما هو من هبات الروح الأمين وفيه علم الغيرة الإلهية وممن زاحمه في الاسم الخاص الذي به شرفه و

الفتوحات المكية

أو معدوما وأما الخواتم التي على القلوب فهي خواتم الغيرة الإلهية فما ختم بها إلا الاسم الغيور وهوقوله صَ�

«الباب الموفي عشرين وخمسمائة في معرفة حال قطب كان منزله إِنَّما يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ ...

ن لم يستجب اعتذر الله عنه بأنه لم يسمع وهذا من حكم الغيرة الإلهية على الألوهة أن يقاومها أحد من عبادها بخ�

[إن حضرة الالتجاء والاستناد التي لجأ إليها]

اليمين أو الشمال قليلا ولا تصمد إليه صمدا فهذا من الغيرة الإلهية إن يصمد إلى غيره صمدا وفيه إثبات للصمدي�

[ليس الغني عن كثرة العرض لكن الغني غنى النفس‏]

فقيرا ذليلا ويكون عند العالم وجيها أي غنيا عزيزا[الغيرة الإلهية قد أزالت الافتقار إلى العالم من العالم�

[الردة عن الدين شيمة الملحدين‏]

انهى أن نقول لمن له سيادة علينا ربنافانظر إلى هذه الغيرة الإلهية وما تعطيه الحقائق وكذلك من ادعى إلى غير

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!