الفتوحات المكية

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

راره (الباب السادس والثلاثون ومائة) في معرفة مقام الصدق وأسراره (الباب السابع والثلاثون ومائة) في معرفة م

الفتوحات المكية

والسبعون وثلاثمائة) في معرفة منزل سجود القيومية والصدق والمجد واللؤلؤة والصور وهو من الحضرة المحمدية (ا

«مقدمة الكتاب»

شرف والضرب الآخر من علوم الأخبار وهي التي بدخلها الصدق والكذب إلا أن يكون المخبر به قد ثبت صدقه عند المخ

«وصل» [في العلم النبوي والعلم النظري‏]

باعتراضك على الصوفي في مثل هذه المسألة عن العلم والصدق والدين وانخرطت في سلك أهل الجهل والكذب والبهتان

[طريقة أهل الحق في سيرها إلى الحق‏]

منك على وجه التجربة والاختبار وإنما آخذه منك على الصدق فإني قد حسنت الظن بك إحسان قطع إذ قد نبهتني على حظ

«فصل» [المسائل السبع التي يختص بعلمها أهل الحق‏]

العزيز وهو بمنزلة الدليل العقلي في الدلالة إذ هو الصدق الذي لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ من بَيْنِ يَدَيْهِ و

«وصل الناشى‏ء والشادى في العقائد»

رف أمرها ويميزها من غيرها فإنه العلم الحق والقول الصدق وليس وراءها مرمى ويستوي فيها البصير والأعمى تلحق

«مسألة» [انقلاب الأعيان‏]

ثره حسنا والحسن أيضا كذلك قد يكون أثره قبيحا كحسن الصدق وفي مواضع يكون أثره قبيحا وكقبح الكذب وفي مواضع ي

«مسألة» [اطلاق الجواز على الله‏]

دا سره العلي المنيف‏وتجلى لها من أفق جلالي *** قمر الصدق ما اعتراه خسوف‏لو رأيت الولي حين يراه *** قلت فيه

«مشاهدة مشهد البيعة الإلهية»

حالة يقصد الحق تعالى فيها ويرغب فسير بهم على براق الصدق ورفارفه وحققهم بما عاينوه من آياته ولطائفه وذلك

«و من ذلك حرف الصاد اليابسة»

خبار السماء بالمقابلة فاعلم أن الصاد حرف من حروف الصدق والصون والصورة وهو كري الشكل قابل لجميع الأشكال

الفتوحات المكية

للام والثاني هو الألف وهذا كله تعطيه حالة العشق والصدق في العشق يورث التوجه في طلب المعشوق وصدق التوجه ي

[نقط البسملة ودلالتها الغيبية]

طة أبي بكر إلى الطالبين أسف عليه فأظهر الشدة وغلب الصدق وقال لا تَحْزَنْ لأثر ذلك الأسف إِنَّ الله مَعَن

[النبي والرسول‏]

بله على طريق غلبة الظن لارتفاع التهمة المؤثرة في الصدق ورب حديث يكون صحيحا من طريق رواته يحصل لهذا المكا

[عصا موسى وحبال السحرة]

وينهاك عن المذموم فإذا طردته من خلفك لاحت لك علوم الصدق ومنازله وأين ينتهي بصاحبه كما قال تعالى في مَقْع

[الحروف اللفظية والمستحضرة خالدة]

الحرف المستحضر يعبر عنه بعض من لا علم له بالهمة وبالصدق وليس كذلك وإن كانت الهمة روحا للحرف المستحضر لا ع

[التوبة بعد الذنب وحلاوة الأمن عند الرب‏]

ح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الصلاة نور والصدقة برهان والصبر ضياء والقرآن حجة لك أو عليك كل النا

[نسبة النورية في الصلاة ومقامات المقربين‏]

ك على نسبة النورية من الصلاة[يسر اقتران البرهان بالصدقة، والضياء بالصبر]وأما اقتران البرهان بالصدقة فه

[الصوم صفة صمدانية: فهو لله وهو الذي يجزى به‏]

الفرقان فبهذا قد حصل لك الفرق بين الصلاة والصوم والصدقة وأما قولنا إن الله جزاء الصائم للقائه ربه في الف

[حركات الأفلاك التسع وما يقابلها من أعمال الباطن والظاهر]

سهر والصمت تتضمنه العزلة وأما الخمسة الباطنة فهي الصدق والتوكل والصبر والعزيمة واليقين فهذه التسعة أمه

[الصمت‏]

قال لي بخمسة وهي التوكل واليقين والصبر والعزيمة والصدق فعرضت رؤياها علي فقلت لها هذا مذهب القوم وسيأتي ا

[مداخل الشيطان في نفوس الالم‏]

ن يفتح الله عليه بابا من أبواب عبوديته فيلزم طريق الصدق ولا يقف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما وقف

[ظهور الخليفة في دورة العذراء]

عمائة من الأعداد في تضاعف الأجور وضرب الأمثال في الصدقات فقال تعالى مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْو

[مرتبة النفس والتنفس وارتباط الموت بالحياة]

لا في عرفنا مثل كالكذب وكفر المنعم وحسنه عقلا مثل الصدق وشكر المنعم وكون الإثم يتعلق ببعض أنواع الصدق وا

[السوق إلى النور والظلمة]

ا كل موقف منها ألف سنة فيسألون في أول موقف منها عن الصدقات وما فرض الله عليهم في أموالهم فمن أداها كاملة ج

[توحيد أهل الفترة]

الله المؤمن منهم من حيث ما هو عالم به من جهة الخبر الصدق الذي يفيد العلم لا من جهة الايمان وغير المؤمن فال

[علم الخط نبي بعث به قبل هو إدريس‏]

ما فيه من الإنفاق والقرابين حيث تجتمع بالزكاة في الصدقة والهدية وكلاهما من أعمال الأيدي ويكون الصوم في

[الرجز والرجس وإبدال السين بالزاي‏]

لومة وتجليات شريفة منها القوة والكلام والأنفاس والصدق والتواضع والحياء والسماع والثبات فهذه أعضاء الو

[الحضور التام مع الحق في علم المناسبات‏]

ء والنصرة والثناء والإحصاء والابتداء والإعادة والصدقة والقول والعفو والأمر والنهي‏(الفصل السابع)الأخ

[بالحق تكون طهارة الأشياء]

وعلى الحالتين فإن رأى نفسه موطئا ولم يأخذ بالله كالصدقة تقع بيد الرحمن وإن أخذها السائل والله المعطي في

[العبد ينبغي أن لا تظهر عليه إلا العبادة المحضة]

ن العقلاء قد أجمعوا على أن الكذب حيض النفوس فليكن الصدق على هذا طهارة النفس من هذا الحيض‏[اعتبار دم الحي

الفتوحات المكية

ركة ولهذا جعل الله تعالى البركة في الزكاة التي هي الصدقات لارتباطها بها لأن الصدقة إخراج ما كان في اليد و

[صلاة الأولياء الأوابين‏]

ر فلهذا حافظ عليهما من حافظ[النافلة قبل الفريضة كالصدقة قبل النجوى‏]وركعتا الفجر كذلك فإن النافلة قبل ا

[الغسل عبادة ونظافة]

يه إنه ميت ولا يحسب أنه ميت بل هو حي بالخبر الإلهي الصدق الذي لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ من بَيْنِ يَدَيْهِ و

[أول محتاج للصدقة هي نفس العبد]

محتاج يلقاه نفسه قبل كل نفسه محتاجة وهو إنما أخرج الصدقة للمحتاجين فإن تعدى أول محتاج فذلك لهواه لا لله ف

[الزكاة المشروعة والصدقة]

في الزمان ولا بصنف من الأصناف‏[الزكاة المشروعة والصدقة]والزكاة المشروعة والصدقة لفظتان بمعنى واحد قال

(وصل مؤيد) [زكاة المنافقين‏]

من قبول صدقته أن الله أخبر عنه أنه يلقاه منافقا والصدقة إذا أخذها النبي منه صلى الله عليه وسلم طهره بها

[المال مال الله والإنسان مستخلف فيه‏]

أمناء فنبههم بأنهم مستخلفون فيه وذلك لتسهل عليهم الصدقات رحمة بهم يقول الله كما أمرناكم أن تنفقوا مما أن

[أهل الجمود من العلماء وقفوا مع الظاهر فقط]

من الأسماء الإلهية ولما لم يكن المال الذي يخرج في الصدقة من جملة مال المخاطب بالزكاة وكان بيده أمانة لأص

[اعتبار من فرق بين ما تخرجه الأرض وما لا تخرجه‏]

لشريعة وإخراج صدقة التطوع فرع ولا فرق بينها وبين الصدقة الواجبة في الايمان بها وفي إخراجها وإن لم يتساو

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[مقام الحجاب] [علم عناية الحق بعبده] [التوبة] [المقام الأوحد] [حقيقة عيسى] [حجاب التحلية] [الوجود الواحد] [الوحدة] [السنن الإلهية] [المخاطبات] [ختم الأولياء] [عبودية اختيار] [جلال الجمال] [العظمة] [الخلق الإنساني] [المحادثة] [حضرة الموت] [علم ما يقبل الحق من أعمال عباده مما لا يقبل] [العقل الأول] [الغوث] [الزهد] [جسد الميت] [اليقظة] [حضرة الكبرياء الإلهـي] [دلائل التوحيد] [البقاء بالحق] [العبد الذاتي] [جلال ﷲ] [منزل النشر] [الأزل] [علم الحدود التي توجب للناظر العاقل الوقوف عنده] [الهوية] [مرآة الخلق] [الوجود المدرك] [الختم] [الدفتر الأعظم] [منزل البرازخ] [حضور المعبود] [ديوان النبوة] [خزائن كل شيء] [خزائن علم ﷲ] [مبايعة النبات للقطب] [قيام الحق بعباده] [الكشف] [حضرة الثبوت] [علم الخيال] [حجاب القرب] [نور الأسماء] [نكتة] [النعت] [حقيقة الحيوان] [الحضرات الإلهية] [منزل التوحيد والجمع] [التنزلات] [الرض] [منزل وزراء المهدي الظاهر في آخر الزمان] [الدهر] [الظل المِثلي المنزه] [كينونة الحق] [الأيّام الإلهية]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[الخضر] [الصوفية] [الأغر أبو مسلم] [المجسمة] [ابن المرابط] [أبو بكر بن أيوب ] [المعطلة] [أبو نعيم الأصفهاني] [أبو عقال المغربي] [الأسود بن يزيد] [الروح الأمين] [أبو العباس بن جودي] [ركن الحجر الأسود] [أحمد بن عبد القاهر الطوسي] [زاوية الجنيد] [أبو بكر الصديق] [جرير بن عبد ﷲ البجلي] [إياس] [تاج الرسائل ومنهاج الوسائل] [خزيمة بن ثابت] [جبل أبي قبيس] [موسى بن محمد القباب] [ابن وهب] [محمد بن قاسم] [أبو يوسف] [أبو شجاع زاهر بن رسـتم الأصبهاني] [المواقف والمخاطبات] [عبد ﷲ بن حاتم] [علي بن عبد ﷲ بن جامع] [عبد ﷲ بن راشد] [محمد بن أحمد بن منظور القيسي] [إبراهيم المارسـتاني] [الشيبانى] [عبد ﷲ بن بسر] [سدرة المنتهـى] [عنيزة] [الحِجر] [البحرين] [الركن العراقي] [محاسن بن علي السكري] [ابن أبي ذئب] [الثنية العلي] [محمد أبو بكر المفلحي] [المهلهل] [أبو توبة] [بقي بن مخلد] [قرمونة] [عبد ﷲ بن بريدة] [الحسين بن منصور الحلاج] [المسـتضيء]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!