البحث في كتاب الفتوحات المكية
«الفصل الثالث في الأحوال»
رفة الأدب وأسراره (الباب الثالث ومائتان) في معرفة الرياضة وأسرارها (الباب الرابع ومائتان) في معرفة التحل
«الفصل الرابع في المنازل»
فة الشرب وأسراره (الباب الخمسون ومائتان) في معرفة الري وأسراره (الباب الحادي والخمسون ومائتان) في معرفة ع
«فصل» [المسائل السبع التي يختص بعلمها أهل الحق]
بد إلى حين موته كالزهد والتوبة والورع والمجاهدة والرياضة والتخلي والتحلي على طريق القربة ومنها ما يزول
«تنبيه» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]
أن يكون فاعلا لقوله لا ريب فيه فلو كان فاعلا لوقع الريب لأن الفاعل إنما هو فكيف ينسب إليه ما ليس بصفته لأ
[انحصار الكلام في ذات وحدث ورابطة]
امنا ثم نفخ الروح فيه الامري فكان إنسانا كما قبلت الرياح عند استعدادها نفخ الروح الامري فكان جانا كما قب
الفتوحات المكية
ئُ بِهِمْ(النفس)قال صلى الله عليه وسلم لا تسبوا الريح فإنها من نفس الرحمنوقوله عليه السلام إني لأجد ن
[تشكل العالم الروحاني]
له -
«الباب السادس عشر» في معرفة المنازل السفلية والعلوم الكونية
م عاش مائة وعشرين سنة كان عارفا بالترتيب والعلوم الرياضية والطبيعية والإلهية وكان كثير الوصية لأصحابه
«الباب السابع عشر في معرفة انتقال العلوم الكونية ونبذ من العلوم الإلهية الممدة الأصلية»
جد والشوق والعشق وغامضات المسائل وعلم النظر وعلم الرياضة وعلم الطبيعة والعلم الإلهي وعلم الميزان وعلم ا
«الباب الحادي والعشرون في معرفة ثلاثة علوم كونية وتوالج بعضها في بعض»
مخصوص فهو أن يكون التقاء الفرجين وإنزال الماء أو الريح عن شهوة فلا بد من ظهور ثالث وهو المسمى ولدا والاث
[مراتب رجال الله في فهم مراتب القرآن]
الكون والفساد تأثيرات معتادة عند العارفين بذلك كالري عند شرب الماء والشبع عند الأكل ونبات الحبة عند دخو
[الركبان المدبرون في إشبيلية]
بمسجد الزبيدي صحبته إلى أن مات ودفن بجبل عال كثير الرياح بالشرق فكل الناس شق عليهم طلوع الجبل لطوله وكثر
[النيات والأعمال]
وز الفقيرة بنزوله ليس ذلك له فتخرج الزهرة الطيبة الريح والمنتنة والثمرة الطيبة والخبيثة من خبث مزاج الب
[الشريعة المحمدية وعالمية وارثيها]
من علة الحجبفهو عيسى لا يناط به *** عندنا شيء من الريبفلقد أعطت سجيته *** رتبة تسمو على الرتببنعوت ال
(الباب الثاني والأربعون في معرفة الفتوة والفتيان ومنازلهم وطبقاتهم وأسرار أقطابهم)
الحديث بكماله وفي آخره يا رب فهل خلقت شيئا أشد من الريح قال نعم المؤمن يتصدق بيمينه ما تعرف بذلك شمالهو
[التوبة بعد الذنب وحلاوة الأمن عند الرب]
وم وكل عمل حسي وما تعطيه أيضا الأعمال النفسية وهي الرياضات من تحمل الأذى والصبر عليه والرضي بالقليل من م
(وصل سر إلهي) [الطبيعة بين النفس الكلية والمادة الأولى]
فإن الحكيم عبارة عمن جمع العلم الإلهي والطبيعي والرياضي والمنطقي وما ثم إلا هذه الأربع المراتب من العل
[الورع في المكاسب على أشد ما يكون من عزائم الشريعة]
الرحمن فأسمعهم أذكار الأحجار وخرير المياه وهبوب الرياح ومناطق الطير وتسبيح كل أمة من المخلوقات ومحادثت
[الجسم الحيواني هو في الدرجة الخامسة من القهر]
غير أن للمحل الذي تمر به أثرا فيها بلا شك أ لا ترى الريح إذا مرت على شيء نتن جاءت ريح منتنة إلى مشمك وإذا
[مداخل الشيطان في نفوس الالم]
الله عليه وسلم[استعجال الرئاسة، لأهل الخلوات والرياضات]وكذلك إن كان من أهل الخلوات والرياضات واستع
[معرفة الله من طريقى العقل والنقل]
ر الألفاظ وتنوع اللغات فيفرق بين صوت الطير وهبوب الرياح وصرير الباب وخرير الماء وصياح الإنسان ويعار الش
[طريق العقل إلى الله من جهة الشرع أقرب إليه من جهة الفكر]
عقول تقول إنها في محل الايمان بالله ورسله وكتبه[الرياضيات والخلوات والمجاهدات وأثرها في المعرفة الحقي
[الحقائق إلهية الأربعة ومراتب العلوم الأربعة]
لومة محصورة عند العلماء وهو العلم المنطقي والعلم الرياضي والعلم الطبيعي والعلم الإلهي والعالم يطلب من ا
[العقلاء الحقيقيون وأصحاب القلقة والجدل والكلام]
أعني بالعقلاء من كان على طريقتهم من الشغل بنفسه والرياضات والمجاهدات والخلوات والتهيؤ لواردات ما يأتيه
[سر غسل اليدين من الوجهة الروحية]
تك وعلوم الأولياء والعقلاء الذين أخذوها عن الله بالرياضات والخلوات والمجاهدات والاعتزال عن فضول الجوار
[المتطهر من كل حال يحتاج إلى علم غزير]
لإحسان والرجوع والانتقام والصفح والحجر والنكاح والرياء والاختلاق والبهت(الفصل التاسع)الرأفة وملك الم
[العبد ينبغي أن لا تظهر عليه إلا العبادة المحضة]
لمتقدمين وجماعة من غيرهم ممن اشترك مع أهل الله في الرياضات والمجاهدات من العقلاء قد أجمعوا على أن الكذب
[حكم إمامة المرأة من الوجهة الشرعية]
الزنا وهو الاقتداء بفتوى العالم الذي ابتغى بعلمه الرياء والسمعة ليقال فأصل طلبه غير مشروع وحصول عينه في
[اختلاف الناس في الصلاة عند المسايفة]
شرع فيه على صحة ووسوس إليه أنه فاسد بما خطر له من الرياء فيرد عليه بقوله تعالى ولا تُبْطِلُوا أَعْمالَك
[طلب السبب وصحة نتائج المقام]
لعارفين صاحب نفس قال باتساع الوقت وهم أهل الشرب والري والأول أعرف بالحقائق وأكشف لدقائق الأمور فإن التج
[صلاة الأولياء الأوابين]
داب والجلال والتنزيه فتقوم عبودية الاختيار لها كالرياضة للنفس وكالعزلة بين يدي الخلوة فإن دخول العبد ل
[فرحتا الصائم في غذائه الطبيعي وغذائه الروحي]
في الكهوفوتسيير المثقفة الجواري *** بموج البحر والريح العسيفوقطع مهامه فيح تباري *** بها الأنعام بالسي
[الخلاف في صفة صلاة الكسوف]
الآيات المخوفات مثل الزلازل وشدة الظلمة واشتداد الريح على غير المعتادسئل رسول الله صلى الله عليه وسلم ع
[الصلاة المشروعة في الكسوف]
ر واستدلال والآخرون أهل كشف وتجل ينتجه الهمم إلى الرياضات وهي تهذيب الأخلاق والخلوات والمجاهدات وتطويل
[الثناء على ربه بربه في حال فناء علمى ومشهد سنى]
شيد الفرغاني رحمه الله عن فخر الدين شيخه ابن خطيب الري عالم زمانه أن السلطان حبسه وعزم على قتله وما له شف
[حضور القلب مع الله يغنى عن الأذان في العيد]
لعامة والطهارة تنظيف فليلبس أحسن لباسه ظاهرا وهو الريش وباطنا وهو لِباسُ التَّقْوى والمراد بالتقوى هن
[الحكم لله وقد قرر حكم المجتهد]
احد منهما بل هو لله بخلاف المباحات والمندوبات في الرياضات والمجاهدات فليس للمريد أن يخرج عن حكم شيخه في
[اغسل الميت منك بمثل هذا الغسل]
ت فإن استنكحه ذلك كان كمن استنكحه سلس البول وخروج الريح لا يعاد عليه التعليم فإنه غير قابل لثبوته[السبع
[الدخول في الحين الواحد من جميع أبواب الجنة]
لصدقة ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الصيام باب الريان فقال أبو بكر ما على هذا الذي يدعى من تلك الأبواب
[اعتبار الأسرار في الصدقة]
َ الله تَدْعُونَ وقد يعلن بها للتأسي وراثة نبوية[الرياء والإخلاص عند العامة والخاصة من أهل الله]وأما م
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[علم ما يختص به الحق من الصفات دون خلقه] [منزل محمد (ص) مع بعض العالم] [مقام الجلال والعظمة] [حجاب المشيئة] [ثبوت المحبة الإلهية والكونية] [منزل إيثار الغنى على الفقر] [منازل التوقع] [ظل ﷲ] [التثنية] [سر وجود الحق في السراب] [علم حضرة الجمع] [التضاهي الخيالي] [الهباء] [نعيم الأبرار] [حقيقة المكانية] [الأفعال الإلهية] [حضرة الموت] [القِدم] [داعي الحق] [صاحب العهد] [منزل الألفة] [نور الحفظ والعصمة] [اللسن] [مقام ال رض] [نهر طالوت] [العبودية] [ألست بربكم] [منزل الأرواح العلوية] [نزول الحق] [منزل الفرق بين مدارج الملائكة والنبييّن والأولياء] [اسـتدراج] [منزل المودة] [المقامات] [نفس الحق] [جسد البرزخ] [نبوة الإخبار] [بحر ذات الذات] [عين الفرق] [ما هو الحق] [أهل الذوق] [أحدية الألوهة] [عندية الشهود] [دولة السنبلة] [الأسـباب الإلهية] [حضرة الشفاء] [طهارة العبد] [الأرض ا لكبيرة] [حجاب الغفلة] [صراط التوحيد] [رجال عالمَ الأنفاس] [الكشف والظهور] [حقيقة البضع] [ثمرة الحق] [اليوم] [نهر جيحان] [حجاب سر القدر] [الأوامر الإلهية] [عبد رب] [الوجود الذهني] [توحيد الهوية]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!