البحث في كتاب الفتوحات المكية
«الفصل الثالث في الأحوال»
ع وأسرارها (الباب السابع والتسعون ومائة) في معرفة الذهاب وأسراره (الباب الثامن والتسعون ومائة) في معرفة ا
[السمر]
لت وما الزمان قلنا السلطان فإنه قد يحول بينك وبين الذهاب[الذهاب]فإن قلت وما الذهاب قلنا غيبة القلب عن
[إن الله تعالى معبود للمؤمنين]
ى الطوالع(الباب السابع والتسعون ومائة في معرفة الذهاب)قلوب العاشقين لها ذهاب *** إذا هي شاهدت من لا تراه
[أن الموجودات هي كلمات الله التي لا تنفد]
ها غير صورة محبوبه فصار يشاهده في كل شيء فهذا هو الذهاب ومنه المذهب الذي هو الطريق سمي مذهبا للذهاب فيه
[أن الايمان له نور يكشف به ما وقع الإخبار به]
جساد الطبيعية ولكن على مزاج يقارب مزاج الدنيا في الذهاب والزوال بالعلل المنضجة للجلود المذهبة لأعيانها
[أن العارفين يعاملون المواطن بحسب ما تقتضيه]
كل نور ونور ولا يكون لتلك الأنوار بقاء تكون سريعة الذهاب فتلك أول علامات القبول والفتح فلا يزال تظهر له ت
الفتوحات المكية
طبيعيا لما وصف بالإحراق كما توصف النار بالتجفيف والذهاب بالرطوبات وهذا كله -
«الباب الثامن وثلاثمائة في معرفة منزل اختلاط العالم الكلي من الحضرة المحمدية»
يب وعلم المقادير وعلم رد الأشياء إلى أصولها وعلم الذهاب وعلم الآخرة وعلم إلحاق الثاني بالأول وعلم نشء
[الجود الإلهي والغيرة الإلهية]
قررته الدعاوي فيتبين أنه الحق لا غيره فعبر عن هذا الذهاب بالإحراق لما جعلها أنوارا والأنوار لها الإحراق
[العلم والكتاب حجابان عن الحق]
ام تختلف قال تعالى إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ فعلق الذهاب بالمشيئة وقال وإِنَّا عَلى ذَهابٍ به لَقادِرُ
الفتوحات المكية
إلا بالإيجاد والأمر الآخر إن وصفه بالاقتدار على الذهاب أي لا مكره له على إبقائه في الوجود فإن وجود عين ا
الفتوحات المكية
لاقا على الدوام لأن العدم يحكم على صور الممكنات بالذهاب والرجوع إليه رجوع ذاتي فحكم العدم يتوجه على ما و
«حضرة الحلم»
إلا الإيجاد ولهذا قال إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ والذهاب انتقالكم من الحال التي أنتم فيها إلى حال تكونون
[أن الله يرى]
لا يعدم عدم العين ولكن يكون عنه العدم الإضافي وهو الذهاب والانتقال فينقلك أو يذهبك من حال إلى حال مع وجود
[الشطح من الفتح]
الشطح من الفتح]ومن ذلك الشطح من الفتح من الباب 2و
[من عنت فقد وقت]
هو في عذاب جمعه كفرقه وحقه في حقه لا تهاب خوفا من الذهاب لو كان للمهابة حكم ما تجلى ولا رؤي عبد بأسمائه ت
[أخبار الأنبياء مسامرة الأولياء]
لى الحق فاعتمد عليه وأقربها إلى الحق من يسرع إليه الذهاب والزوال فيبقى الحق الذي هو المطلوب[أخبار الأن
[الجنف جنف]
ابإلى الأجل الذي منه تعدى *** فيسرع في الإياب وفي الذهابقال النفس كالشمس شرقت من الروح المضاف إلى الله
الفتوحات المكية
لدنيا عوضا فيأخذ ليعطي ويبتلي ليجزي وإنها لسريعة الذهاب وشيكة الانقلاب فاحذروا حلاوة رضاعها لمرارة فطا
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[الحدود الذاتية الإلهية] [حضرة المعية] [حقيقة النار] [حضرة الإجابة] [التجلي الملكي] [أصل العالم] [ظل الوجود المطلق] [إبليس] [مقام رباني] [علم التعدّي في حدود الأشـياء] [جحود الحق] [صراط التنزيه] [بحر الحقيقة] [بيت الرب] [الحجاب الأعلى] [نور السـبحات] [الوراثة] [صاحب الصورة] [مقام احترام الشـيوخ] [بينة من ربه] [قبلة الحق] [حرم الحق] [الغربة] [حقيقة الإضافة] [حضرة الرأفة] [حضرة الأمان] [العبد الأصلي] [الجمعية] [أرباب الكشف] [الموت الأحمر] [ديوان] [رجال القهر] [الابن] [الرؤية المحمدية] [الوجود المسـتفاد] [الدهر] [النعيم الجديد] [المشهود الحق] [حضرة الأرزاق] [المنازلة الأصلية] [حقيقة المعلوم] [المعرفة المحدثة] [أجلية الحق] [حقائق الصدق] [حقيقة مقام ميقات موسى] [حضرة العصمة من الشـياطين] [اتباع الحق] [توحيد التقدير] [مقام ترك الرجاء] [الصلصلة الروحانية] [الاسم الأول] [شهادة التو حيد] [الإيمان] [حضرة الواجب الوجود لنفسه] [الكشف الكياني] [الوجود القديم] [حقائق المسمّيات] [منازل الأشقياء] [الحجاب القمري] [السكر الإلهـي]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!


