البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

ي أزهارها وحلل نباتها وأخرجت بركتها فتنعمت أبصار الخلق بمنظرها البهي ومشامهم بريحها العطري وأحناكهم بم�

الفتوحات المكية

معبودها فقد شمل هذا الخبر الذي أطلق على الحق جميع الخلق ولا تعترض بتعدد الأسباب والمسببات فإنها ترد عليك

الفتوحات المكية

السر المكتم درة *** مجلوة في اللجة العمياءحتى يحار الخلق في تكييفها *** عينا كحبرة عودة الإبداءعجبا لها لم �

الفتوحات المكية

�لدنو تنائي‏والنار غيبي والجنان شهادتي *** وحقائق الخلق الجديد إمائي‏فإذا أردت تنزها في روضتى *** أبصرت ك�

الفتوحات المكية

بالوجود فما لنا *** في قلبنا علم بغير الله‏لو يسلك الخلق الغريب محجتي *** لم يسألوك عن الحقائق ما هي‏فلنقد�

«باب في فهرست أبواب الكتاب وليس معدودا في الأبواب وهو على فصول ستة»

�هة ما لا من جميع وجوهه (الباب السادس) في معرفة بدء الخلق الروحاني ومن هو أول موجود فيه ومم وجد وفيم وجد وع�

الفتوحات المكية

راره (الباب التاسع والأربعون ومائة) في معرفة مقام الخلق وأسراره (الباب الخمسون ومائة) في معرفة مقام الغير

الفتوحات المكية

ني والعشرون وثلاثمائة) في معرفة منزل من باع الحق بالخلق وهو من الحضرة المحمدية (الباب الثالث والعشرون وث�

[طريقة أهل الحق في سيرها إلى الحق‏]

والزهد والتوكل. وأما المشترك فكالصبر على الذي من الخلق وبسط الوجه. وأما الحقائق فعلى أربعة حقائق ترجع إل

[الشهادة الاولى‏]

فصل والقضاء أبدع العالم كله على غير مثال سبق وخلق الخلق وأخلق الذي خلق أنزل الأرواح في الأشباح أمناء وجع�

«الفصل الأول في معرفة الحامل القائم باللسان الغربي»

عن أمر ما فحكمه حكم ذلك الأمر ولكن إذا كان من عالم الخلق والأمر فليصرف الطالب النظر إليه وليعول الباحث عل

[باب: السمع والبصر]

ن موصل إليه مستقل فلم تستحل بعثة الرسل وأنهم أعلم الخلق بالغايات والسبل‏[باب: إثبات رسالة رسول بعينه‏]ث�

«وصل في اعتقاد أهل الاختصاص من أهل الله بين نظر وكشف»

ه ما وصل دال إلى مدلول دليله أبدا فلا يصح أن يجتمع الخلق والحق في وجه أبدا من حيث الذات لكن من حيث إن هذه ا�

«مسألة» [الفحشاء ودخولها في القضاء الإلهي‏]

�ها وحكم الله في الأشياء غير مخلوق وما لم يجر عليه الخلق لا يكون مرادا فإن ألزمناه في الطاعة التزمناه وقل�

«مسألة» [وجوه المعارف التي للعقل الأول‏]

�اثة وبالله التوفيق‏«مسألة» [وجها الممكن من عالم الخلق‏]ما من ممكن من عالم الخلق إلا وله وجهان وجه إلى س�

(وصل) [منزلة الفتى الفائت المتكلم الصامت‏]

أودع الكل بذاتي كما *** أودع معنى الشي‏ء في حرفه‏فالخلق مطلوب لمعنى كما *** يطلب ذات المسك من عرفه‏ولو لا �

«مشاهدة مشهد البيعة الإلهية»

ون ليس في الإمكان خفائي عن أبصارهم لأنهم غابوا عن الخلق وعن أسرارهم فلا يظهر لهم عندهم سوائي ولا يعقلون م

[مراتب الحضرتين الإلهية والبشرية]

م المقدرة التي فيها أوجدت الثلاثة الحقية الثلاثة الخلقية يخرج لك ثمانية عشر وهو وجود الملك وكذلك تعمل في

الفتوحات المكية

ب الله بك أمتك‏والفطرة علم التوحيد التي فطر الله الخلق عليها حين أشهدهم حين قبضهم من ظهورهم أَ لَسْتُ بِ

«ذكر بعض مراتب الحروف»

�خاء والكاف ومنهم العالم الذي تعلق بالله وتعلق به الخلق وهو الألف والدال والذال والراء والزاي والواو وهو

«وصل» [في الكلام على ألم البقرة من طريق الاسرار]

�ها وهو لا يعلمها في ذلك الوقت لحكمة إلهية غابت عن الخلق فلهذا لا يتقيد كل شخص يؤلف عن الإلقاء بعلم ذلك ال�

«وصل» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]

وإنما هو قادر على خلقه فكان وجه القدرة مصروفا إلى الخلق ولهذا لا يثبت للخالق إلا بالخلق فلا بد من تعلقها �

«و من ذلك حرف الغين المنقوطة»

�لماء يوجد عنه كل ما كان باردا رطبا حركته معوجة له الخلق والأحوال والكرامات خالص كامل مثنى مؤنس له الإفرا

«و من ذلك حرف الكاف»

� الماء يوجد عنه ما كان باردا رطبا حركته ممتزجة له الخلق والأحوال والكرامات خالص كامل مثنى مؤنس علامته ال

«و من ذلك حرف الشين المعجمة بالثلاث»

لحروف الياء والنون ومن الأسماء على نحو ما تقدم له الخلق والأحوال والكرامات‏«و من ذلك حرف الياء»ياء الرس

«و من ذلك حرف النون»

صره التراب يوجد عنه ما يشاكل طبعه حركته ممتزجة له الخلق والأحوال والكرامات خالص ناقص مفرد موحش له الذات �

«و من ذلك حرف الصاد اليابسة»

صره التراب يوجد عنه ما يشاكل طبعه حركته ممتزجة له الخلق والأحوال والكرامات خالص كامل رباعي مؤنس له الذات

«و من ذلك حرف الزاي»

نصره النار يوجد عنه ما يشاكل طبعه حركته ممتزجة له الخلق والأحوال والكرامات خالص ناقص مقدس مثنى مؤنس له م�

الفتوحات المكية

توجدهافإن تجلت بسر الذات واحدة *** يوم البداية صار الخلق يعبدهاوإن تجلت بسر الوصف ثانية *** يوم التوسط صار �

الفتوحات المكية

ها حضرة الإيجاد وهي لا إلاه إل لا أل لاه فهذه حضرة الخلق والخالق وظهرت كلمة لا في النفي مرتين وفي الإثبات

«معرفة ألف اللام آل»

لخليقة وذكرت الألف واللام كان الألف واللام الحق والخلق وهذا هو الجنس عندنا فقائمة اللام للحق تعالى ونصف

[مراتب الحروف وحركاته وحقائقها]

�حاء والنون وما أشبه هؤلاء وأما قولنا له الأعراف والخلق والأحوال والكرامات أو الحقائق والمقامات والمناز

[الأشياء الطبيعية لا تقبل الغذاء إلا من مشاكلها]

ء إلا منها وذلك لأن فيها نصيبا منها ولو رام أحد من الخلق على أن يجعل غذاء جسمه المركب من هذه الطبائع من شي�

نفث الروح الأقدس في الروع الأنفس [المعنى الرمزى لالفاظ التشبيه بلسان الشرع‏]

�ال لفلان في هذا الأمر قدم أي ثبوت والقدم جماعة من الخلق فتكون القدم إضافة وقد يكون الجبار ملكا وتكون هذه

[عود على بدء: البسملة من طريق الأسرار]

فرض لا يحيدون عن سواء السبيل فهم بالحق وإن خاطبوا الخلق وعاشروهم فليسوا معهم وإن رأوهم لم يروهم إذ لا يرو

إشارة [اللام الجلالية والألف الوحدانية]

ف واحدة فاضرب الواحد في مثله يكن واحدا فصح انفصال الخلق عن الحق فبقي الحق وإذا صح تخلق اللام الملكية لما �

(تنبيه) [الحمد لله والحمد بالله من طريق الأسرار]

� المخلوقين والمحمودين والعامة أفنت المحمودين من الخلق خاصة وأما العارفون فلا يتمكن لهم أن يقولوا الحمد

(وصل في دعوى المدعين) [المنافقون: من طريق الأسرار]

�ء الله تم الجزء العاشر(الباب السادس) في معرفة بدء الخلق الروحاني‏(بسم الله الرحمن الرحيم) ومن هو أول موج�

[إيجاز البيان بضرب من الإجمال‏]

ضرب من الإجمال‏]إيجاز البيان بضرب من الإجمال بدء الخلق الهباء وأول موجود فيه الحقيقة المحمدية الرحماني�

[المراتب الأربعة بين الروح والهباء]

�تدير إذ كان أفضل الأشكال ثم نزل سبحانه بالإيجاد والخلق إلى تمام الصنعة وجعل جميع ما خلقه تعالى مملكة لهؤ

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!