الفتوحات المكية

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

لهيبة وأسرارها (الباب الأربعون ومائتان) في معرفة الأنس وأسراره (الباب الحادي والأربعون ومائتان) في معرف

«فصل» [المسائل السبع التي يختص بعلمها أهل الحق‏]

ان في الدنيا والآخرة كالمشاهدة والجلال والجمال والأنس والهيبة والبسط ومنها ما يتصف به العبد إلى حين موت

«و من ذلك حرف الغين المنقوطة»

خالص غير ممتزج وهو كامل يرفع من اتصل به هو من عالم الأنس الثلاثي وطبعه البرودة والرطوبة وله من الحروف الأ

[عود على بدء: البسملة من طريق الأسرار]

السناء وأقعدهم على منابر الفناء عن القرب في بساط الأنس ومناجاة الديمومية بلسان القيومية أورثهم ذلك قول

[دورة الملك‏]

م وكان سبب هذا الفصل وإيجاد هذا المنفصل الأول طلب الأنس بالمشاكل في الجنس الذي هو النوع الأخص وليكون في ع

[الإقليم الأول وبدله‏]

وفي ساعاته من الأيام علم التصوير من حضرة الجمال والأنس وعلم الأحوال‏[الإقليم الأول وبدله‏]وكل أمر علمي

الفتوحات المكية

(منزل الدعاء)هذا المنزل يحتوي على منازل منها منزل الأنس بالشبيه ومنزل التغذي ومنزل مكة والطائف والحجب وم

[الورع في المكاسب على أشد ما يكون من عزائم الشريعة]

دية فنفس الله عنهم من اسمه الرحمن بوجوه مختلفة من الأنس به أعطاهم ذلك نفس الرحمن فأسمعهم أذكار الأحجار و

[الأولياء الواصلون ما أمر الله به أن يوصل‏]

صل إليه إلا ليسعدوا بالاتصال به فهم الواصلون أهل الأنس والوصال‏فهم الذين همو همو *** أهل المودة في القدي

[انتفاء ادعاء التوحيد بأى وجه وفي أي وجه‏]

ْأَكْبَرُ وكالمصونين في سرادقات الجلال خلف حجاب الأنس فهؤلاء كلهم وأمثالهم ما هم من أهل الوقوف فأهل الو

[الحب الروحاني‏]

والأحوال لوجود النسب والأشكال فالنسب أصل في وجود الأنساب وإن كانت الأرواح تخالف الأشباح والمعاني تخالف

[أحكام الحب كثيرة ومتضادة]

ي في نفسه وفي صنعه والهيبة التي هي من أثر الجمال والأنس الذي هو من أثر الجلال نعتان للمخلوق لا للخالق ولا

[معية الذات لا تنقال فلا تعلم نسبة المعية إليها]

ولي ومع الأنبياء بالتأييد ومع الخاصة بالمباسطة والأنس‏(السؤال الثامن والعشرون ومائة) ما ذكره الذي يقول

[الذوق‏]

جد وإظهار حالة الوجد من غير وجد لأنس يجده صاحبه‏[الأنس‏]فإن قلت وما الأنس قلنا أثر مشاهدة جمال الحضرة ا

[الأولياء الكافرون‏]

الزراعون لأنهم يسترون البذر في الأرض وذلك أن أهل الأنس والجمال والرحمة إذا نظروا في القرآن وفي الأشياء

[ما تاب من تاب ولكن الله تاب‏]

ا بالثاني وهم أهل البرازخ وكذلك أيضا أهل الوصال والأنس تعين ما لهم من الدرجات في كل مقام كما تبين‏ -

(فصل) [الحروف الصغار ومراتب أولادها]

ة أحوالهم في كل مقام وهم العارفون والملامية وأهل الأنس والوصال وأصحاب المواقف والقول وهم الأدباء فإنك م

[المجاهدون في الله حق جهاده‏]

تبعنا ما قال الله فهو أولى بنا والتي للملامية أهل الأنس والوصال من الدرجات في هذا الباب أربعمائة درجة وث

[الذكر الخيالى والذكر المعنوي الذي هو ذكر القلب‏]

ن الفكر ومنهم من يأخذ الخلوة لما غلب عليه من وحشة الأنس بالخلق فيجد انقباضا في نفسه برؤية الخلق حتى أهل ب

[العزلة التي هي نسبة والعزلة التي هي مقام‏]

تقدمة بين يدي خلوته لتالف النفس قطع المألوفات من الأنس بالخلق فإنه يرى الأنس بالخلق من العلائق والعوائق

[مقامك من الفرار لا يتعين‏]

ب العبد في الدنيا والآخرة ودرجات العارفين من أهل الأنس والوصال منه خمسمائة واثنتا عشرة درجة ودرجات العا

[القناعة لا تتنافى مع طلب المزيد من الخير من الله‏]

ور العارفين‏]وللقناعة درجات عند العارفين من أهل الأنس والوصال وهي ستمائة واثنتان وخمسون درجة ودرجاتها

[شرطا حرص الوارث المكمل وشرهه‏]

لعارفين سواء كانوا من أهل الأدب والوقوف أو من أهل الأنس والوصال ثمانمائة وخمس وستون درجة وعند الملامتية

[مراقبة الحياء]

لمراقبة عند العارفين‏]وللمراقبة درجات عند أرباب الأنس والوصال من العارفين ومبلغها سبع مائة درجة وأربع

[التكليف قائم والاضطرار لازم فكيف تعقل الحرية]

كم للحرية من الدرجات فنقول لها في العارفين من أهل الأنس ستمائة درجة وتسع وأربعون درجة وفي العارفين من أه

[الحكمة في إضافة نور فراسة المؤمن إلى الله‏]

رض يرى ذلك كله في أثره من غير أن يرى شخصه ويحكم في الأنساب ويلحق الولد بأبيه إذا وقع الاختلاف فيه لعدم ال

[دخول ابن عربى مقام القربة مطلع عام 597]

فرحلت وأنا على تلك الحال من الاستيحاش بالانفراد والأنس إنما يقع بالجنس فلقيت رجلا من الرجال بمنزل يسمى آ

[في وصف أهل الله السائحون‏]

ي الأرض على طريق الاعتبار والقربة إلى الله لما في الأنس بالخلق من الوحشة فاعلم أن أهل الله ما طلبوا السيا

الفتوحات المكية

عالم التوالد والتناسل والانفعالات والاستحالات والأنساب وهذه كلها حجب على أعيان الذوات الحاملات لهذه ا

[المكان في الخصوص والعموم‏]

خوف والرجاء ومن المقامات ما يدخل معه الجنة كمقام الأنس والبسط والظهور بصفات الجمال فالمقام هو ما يكون ل

[العبد هل يملك ولا يملك‏]

م فانظر ما تقول وكيف تقول وائت أبا بكر فإنه أعرف بالأنساب فيخبرك حتى لا تقول كلاما يعود على رسول الله صَل

الفتوحات المكية

ة العذاب فإنه معلوم من النفوس الإنسانية أن ليالي الأنس والوصال قصار وإن كانت في نفس الأمر لها مدة طويلة

«الباب الثامن ومائتان في حال الانزعاج»

ليم من النوم *** تحرك تحريك انزعاج من الوجدإلى طلب الأنس الذي قد أقامه *** فأول ما يلقي التحقق بالزهدفيدعي

[انزعاج الرغبة بحسب ما تعشق به ورغب فيه‏]

ب محدودا متصورا تعلق به فمثل هذا يزعجه طلب الوجد والأنس والوصال والرؤية والحديث على الطريقة المعهودة في

«الباب الثالث والثلاثون ومائتان في الرغبة»

ت الحق تعالى والهيبة نعت العبد والجمال نعت الحق والأنس نعت العبد فإذا اتصف العبد بالهيبة لتجلى الجمال ف

«الباب التاسع والثلاثون ومائتان في الهيبة»

يَهْدِي السَّبِيلَ‏«الباب الأربعون ومائتان في الأنس»الأنس بالأنس لا بالصور يجمعنا *** فاحذر فإنك ممكو

[إن الأنس باسم إلهي خاص معين‏]

يه فيتخيل إن ذلك آنس بالله فإذا فقد ذلك الحال فقد الأنس بالله فعندنا وعند الجماعة أن أنسه كان بذلك الحال

[إن أهل الله إذا جذبهم الحق إليه سبحانه من مريد ومراد جعل في قلوبهم داعية إلى طلب سعادتهم‏]

الناس كل ذلك ليقع له التفرد بالحق الذي دعاه إليه والأنس به لا ليعلم ولا ليجد كونا من الأكوان من خرق عادة ف

[ان الهو من حقيقته أنه لا يتحصل ولا يشاهد أبدا]

ه منحه الله العزة والغني في حاله والجمال والبسط والأنس به والرجاء في غيره لا في نفسه فإنه في حق نفسه من ر

«الباب الأحد والثمانون ومائتان في معرفة منزل الضم وإقامة الواحد مقام الجماعة من الحضرة ...

الوجود لأن لها الترجيح فقد حصلت لك بما أوردته من الأنس في قبول هذه المسألة ما فيه كفاية فيما تعطيه طريقة

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[حجاب الصور] [العلم بالحق المخلوق به] [القلبية] [توحيد العقل] [كرامة] [الحضور مع الذات] [عالم البرزخ] [إنسان كامل] [بحر الحقيقة] [حجاب المصلّي] [سالك بربه] [تجلي الصورة] [حجاب الغفلة] [حجاب التزين] [حقيقة القائل] [حقائق المعلومات] [خزانة الإمداد] [خزائن العادات] [منزل اشتراك النفوس والأرواح في الصفات] [الحرف] [التجلي الإجمالي] [منزل الروح] [توحيد البركة] [الوجود القديم] [الحد الموج ود] [العرش العظيم] [ظهور الحق] [الفترة] [غربة العبد عن موطنه] [منزل التلاوة الأولى] [المقام] [حضرة المثُُل] [البيت] [حكم الحق] [مجلى الحق] [منزلة الحق] [حملة العرش] [مقام الشرك] [الفتوح] [التجلي في النجوم] [الحزن] [منزل الأخوة] [يوم العرش] [الفرق] [الوسم] [حجاب الإنسان] [ابن الظلمة] [الزاجر] [أهل الكشف والذوق] [رجال المراتب] [التجلي الصمداني] [حقيقة الحق] [منزل الابتداء] [منازل التوقع] [حضرة الإمامة] [منزل تنزل الملائكة على المحمدي الموقف] [توحيد المشيئة] [اكتساب النبوة] [الخصوص] [الغيرة في الحق]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[المسعودي] [إبليس] [السـند] [زيد بن ثابت] [نافع] [سارة ] [سفيان بن عيينة] [ابن وهب] [أحمد بن محمد بن الفضل النهاوندي] [عمرو بن دينار] [أبو زكريا البجائي] [مذكور بن يحيى بن حسين الصلخدي] [خالد بن صفوان] [أحمد بن عبد ﷲ] [أرض الحرير] [الدرة الفاخرة فيمن انتفعت به في طريق الآخرة] [المسـتفاد في ذكر الصالحين من العباد بمدينة فاس وما يليها من البلاد] [صبي جريج] [محمد قطة العدوي] [الخابور] [محمد بن أحمد بن منظور القيسي] [حماد بن سلمة] [مرج عك] [أبو سعيد الخدري] [هاجر ] [عبد الرحمن بن غالب المقري] [المسـند] [محمد بن أحمد المحبوبي] [ابن برثمل] [لبنى] [المنذر] [تونس] [يوسف بن إبراهيم الشافعي الكردي] [مقام إبراهيم] [الجمع والتفصيل في معرفة أسرار التنزيل] [الحشيشـية] [عزازيل] [أبو الفتح الكروخي] [أبو القاسم الخطيب] [قرطبة] [عك] [سعد الدين محمد] [وادي خبال] [الركن اليماني] [علي بن عز العرب بن قرشله] [جنة الورث] [القائلون بالحلول] [مقصورة ابن مثنّى] [أبو الحسن علي السلاوي] [أبو الغنائم ابن أبي الفتوح الحراني]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!