البحث في كتاب الفتوحات المكية

[اتصال اللام بالراء- في الاسم الرحمن- نطقا]

� حَقَّ تِلاوَتِهِ فبحقيقة الاستخلاف سلب مسيلمة وإبليس والدجال وكان من حالهم ما علم فلو استحقوه ذاتا ما �

[الملك في وجودنا]

ي رضوان وصارت جهنم تتنعم في حظائر الجنان واتضح سر إبليس فيهم فإذا هو ومن سجد له سيان فإنهما ما تصرفا إلا ع

[المراتب الأربعة بين الروح والهباء]

بيده وخلق آدم الذي هو الإنسان بيديه‏فقال تعالى لإبليس على جهة التشريف لآدم عليه السلام ما مَنَعَكَ أَن�

[الجسوم الانسانية وأنواعها]

أمره ما كان من علم الأسماء وسجود الملائكة وإباية إبليس يأتي ذكر ذلك كله في موضعه إن شاء الله‏[الجسوم الا

[الشيطان الأول من الجان‏]

�أجمعها فمن آمن منهم مثل هامة بن إلهام بن لاقيس بن إبليس التحق بالمؤمنين من الجن ومن بقي على كفره كان شيطا

«الباب السابع عشر في معرفة انتقال العلوم الكونية ونبذ من العلوم الإلهية الممدة الأصلية»

مما ليس عندهم فمنهم من له الوجه وهو قوله تعالى عن إبليس ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ من بَيْنِ أَيْدِيهِمْ ومن �

[أهل البيت أقطاب العالم‏]

الذين لا سلطان لمخلوق عليهم في الآخرة قال تعالى لإبليس إِنَّ عِبادِي فأضافهم إليه لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِ�

[التكليف، الخطيئة، العقوبة]

عقوبة]اعلم أيدك الله بروح منه إن الله تعالى يقول لإبليس اسجد لآدم فظهر الأمر فيه وقال لآدم وحواء لا تَقْر

[الشرك والتوحيد]

�انه تقريبه وعنايته فيمن‏ -

[تروحن الأجساد وتجسد الأرواح‏]

� السامري في نفسه هذه القوة وما علم بأنها من إلقاء إبليس فقال وكَذلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي وفعل ذلك إبل

[من نوادر عقلاء المجانين‏]

�ون فخارا من غير أن تطبخها نار يا مساكين لا يغرنكم إبليس بكونه يدخل النار معكم وتقولون الله يقول لَأَمْلَ

[الأنصار، مع المهاجرين، عون النبي على إقامة دين الله‏]

�لين ولا عصى الله أحد من خلق الله سوى الثقلين فأمر إبليس فعصى ونهى آدم عليه السلام أن يقرب الشجرة فكان من �

[نفس الرحمن من قبل اليمن‏]

�ه وعصوه ف عَصى‏ آدَمُ رَبَّهُ وهو أول الناس وعصى إبليس ربه فسرت المخالفة من هذين الأصلين في جميع الثقلي�

[الصمت‏]

��أني بليت بأربع يرمينني *** بالنبل من قوس لها توتيرإبليس والدنيا ونفسي والهوى *** يا رب أنت على الخلاص قدير�

[اصطلاح أهل الله على ألفاظ گ يعرفها سواهم إلا منهم‏]

لنفس وتستنبط من تلك الشبه أمورا إذا تكلم بها تعلم إبليس الغواية فتلك الوجوه التي تنفتح له في ذلك الأسلوب

[العلم والإيمان ولكن السعادة في الإيمان‏]

�أمر[العلم والإيمان ولكن السعادة في الإيمان‏]جاء إبليس إلى عيسى عليه السلام في صورة شخص شيخ في ظاهر الحس

[متى يكون الاستقراء صحيحا]

لك خاطر في مندوب فاحفظ أول الخاطر فإنه قد يكون من إبليس فأثبت عليه فإذا خطر لك أن تتركه لمندوب آخر هو أعل�

[النفس محل قابل لما تلهمه من الفجور والتقوى‏]

�نا مكاسبه‏لا تطلبن من الإلهام صورته *** فإن وسواس إبليس يصاحبه‏في شكله وعلى ترتيب صورته *** وإن تميز فالم�

[مرتبة النفس والتنفس وارتباط الموت بالحياة]

ط الموت بالحياة]واعلم أن أشد الخلق عذابا في النار إبليس الذي سن الشرك وكل مخالفة وسبب ذلك أنه مخلوق من ال�

[أوزان جمع القلة في لغة العرب‏]

�عدد[المخذولون من العباد]يقول الله تعالى من كرمه لإبليس وعموم رحمته حين قال له أَ رَأَيْتَكَ هذَا الَّذِ�

[منافذ إبليس إلى المجرمين‏]

ما هم عليه من اعتقاد هؤلاء الطوائف الثلاث‏[منافذ إبليس إلى المجرمين‏]فهؤلاء أربعة أصناف هم الذين هم أهل

(الباب الثالث والستون في معرفة بقاء الناس في البرزخ بين الدني والبعث)

�لتي استشهدنا بها في هذا الباب من أوله من أمر الله إبليس بما ذكر له فهل له من امتثال ذلك الأمر الإلهي أمر ي

[التوحيد العقلي والتوحيد الشرعي ودخول الجنة]

لايمان عن علم فجمع بين العلم والايمان فإن قلت فإن إبليس يعلم أن الله واحد قلنا صدقت ولكنه أول من سن الشرك

[سر المضمضة الروحاني‏]

�ه الهداية وليس لنا من الأمر شي‏ء ولقد صدق الكذوب إبليس رسول الله صلى الله عليه وسلم حين اجتمع به فقال له

[الاغتسال لصلاة الجمعة جمع بين طهارتى الحال والزمان‏]

بال وإثم تلك المعصية عليه وهذا من مكر الله تعالى بإبليس‏[صورة من مكر الله في حق إبليس‏]فإنه لو علم أن الل

[دعاء ما بين السجدتين في الصلاة]

�مة الاختصاص فيريد أخذها من عين المنة التي يطلبها إبليس وأشياعه من الجن والإنس مع وصف هذا العارف بالعصمة

[العلم الذي أعطاه التجلي لقلب الولى‏]

�له فيحصل بذلك على منزلة عظيمة عند الله ولو لا حرص إبليس على المعصية ما عاد إلى هذا الولي مرة أخرى فإنه ير�

[الحكمة لا ينبغي أن يتعدى بها أهلها]

�فق في هذا الشأن ولا يرى أنه المنفق وأنفق في معصية إبليس ولا يرى العصمة والإنفاق إلا من يد الله فمثل هذا ي�

[حوار الله مع إبليس‏]

�نا ليس بواقع أصلا وإن كان جائزا عقلا[حوار الله مع إبليس‏]قيل لإبليس لم أبيت عن السجود قال يا رب لو أردت م�

[علم أسرار العبادات والأخرويات وعلم الأحكام والدنويات‏]

وم على ما كان عليه أبو حامد من علم هذا الطريق وقصد إبليس بهذا التأويل الذي زين لهم أن يعرضوا عن هذا العلم �

[نسبة الخمسة الخنس ليوم الخميس‏]

� صومه من حيث لا يشعر فإن آدم صاحب ذلك اليوم قبل من إبليس الإزلال من حيث لا يشعر ومن لم يدفع عن نفسه فأحرى إ

[قلب ولى الله بيت كريم وحرم عظيم‏]

اق أو غيره الشك مني بل غيره بلا شك فإني تذكرته رأى إبليس فقال له كيف حالك مع الشيخ أبي مدين عبد صالح إمام ف

[القصد إلى الله بالحج قصد خاص لاسم خاص‏]

ي في قوله وأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ حِجارَةً روى أن إبليس تعرض لإبراهيم الخليل في أماكن هذه الجمرات مرارا �

[السعي في الإفاضة من عرفات يكون بالسكينة والوقار]

تقبال الشي‏ء واستدباره على خط واحد وكذلك لما سكت إبليس في إتيانه العبد للاغواء عن الفوقية سكت عن التحت ل

[عرنة من عرفة موقف إبليس‏]

�م وعليه دم وقال بعضهم لا حج له‏[عرنة من عرفة موقف إبليس‏]عرنة من عرفة موقف إبليس فإن إبليس يحج في كل سنة �

[أصل الاستناد في الوجود]

�ت المنسوب إلى الله فإن قلت فقد أخبر الله تعالى عن إبليس أنه يأتينا من قبل اليمين قلنا اليمين الذي أراد ال

[الحق في الجمع بين النسبتين‏]

ه بيديه على جهة التشريف لقرينة الحال حين عرف بذلك إبليس لما ادعى الشرف على آدم بنشأته فقال ما مَنَعَكَ أَ

[الأبدال‏]

�جبال في الأرض وإلى مقامهم الإشارة بقوله تعالى عن إبليس ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ من بَيْنِ أَيْدِيهِمْ ومن �

[الأولياء الأخيار]

�اجع إلى الله من كل ناحية من الأربع التي يأتي منها إبليس إلى الإنسان من ناحية أيديهم ومن خلفهم وعَنْ أَيْ�

[الأولياء المهاجرون‏]

�ين ما يجب تركه كماقال عيسى عليه السلام لما قال له إبليس حين تصور له على أنه لا يعرفه فقال له يا روح الله ق�

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!