Mekkeli Fetihler: futuhat makkiyah

اقتباسات ملهمة من الفتوحات المكية (... اقتباسات أخرى)

فى معرفة منزل سرّ الإخلاص فى الدين وما هو الدين ولماذا سمى الشرع دينا وقول النبى --ص-- الخير عادة


FUTMAK.COM الفتوحات المكية: الصفحة 179 من الجزء الثالث

الستر هو ستر العصمة فقال في الستر الواحد من المغفرة وقِهِمْ عَذابَ الْجَحِيمِ وقال في الستر الآخر من المغفرة وقِهِمُ السَّيِّئاتِ وما ثم للمغفرة ستر آخر فالستر الحائل بين المذنب والعذاب ستر كرم وعفو وصفح وتجاوز والستر الحائل بين العبد والذنب ستر عناية إلهية واختصاص وعصمة يوجب ذلك خوفا أو رجاء أو حياء كما

جاء في صهيب نعم العبد صهيب لو لم يخف الله لم يعصه‏

فسبب عصمته من وجود المعصية خوفه ولو لم يكن الخوف لمنعه الحياء من الله تعالى أن يجري عليه لسان ما يسمى ذنبا في حق من كان ولو لم يكن ذنبا في حقه لكونه ما أقيم إلا فيما أبيح له وهذه غاية العناية والعصمة من التصرف في المباح وأعظم المعاصي ما يميت القلوب ولا تموت إلا بعدم العلم بالله وهو المسمى بالجهل لأن القلب هو البيت الذي اصطفاه الله من هذه النشأة الإنسانية لنفسه فغصبه فيه هذا الغاصب وحال بينه وبين مالكه فكان أظلم الناس لنفسه لأنه حرمها الخير الذي يعود عليها من صاحب هذا البيت لو تركه له فهذا حرمان الجهل غير إن هنا نكتة ينبغي التنبيه عليها وذلك أن صاحب القلب الذي يرى أنه وسع القلب ربه دون سائر نشأته ينزل عن درجة من يرى أن ا


---

(... عرض اقتباس آخر بشكل عشوائي)

البحث في الاقتباسات الفتحية



Bazı içeriklerin Arapçadan Yarı Otomatik olarak çevrildiğini lütfen unutmayın!