Mekkeli Fetihler: futuhat makkiyah

اقتباسات ملهمة من الفتوحات المكية (... اقتباسات أخرى)

فى معرفة منزل سرّ الإخلاص فى الدين وما هو الدين ولماذا سمى الشرع دينا وقول النبى --ص-- الخير عادة


FUTMAK.COM الفتوحات المكية: الصفحة 177 من الجزء الثالث

البتة ولا يأخذ أبدا إلا عن الأرواح والعقول الملكية أخذ حال لا أخذ نطق إلا أن تجسد له في خياله أمر يخاطبه وصاحب الطريقة الشرعية يقلد الشارع فيما أخبره به من أنه ما ثم إله بينه وبين العالم مناسبة وإنه تعالى لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ‏ءٌ ولا يشبه شيئا من العالم أعلاه وأسفله ومع هذا كله فله عين وأعين ويد ويدان ووجه وكلام ونزول واستواء وفرح ومعية مع عباده بالصحبة وقرب وبعد وإجابة لمن دعاه ورحمة وأن العالم كله عبيد له خلقهم وفضل بعضهم على بعض وأن له غصبا وأن له خلفاء في الأرض من هذا النوع الإنساني فعند ما سمع ذلك وعلم إن ثم خليفة من نوعه تشوف إلى تلك المرتبة أن ينالها ورأى الطريق التي شرعها شارع وقته وخاطبه بها ورأى جميع ما كان يفعله صاحب تلك النفس التي فكرت بنظرها قد حرضها هذا الشارع عليه وحمده وقال به فأخذ به هذا المؤمن من حيث إن هذا الشارع جاء به وعلق الهمة بربه الذي أوجده لما أعلمه الشارع أنه المنتهى فقال له وأَنَّ إِلى‏ رَبِّكَ الْمُنْتَهى‏ وليس وراء الله مرمى فجعله موضع غايته وسلك سلوك المفكر الباحث صاحب النظر العقلي لكن بالطريق الشرعي فصفت نفسه وصقلت مرآته وانتقش فيها صور العالم كله ا


---

(... عرض اقتباس آخر بشكل عشوائي)

البحث في الاقتباسات الفتحية



Bazı içeriklerin Arapçadan Yarı Otomatik olarak çevrildiğini lütfen unutmayın!