الفتوحات المكية

نظم الفتح المكي

عدد القصائد 1481 .
الصفحة 4 من 50.
[#] - مطلع القصيدةموضعها
91منازل الكون في الوجود *** منازل كلها رموز

الصفحة 173 من الجزء الأول

92لمنازل البركات نور يسطع *** وله بحبات القلوب توقع‏

الصفحة 176 من الجزء الأول

93منازل الأقسام في العرض *** أحكامها في عالم الأرض‏

الصفحة 176 من الجزء الأول

94إنية قدسية مشهودة *** لوجودها عند الرجال منازل‏

الصفحة 176 من الجزء الأول

95ومن المنازل ما يكون مقدرة *** مثل الزمان فإنه متوهم‏

الصفحة 177 من الجزء الأول

96منازل اللام في التحقيق والألف *** عند اللقاء انفصال حال وصلهما

الصفحة 177 من الجزء الأول

97تقررت المنازل بالسكون *** ورجحت الظهور على الكمون‏

الصفحة 177 من الجزء الأول

98إن لله حكمة أخفاها *** في وجودي فليس عين تراها

الصفحة 180 من الجزء الأول

99تعجبت من ملك يعود بنا ملكا *** ومن مالك أضحى لمملوكه ملكا

الصفحة 182 من الجزء الأول

100وفي كل شي‏ء له آية *** تدل على أنه واحد

الصفحة 184 من الجزء الأول

101إن الأمور لها حد ومطلع *** من بعد ظهر وبطن فيه تجتمع‏

الصفحة 185 من الجزء الأول

102شغل المحب عن الهواء يسره *** في حب من خلق الهواء وسخره‏

الصفحة 186 من الجزء الأول

103وأثبت في مستنقع الموت رجله *** وقال لها من دون أخمصك الحشر

الصفحة 188 من الجزء الأول

104ألا إن الرموز دليل صدق *** على المعنى المغيب في الفؤاد

الصفحة 188 من الجزء الأول

105ولو لا النور ما اتصلت عيون *** بعين المبصرات ولا رأتها

الصفحة 191 من الجزء الأول

106أ لم تر أن الله أعطاك سورة *** ترى كل ملك دونها يتذبذب‏

الصفحة 192 من الجزء الأول

107العلم بالكيف مجهول ومعلوم *** لكنه بوجود الحق موسوم‏

الصفحة 193 من الجزء الأول

108العبد مرتبط بالرب ليس له *** عنه انفصال يرى فعلا وتقديرا

الصفحة 195 من الجزء الأول

109إن لله عبادا ركبوا *** نجب الأعمال في الليل البهيم‏

الصفحة 199 من الجزء الأول

110فليت لي بهمو قوما إذا ركبوا *** شنوا الإغارة فرسانا وركبانا

الصفحة 199 من الجزء الأول

111يا رب جوهر علم لو أبوح به *** لقيل لي أنت ممن يعبد الوثنا

الصفحة 200 من الجزء الأول

112حدب الدهر علينا وحنا *** ومضى في حكمه وما ونى‏

الصفحة 202 من الجزء الأول

113إن التدبر معشوق لصاحبه *** به تعشقت الأسماء والدول‏

الصفحة 206 من الجزء الأول

114الروح للجسم والنيات للعمل *** تحيا بها كحياة الأرض بالمطر

الصفحة 209 من الجزء الأول

115إن المحقق بالأنفاس رحمان *** فالعرش في حقه إن كان إنسان‏

الصفحة 213 من الجزء الأول

116العبد من كان في حال الحياة به *** كحاله بعد موت الجسم والروح‏

الصفحة 217 من الجزء الأول

117كل من أحيا حقيقته *** وشفى من علة الحجب‏

الصفحة 222 من الجزء الأول

118القطب من ثبتت في الأمر أقدامه *** والعيسوى الذي يبديه قدامه‏

الصفحة 226 من الجزء الأول

119بين النبوة والولاية فارق *** لكن لها الشرف الأتم الأعظم‏

الصفحة 229 من الجزء الأول

120إذا حط الولي فليس إلا *** عروج وارتقاء في علو

الصفحة 231 من الجزء الأول



يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!