Timeline photosويظهر من بلاد الروم جيش ..... به روس وبرغلة وروم ..... فينزل من مغاربها ... وتهدف نحوهم عرب وترك ... فيرجع عسكر الرمي على أعقابهم....... بسم الله الرحمن الرحيم... [الم. غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِي بِضْعِ سِنِينَ. لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ. وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاء وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ. وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ] (الروم : 1 - 6) ..... هذه القصيدة من كتاب نفث الأوان المنسوب للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي، وذكر الشيخ رضي الله عنه في الفتوحات المكية أن القاضي محي الدين ابن الزكي قال لما فتح صلاخ الدين الأيوبي مدينة حلب سنة تسع وسبعين وخمس مائة: وفتحك القلعة الشهباء في صفر... مبشرٌ بفتوح القدس في رجب، فكان فتح القدس كما قال في شهر رجب بعد أربع سنوات، عندئذ قيل لمحيي الدين: من أين لك ذلك؟ فقال: أخذته من تفسير ابن برجان في قوله تعالى: {ألم (1) غُلِبَتِ الرُّومُ (2) فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ (3) فِي بِضْعِ سِنِينَ} [الروم:1-4].Timeline photos

https://t.co/KZEC6k9pog

https://www.youtube.com/attribution_link?a=_cb7SCJV9IY&u=%2Fwatch%3Fv%3DeqTLyBlUaeA%26feature%3Dshare

https://t.co/FDsLNK3sQ5

https://t.co/3GamLutNjs

https://www.youtube.com/watch?v=FMLZIr7dWLo

https://t.co/iyqm0bm4K0

https://twitter.com/mhajyousef/status/971076926772318209/photo/1?utm_source=fb&utm_medium=fb&utm_campaign=mhajyousef&utm_content=971076926772318209

https://t.co/Rg27oeGyq7

https://t.co/Rg27oeGyq7

https://t.co/VYi4BOP3Rb

https://t.co/VYi4BOP3Rb

http://www.smonad.com/en/videos

https://twitter.com/mhajyousef/status/974934322699436032/photo/1?utm_source=fb&utm_medium=fb&utm_campaign=mhajyousef&utm_content=974934322699436032

Single Monad Model of the Cosmosfacebook.com

https://www.kirkusreviews.com/book-reviews/mohamed-haj-yousef/duality-time/

https://www.kirkusreviews.com/book-reviews/mohamed-haj-yousef/duality-time/

Timeline photosنال المنى من به كانت ضراعته وفاز من نحوه تزجى بضاعته وطاعة الله حقا فهي طاعته هو الحبيب الذي ترجى شفاعته - لكل هول من الأهوال مقتحم

Timeline photosعن نيل رتبته العلياء قد يئسوا ونورهم من ضيا أنواره اقتبسوا ولم يكونوا لعهد الله فيه نسوا وكلهم من رسول الله مقتبس - غرفا من البحر أو رشفا من الديم

Timeline photosفي مدحه العمر أنفده وليس يفي بمدح من مدحه متلوّ في الصحف واخطب بذلك حور العين في الغرف وانسب إلى ذاته ما شئت من شرف - وانسب إلى قدره ما شئت من عظم

Timeline photosسبحان من رحمة للخلق أرسله وللمحبة والتقريب أهّله وجملة الفضل آتاه وجمّله فإن فضل رسول الله ليس له - حدّ فيعرب عنه ناطق بفهم

Timeline photosبمدحه جاءت الآيات والسور وقصّرت عن مدى إدراكه الفكر وكل طول امتداح فيه مختصر فمبلغ العلم فيه أنه بشر - وأنه خير خلق الله كلهم

Timeline photosكأنه البدر يبدوا وسط هالته كأنه الغيث ترجى حسنُ حالته كأنه الليث يخشى من بسالته كأنه - وهو فرد - من جلالته * في عسكر حين تلقاه وفي حشم

Timeline photosكم رد لله نفسا عنه شاردة بمعجزات غدت للخلق واردة حتى أقرّت وكانت قبل جاحدة جاءت لدعوته الأشجار ساجدة - تمشي إليه على ساق بلا قدم

Timeline photosعناية الله أدخلتنا في شفاعته ولم تكن أخرجتنا من جماعته فنحن أهل مفاز من عنايته لما دعا الله داعينا لطاعته - بأكرم الرسل كنا أكرم الأمم

Timeline photosوسل بني قنيقاع إذ غدوا بددا وسل سليما - ولم يسلم لفرط ردا وسل هوازن عنهم إن تسل أحدا وسل حنينا وسل بدرا وسل أحُدا - فصول حتف لهم أدمى من الوخم

Timeline photosلقد تخوف قلبي من تحوّبه يوما يُرى الطفل فيه مثل أشيبه وحين يُجزى الورى: كلٌّ بمكسبه يا أكرم الخلق --- مالي من ألوذ به * سواك عند حدوث الحادث العمم

Timeline photosفإن نفسي قد خافت مغرّتها وقد رجت منك منجاها ونصرتها فاشفع لها وأزل عنها مضرتها فإن من جودك الدنيا وضَرّتها - ومن علومك علم اللوح والقلم

Timeline photosفهو الذي تمّ معناها وصورته - ثم اصطفاه حبيبا بارئ النسم منزّه عن شريك في محاسنه - فجوهر الحسن فيه غير منقسم دع ما ادّعته النصارى في نبيهم - واحكم بما شئت مدحاً فيه واحتكم

Timeline photosقال أبو سليمان الداراني رحمه الله‏:‏ من أراد أن يسأل الله حاجة فليبدأ بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ثم يسأله حاجته ثم يختم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فإن الله عز وجل يقبل الصلاتين وهو أكرم من أن يدع ما بينهما.

Timeline photos

Timeline photosبـلـغ الـعـلا بـكمالهِ ... كـشـف الدجى بجمالهِ حـسُـنـت جميعُ خصالهِ ... صـلـوا عـلـيه وآلهِ

Timeline photosTimeline photosTimeline photosTimeline photos

Timeline photos

Timeline photosوصف نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

Timeline photosمحمد سيد الكونين والثقلين - خير الفريقين من عرب ومن عجم

Timeline photos

Timeline photosنسب نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

Timeline photos

Timeline photosيا حياتي وأنت في ذاتي - حاضر لا تغيب

Timeline photosأسماء الله الحسنى وأسماء الرسول المصطفى صلى الله عليه وسلم

Timeline photosصفة الروضة الشريفة التي فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم

Timeline photosTimeline photosTimeline photosTimeline photosTimeline photos

Timeline photosما بينَ مُعْتَرَكِ الأحداقِ والمُهَجِ، أنا القَتيلُ بلا إثْمٍ ولا حَرَجِ ودَّعْتُ، قبلَ الهَوى ، رُوحي، لما نَظَرَتْ عيناي منْ حسنِ ذاكَ المنظرِ البهجِ لِلّهِ أجفانُ عينٍ، فيكَ، ساهِرَة ٍ، شَوْقاً إليكَ، وقَلْبٌ، بالغَرامِ، شَجِ وأضْلُعٌ نَحِلَتْ كادتْ تُقَوِّمُها، مِنَ الجَوى ، كبِدي الحرّى ، مِنَ العَوَجِ وأدمعٌ هملتْ لولا التَّنفسُ منْ نارِ الهَوى ، لمْ أكَدِ أنجو منَ اللُّجَجِ وحبَّذا فيكَ أسقامُ خَفيتُ بها عنّي تَقومُ بها، عِنْدَ الهَوى حُجَجي أصبحتُ فيكَ كما أمسيتُ مكتئباً ولَمْ أقُلْ جَزَعاً:يا أزْمَة ُ انْفَرِجي ...... يَحقّ عِصياني اللاحي عليكَ، وما بأضْلُعي، طاعة ً للوَجْدِ، مِن وَهَجِ أنظرْ إلى كبدٍ ذابتْ عليكَ جوى ً ومقلة ٍ منْ نجيع الدَّمعِ في لججِ وارحمْ تعثرَ آمالي ومرتجعي إلى خِداعِ تَمنّي الوَعْدِ بالفَرَجِ واعطِفْ على ذُلّ أطماعي بهَلْ وعسَى ، وامننْ عليَّ بشرحِ الصَّدرِ منْ حرجِ أهلاً بما لمْ أكنْ أهلاً لموقعهِ قولِ المبشِّرِ بعدَ اليأًسِ بالفرجِ لكَ البشارة ُ فاخلعْ ما عليكَ فقدْ ذكرتَ ثمَّ على ما فيكَ منْ عوجِ

Timeline photosزدني بفرطِ الحبِّ فيكَ تحيُّراً وارحمْ حشًى بلظى هواكَ تسعَّراً وإذا سألتكَ أنْ أراكَ حقيقة ً فاسمَحْ، ولا تجعلْ جوابي:لن تَرَى يا قلبُ!أنتَ وعدتَني في حُبّهمْ صبراً فحاذرْ أنْ تضيقَ وتضجرا إنّ الغَرامَ هوَ الحَياة ، فَمُتْ بِهِ صَبّاً، فحقّكَ أن تَموتَ، وتُعذَرَا قُل لِلّذِينَ تقدّمُوا قَبْلي، ومَن بَعْدي، ومَن أضحى لأشجاني يَرَى ؛ عني خذوا، وبيَ اقْتدوا، وليَ اسْمعوا، وتحدَّثوا بصبابتي بينَ الورى ولقدْ خلوتُ معَ الحبيبِ وبيننا سِرٌّ أرَقّ مِنَ النّسيمِ، إذا سرَى وأباحَ طرفي نظرة ً أمَّلتهـــا فغدوتُ معروفاً وكنتُ منكَّراً فدهشتُ بينَ جمالهِ وجـلالهِ وغدا لسانُ الحالِ عني مخبراً فأدِرْ لِحاظَكَ في مَحاسِن وَجْهِهِ، تَلْقَى جَميعَ الحُسْنِ، فيهِ، مُصَوَّرا لوْ أنّ كُلّ الحُسْنِ يكمُلُ صُورَة ً، ورآهُ كانَ مهلَّلاً ومكبَّراً

Timeline photosوَرَعى الإِلَهُ بِها أُصَيحابي الأُلى - *** - سامَرتُهُم بِمَجامِعِ الأَهواءِ - 42. وَرَعى لَيالي الخَيفِ ما كَانِت سِوى - *** - حُلُمٍ مَضَى مَعَ يَقظَةِ الإِغفاءِ - 43. وَاهاً عَلى ذاكَ الزَّمانِ وما حَوَى - *** - طِيبُ المكانِ بغَفلَةِ الرُّقَباءِ - 44. أيَّامُ أرتَعُ في مَيادينِ المُنى - *** - جَذِلاً وأرفُلُ في ذُيولِ حِباءِ - 45. ما أعجَبَ الأيَّامَ تُوجِبُ للفَتى - *** - مِنَحاً وتَمنَحُهُ بسَلبِ عَطاءِ - 46. يا هَل لِماضي عَيشِنا مِن عَودَةٍ - *** - يَوماً وَأسمَحُ بَعدَهُ بَبقائي - 47. هَيهَاتَ خَابَ السَعيُ وَانفَصَمَت عُرى - *** - حَبلِ المُنى وَانحَلَّ عَقدُ رَجائي - 48. وكَفَى غَراماً أَن أَبِيتَ مُتَيَّماً - *** - شَوقي أَماميَ وَالقَضاءُ وَرائي - 49.

Timeline photosوَرُبُوعُهُ أَربَى أجَل ورَبيعُهُ - *** - طَرَبي وصارِفُ أَزمَةِ اللَّأواءِ - 37. وَجِبالُهُ لِيَ مَربَعٌ ورِمالُهُ - *** - لِيَ مَرتَعٌ وظِلالُهُ أَفيائي - 38. وشِعابُهُ ليَ جَنَّةٌ وقِبابُهُ - *** - ليَ جُنَّةٌ وَعَلى صَفاهُ صَفَائي - 39. حَيَّا الحَيَا تِلكَ المَنازِلَ والرُّبَى - *** - وسَقَى الوَلِيُّ مَواطِنَ الآلاءِ - 40. وَسَقَى المَشاعِرَ وَالمُحَصَّبَ مِن مِنىً - *** - سَحّاً وجادَ مَواقِفَ الأَنضاءِ - 41.

Timeline photosوتَذَكُّري أَجيادَ وِردي في الضُّحى - *** - وتَهَجُّدِي في اللَّيلَةِ اللَّيلاءِ - 30. وَعَلى مُقامي بِالمقامِ أَقامَ في - *** - جِسمي السَّقامُ وَلاتَ حينَ شِفاءِ - 31. عَمري وَلَو قُلِبَت بِطاحُ مَسيلِهِ - *** - قُلُباً لِقَلبي الرَّيُّ بِالحَصباءِ - 32. أَسعِد أُخَيَّ وغَنِّني بَحدِيثَ مَن - *** - حَلَّ الأباطِحَ إن رَعَيتَ إخائي - 33. وَأَعِدهُ عِندَ مَسامِعي فالرُّوحُ إِن - *** - بَعُدَ المَدَى تَرتاحُ لِلأَنباءِ - 34. وَإِذا أَذى ألَمٍ ألَمَّ بمُهجَتِي - *** - فَشَذى أُعَيشَابِ الحِجازِ دَوائي - 35. أَأُذادُ عَن عَذبِ الوُرُودِ بِأَرضِهِ - *** - وأُحادُ عنهُ وفي نَقاهُ بَقائي - 36.

Timeline photosفَهُمُ هُمُ صَدُّوا دَنَوا وَصَلوا جَفَوا - *** - غَدَروا وَفَوا هَجَروا رَثوا لِضنائِي - 25. وهُمُ عِيَاذي حيثُ لم تُغنِ الرُّقَى - *** - وهُمُ مَلاذي إن غَدَت أَعدائي - 26. وهُمُّ بِقَلبِي إِن تَناءَت دارُهُم - *** - عَنِّي وَسُخطي في الهَوَى وَرِضائي - 27. وَعَلى مَحَلِّي بَينَ ظَهرانيهِم - *** - بِالأَخشَبَينِ أَطوفُ حَولَ حِمائي - 28. وَعَلى اعتِناقي لِلرِّفاقِ مُسَلِّماً - *** - عِندَ استِلامِ الرُّكنِ بالإِيماءِ - 29.

Timeline photosيا لائِمي في حُبِّ مَن مِن أَجلِهِ - *** - قَد جَدَّ بي وَجدي وعَزَّ عَزائي - 19. هَلّا نَهاكَ نُهاكَ عن لَومِ امرِىءٍ - *** - لم يُلفَ غَيرَ مُنَعَّمٍ بِشَقَاءِ - 20. لَو تَدرِ فيمَ عَذَلتَني لَعَذَرتَني - *** - خَفِّض عَلَيكَ وخَلِّني وبَلائي - 21. فلِنَازِلي سَرحِ المُرَبَّعِ فالشّبي - *** - كَةِ فالثَّنِيَّةِ مِن شِعابِ كَداءِ - 22. وَلِحاضِري البَيتِ الحَرامِ وعامِري - *** - تِلكَ الخِيامِ وَزَائري الحَثمَاءِ - 23. وَلِفِتيَةِ الحَرَمِ المَرِيعِ وجِيرَةِ ال - *** - حَيِّ المَنِيعِ تَلفُّتي وَعَنائي - 24.

Timeline photosإِن يَنقضي صَبري فَلَيسَ بمُنقَضٍ - *** - وَجدي القَديمُ بكُم ولا بُرَحَائي - 13. وَلِئِن جَفا الوَسمِيُّ ماحِلَ تُربِكُم - *** - فمَدَامِعي تُربي على الأَنواءِ - 14. وَاحَسرَتي ضاعَ الزَّمانُ وَلَم أَفُز - *** - مِنكُم أُهَيلَ مَوَدَّتي بِلِقاءِ - 15. وَمَتى يُؤَمِّلُ راحَةً مَن عُمرُهُ - *** - يَومانِ يَومُ قِلىً ويَومُ تَنائي - 16. وحَيَاتِكُم يا أَهلَ مَكَّةَ وهيَ لي - *** - قَسَمٌ لقد كَلِفَت بِكُم أحشائي - 17. حُبِّيكُمُ في النَّاسِ أَضحى مَذهَبي - *** - وهَواكُمُ دِيني وعَقدُ وَلائي - 18.

Timeline photosوإذا أَتَيتَ أُثَيلَ سَلعٍ فَالنَّقا - *** - فَالرَّقمَتَينِ فلَعلَعٍ فَشَظاءِ - 7. وكَذا عَنِ العَلَمَينِ مِن شَرقِيِّهِ - *** - مِل عادِلاً للحِلّة الفَيحَاءِ - 8. واقرِ السَلامَ عُرَيبَ ذَيّاكَ اللِّوَى - *** - مِن مُغرَمٍ دَنِفٍ كثيبٍ نائي - 9. صَبٍّ متى قَفلَ الحَجيجُ تَصاعَدَت - *** - زفَرَاتُهُ بِتَنَفُّسِ الصُّعَداءِ - 10. كَلَمَ السُّهَادُ جُفونَهُ فَتَبادَرَت - *** - عَبراتُهُ مَمزوجَةً بدِماءِ - 11. يا ساكِني البَطحاءِ هَل مِن عَودَةٍ - *** - أَحيا بِها يا ساكِني البَطحَاءِ - 12.

Timeline photosأرَجُ النّسيمِ سَرَى مِنَ الزَّوراءِ - *** - سَحَراً فَأَحيا مَيِّتَ الأَحيَاءِ - 1. أَهدى لَنا أَرواحَ نَجدٍ عَرفُهُ - *** - فَالجَوُّ مِنهُ مُعَنبَرُ الأَرجاءِ - 2. وَرَوَى أحاديثَ الأَحبَّةِ مُسنِداً - *** - عن إِذخِرٍ بأذاخِرٍ وَسِخاءِ - 3. فسَكِرتُ مِن رَيّا حَواشي بُردِهِ - *** - وسَرَت حُمَيّا البُرءِ في أَدوائي - 4. يا رَاكبَ الوَجناءِ بُلِّغتَ المُنى - *** - عُج بالحِمَى إن جُزتَ بالجَرعَاءِ - 5. مُتَيَمِّما تَلَعاتِ وادي ضارِجٍ - *** - مُتَيَامِناً عَن قاعَةِ الوَعسَاءِ - 6.

Timeline photosمن ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه وأرضاه:

Timeline photosمن ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه وأرضاه:

Timeline photosمن موشحات الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه وأرضاه:

Timeline photosمن ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه وأرضاه:

Timeline photosمن ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه وأرضاه:

Timeline photosأنا الموجود فاطلبني تجدني *** فإن تطلب سواي فلا تجدني تجدني أين تطلبني عتيدا *** قريبا منك فاطلبني تجدني تجدني في سواد الليل عبدي *** قريبا منك فاطلبني تجدني تجدني في سجودك لي قريبا *** قريبا منك فاطلبني تجدني تجدني راحما برا رؤوفا *** أنا الرحمن فاطلبني تجدني تجدني ماجدا صمدا كريما *** كثير البر فاطلبني تجدني تجدني مستغيثا بي مغيثا *** أنا الجبار فاطلبني تجدني إذا اللهفان ناداني كظيما *** أقل لبيك فاطلبني تجدني إذا المضطر قال ألا تراني *** نظرت إليه فاطلبني تجدني أنا بالمرء أرحم من أخيه *** ومن أبويه فاطلبني تجدني إذا عبدي عصاني لم يجدني *** سريع الأخذ فاطلبني تجدني فان هو تاب تبت عليه اني *** أنا التواب فاطلبني تجدني فمن مثلي وأين يكون مثلي *** وليس يكون فاطلبني تجدني أتذكر ليلة ناديت سرا *** ألم أسمعك فاطلبني تجدني أنا الحنان لا شيء كمثلي *** أنا القهار فاطلبني تجدني أنا الرب الذي يخشون مني *** جميع الخلق فاطلبني تجدني ولا ينجيك يا عبدي سوائي *** من النيران فاطلبني تجدني وليس يبيحك الفردوس عندي *** أنا الرزاق فاطلبني تجدني أتعرف غافرا للذنب غيري *** أنا الغفار فاطلبني تجدني سأغفر للعباد ولا أبالي *** غداة الحشر فاطلبني تجدني وأكرم من أريد بغير بخل *** أنا الوهاب فاطلبني تجدني وأخزي من عبادي من عصاني *** بجهل منه فاطلبني تجدني وأرحم من يتوب وكان عندي *** له الإكرام فاطلبني تجدني

Timeline photosيقول الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي في كتاب مفاتيخ مغاليق العلوم: لنا دولة في آخر الدهر تظهر - فتظهر مثل الشمس لا تتستر فمن كان منا أو يقول بقولنا - فبشره بالدنيا والأخرى يبشر وقد خمس هذه القصيدة الشيخ عبد الغني النابلسي رضي الله عنه: صدقتهم هي الأكوان تطوى وتنشر ... وفي صدف الأوقات للحق جوهر ... كما قال محيي الدين وهو المقرر ... لنا دولة في آخر الدهر تظهر - فتظهر مثل الشمس لا تتستر ألا نحن قوم قد عرفنا بهولنا ... بقوتنا لا نستقل وحولنا ... تنح ولا تنكر نصبك بصولنا ... فمن كتان منا أو يقول بقولنا - فبشره بالدنيا والأخرى يبشر

Timeline photosيقول بعض العلماء أن الله سبحانه وتعالى أنزل القرآن الكريم في ليلة القدر (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ) وهي في شهر رمضان (الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ) دفعة واحدة إلى السماء الدنيا قبل أن ينزل منجما على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وهناك آراء أخرى منها أنه بدأ نزوله في ليلة القدر. وقد فصل الشيخ محي الدين هذه المسألة فقال أن الله أنزل الكتاب فرقانا في ليلة القدر، وهي ليلة النصف من شعبان، وأنزله قرآنا في شهر رمضان، كل ذلك إلى السماء الدنيا، ومن هناك نزل في ثلاث وعشرين سنة فرقانا نجوما ذا آيات وسور ... [الفتوحات المكية ج3 ص 94]. فهذا يحدد وقت وحال نزول القرآن الكريم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وأما ليلة القدر لكل مؤمن فهي حاله في ذكره لله تعالى وقربه منه، وبالتالي فنائه عن الدنيا واستغراقه في عبادة الله تعالى، وأكثر ما يتحقق هذا في شهر رمضان الذي تُفتح فيه أبواب السماء وأبواب الجنة، وتغلق أبواب جهنم، وتُسَلسل وتُصَفَّد الشياطين، وأكثر ما يتححق كذلك في ليالي الوتر، لأن الله تعالى وتر يحب الوتر. فليلة القدر تكون عندما يصفو الإنسان من كدر الدنيا ويتحقق في معرفة قدر نفسه، فمن عرف نفسه عرف ربه، فليلة القدر على الحقيقة هي نفس الإنسان الذي خلقه الله على أحسن تقويم، ولن يعرف قدره إلا إذا ترك شهواته التي جذبته إلى أسفل سافلين. وخلاصة المسألة: لو كانت ليلة القدر ليلة واحدة ثابتة في السنة لرآها جميع المسلمون مرة واحدة، بل جميع الخلق، وهذا غير وارد. لذلك نجد أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحدد ليلة بذاتها. --- وحكى ابن عبد البر قولا عن أبي حنيفة وصاحبيه نقله عنهم الجوزجاني أنها في السنة كلها. الاستذكار، ج10 ص 331 ــ 341

Timeline photosصادني من كان فكري صاده - ما له والله عنه من محيصِ صابراً في كل سوءٍ وأذى - في كيانِ من عمومٍ وخصوصِ صرة ٌ أودعتُ قلبي علمها - في كتاب وسمتْه بالفُصوص صبرتْ قهراً وعجزاً وأبتْ - غيرة ً منها عليه أن تنوص صيرتْه واحداً في دهرِه - ثم رامتْ عنه عزاً أن تبوص صادفتْ والله في غيرتها - عينَ ما جاء به لفظ النصوص صدقتها فلها النورُ الذي - ما له في كونها ذاك الوبيص صلبت في الدين فانقادَ لها - كلَّ معنى هو في البحثِ عويص صلّي القلبُ اشتعالاً بعد ما - كانَ ذا عزمٍ عليهِ وحريص صامَتِ النفسُ وصلّت فلها - لمعان من سناها وبصيص

Timeline photosدعاني منادي الحب من بين أضلعي - تأمّل أنا المذكور في سورة الحمد (الفاتحة)

Timeline photosمن كلام الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي، في كتاب فصوص الحكم، وكذا في ديوان البهاء الأمجد: إنما الكون خيال - وهو حق في الحقيقة والذي يدرك هذا - حاز أسرار الطريقة

Timeline photosوقال الشيخ محي الدين رضي الله عنه، في ديوان ترجمان الأشواق: 1 أَغِيبُ، فَيُفْنِي الشَّوْقُ نَفْـسِي، فَأَلْتَقِي فَلَا أَشْتَفِي، فَالشَّوْقُ غَيْباً وَمُحْضَـرَا 2 وَيُحْدِثُ لِي لُقْيَاهُ مَا لَمْ أَظُنُّهُ، فَكَانَ الشِّفَا دَاءً مِنَ الْوَجْدِ آخَرَا 3 لَأَنِّي أَرَى شَخْصاً يَزٍيدُ جَمَالُهُ، إِذَا مَا الْتَقَيْنَا نَفْرَة وَتَكَبُّرَا 4 فَلَا بُدَّ مِنْ وَجْدٍ يَكُونُ مُقَارِناً لِماَ زَادَ مِنْ حُسْنٍ نِظَاماً مُحَرَّرَا الشرح من كتاب ذخائر الأعلاق: يقول: في الغيبة يهلكه الشوق، وفي اللقاء يهلكه الاشتياق، فلا يزال معذَّبا، فهو في آلام الغيبة يرجو الشفاء باللقاء، فإذا الْتقى يزيد وجده، وذلك أنّ التجليات لا تتكرَّر، وأنه ينتقل من عالٍ إلى أعلى، فيكون الثاني أعلى من الأول عند الرائي، فلا بدَّ أن يكون له فيه أثر يحدث عنده مزيد تعلق ومحبة به، فيتضاعف حبه، فيتضاعف شوقه، فيزيد ألمه.

Timeline photosمن ديوان الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه:

Timeline photos

Timeline photosمن ديوان المرتجلات للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه: وهذا كله سهل إذا ما أنت أقبلت! تجلّيتَ فأبليتَ، وعشّقتَ فأرّقتَ، وأعرضتَ فأمرضتَ، فيا ليتك مرّضت، وأفرطتَ فقنّطتَ، وآنست فأيأست، وقرّبتَ فذوّبتَ، وبعّدتَ فأبعدتَ، وأجلستَ فآنستَ، وأسمعت فأطمعت، وكلّمت فأكلمت، وخاطبت فأتعبت، وملكت فهتكت، وأملكت فأهلكت، وأتهمت ففرّحت، وأنجدت فأترحت، ونوّهت فولّهت، وزيّنت فأفتنت، وآليت فنمّيت، وفوّهت فموّهت، وغلّطت فنشّطت، وعزّرت فعجّزت، وأسبلت فأغفلت، وأمسكت فنسّكت، ووسّعت فجمعت، وضيقت ففرّقت، وأحرمت فأحللت، وأحللت فحرّمت، ... وهذا كله سهل إذا ما أنت أقبلت!

Timeline photos

Timeline photosمن كتاب الفتوحات المكية للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إِنَّ الزَّمَانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّه السَّماواتِ والأَرْضَ". وقال عليه الصلاة والسلام: "كُنْتُ نَبِيًّا وَآدَمُ بَيْنَ الْمَاءِ وَالطِّينِ". ألا بأبي من كان ملكا وسيدا ... وآدم بين الماء والطين واقف فذاك الرسول الأبطحي محمد ... له في العلى مجد تليد وطارف أتى بزمان السعد في آخر المدى ... وكانت له في كل عصر مواقف أتى لانكسار الدهر يجبر صدعه ... فأثنت عليه ألسن وعوارف إذا رام أمرا لا يكون خلافه ... وليس لذاك الأمر في الكون صارف

Timeline photosمن كتاب الجواب المستقيم على أسئلة الترمذي الحكيم، للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه: كم عدد منازل الأولياء؟

Timeline photosمن كتاب ذخائر الأعلاق في شرح ترجمان الأشواق، كلاهما للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه: وإذا قلت هبو لي نظرة - قيل ما تُمنع إلا شفقا

Timeline photosيقول الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي، رضي الله عنه، في ديوان ترجمان الأشواق: 10 سَحَبَتْ غَدِيرَتَها شُجَاعاً أَسْوَداً، لِتُخِيفَ مَنْ يَقْفُو بِذَاكَ الْأَسْوَدِ 11 وَاللهِ مَا خِفْتُ المَنُونَ، وَإِنَّمَا خَوْفِي أَمُوتُ فَلَا أَرَاهَا فِي غَدِ ويشرح ذلك في كتاب ذخائر الأعلاق: يقول بلسان الأدب: إنّ هذه الجارية أرسلت ضفيرة شَعرها خلفها مثل الحية، لتخيف بذلك من يقفو أثرها، فقال هذا المحب: "ما خفت من الموت" وإنما أكره الموت من أجل إن مِتُّ فلا أراها. القصد من ذلك في باب المعرفة، يقول: إن هذه المعرفة أرسلت غديرتها، يعني الدلائل والبراهين، وشبهها بالضفيرة لتداخل المقدمات بعضها في بعض كتداخل الضفيرة، وجعلها سوداء إشارة إلى عالم الجلال والهيبة، فيخاف السالك أن تحرقه سطوات أنوار الهيبة فيتوقف، ثم نبه في البيت الثاني بقوله: وما خوفي من الموت، وإنما خوفي أن يفوتني ما بعده من المشاهدة المتعلقة بهذه النكتة المتغزَّل فيها. فتوقفْتُ حتى أحصل من القوى الإلهية والموانع الربانية ما أقابل به هذا التجلي الجلالي.

Timeline photosمن مقدمة كتاب ذخائر الأعلاق في شرح ترجمان الأشواق، كلاهما للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه: لَيْتَ شِعْرِي هَلْ دَرَوْا - أَيَّ قَلْبٍ مَلَكُوا وَفُؤَادِي لَوْ دَرَى - أَيَّ شِعْبٍ سَلَكُوا أَتُرَاهُمْ سَلِمُوا - أَمْ تُرَاهُمْ هَلَكُوا حَارَ أَرْبَابُ الْهَوَى - فِي الْهَوَى وَارْتَبَكُوا

https://www.youtube.com/attribution_link?a=OwRgQ25Qm7A&u=%2Fwatch%3Fv%3Dp12hxZH_Te4%26feature%3Dshare

Timeline photosتوكّلت بمغفرة المهيمن، هو الغفور ذو الرّحمة

Timeline photosمن وصايا الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه، وذلك في كتاب الوصايا، وهو الباب الأخير من كتاب الفتوحات المكية، يقول: إذا عصيت الله تعالى بموضع فلا تبرح من ذلك الموضع حتى تعمل فيه طاعة وتقيم فيه عبادة، فكما يشهد عليك إن استُشهد يشهد لك، وحينئذ تنتزح عنه. وكذلك ثوبك إن عصيت الله فيه فكن كما ذكرته لك: اعبد الله فيه، وكذلك ما يفارقك منك من قص شارب وحلق عانة وقص أظفار وتسريح شعر وتنقية وسخ؛ لا يفارقك شي‏ء من ذلك من بدنك إلا وأنت على طهارة وذكر الله عز وجل، فإنه يسأل عنك كيف تركك. وأقل عبادة تقدر عليها عند هذا كله أن تدعو الله في أن يتوب عليك عن أمره تعالى حتى تكون مؤدّيا واجباً في امتثالك أمر الله وهو قوله: وقالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ.

Timeline photosاللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد: فَمَبْلغُ العِلمِ فِيهِ أنَّهُ بَشَرٌ *** وَأنَّهُ خَيرُ خَلقِ اللهِ كُلِّهمِ أكَرِمْ بِخَلْقِ نَبيٍّ زاَنَهُ خُلُقٌ *** بالحُسْنِ مُشْتَمِلٍ بالبِشْرِ مُتَّسِمِ كالزَّهرِ فِي تَرَفٍ وَالبَدْرِ فِي شَرَفٍ *** والبَحْرِ فِي كَرَمٍ والدَّهْرِ فِي هِمَمِ كَأنَّهُ وَهْوَ فَرْدٌ مِنْ جَلَالَتِهِ *** فِي عَسْكَرٍ حِينْ تلَقْاهُ وفَي حَشَمِ

Timeline photosقصيدة البردة أو قصيدة البُرأة أو الكواكب الدريَّة في مدح خير البرية، أحد أشهر القصائد في مدح النبي محمد (صل الله عليه وسلم)، كتبها محمد بن سعيد البوصيري في القرن السابع الهجري الموافق القرن الحادي عشر الميلادي. وقد أجمع معظم الباحثين على أن هذه القصيدة من أفضل وأعجب قصائد المديح النبوي إن لم تكن أفضلها، حتى قيل: إنها أشهر قصيدة مدح في الشعر العربي بين العامة والخاصة. يقول البوصيري عن سبب نظمه لهذه القصيدة: كنت قد نظمت قصائد في مدح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، منها ما اقترحه عليّ الصاحب زين الدين يعقوب بن الزبير، ثم اتفق بعد ذلك أن داهمني الفالج (الشلل النصفي) فأبطل نصفي، ففكرت في عمل قصيدتي هذه فعملتها واستشفعت بها إلى الله في أن يعافيني، وقررت إنشادها، ودعوت، وتوسلت، ونمت فرأيت النبي فمسح على وجهي بيده المباركة، وألقى عليّ بردة، فانتبهت ووجدتُ فيّ نهضة، فقمت وخرجت من بيتي، ولم أكن أعلمت بذلك أحداً، فلقيني بعض الفقراء فقال لي: أريد أن تعطيني القصيدة التي مدحت بها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فقلت: أي قصائدي؟ فقال: التي أنشأتها في مرضك، وذكر أولها وقال: والله إني سمعتها البارحة وهي تنشد بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وأعجبته وألقى على من أنشدها بردة. فأعطيته إياها. وذكر الفقير ذلك وشاعت الرؤيا.

Timeline photosيقول الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي في الديوان الكبير واصفاً كتاب محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار (في الأدبيات والنوادر والأخبار):

http://www.smonad.com/en/videos

https://www.youtube.com/attribution_link?a=7RjB36rDyo4&u=%2Fwatch%3Fv%3DeqTLyBlUaeA%26feature%3Dshare

Timeline photosTimeline photosTimeline photos

Timeline photosTimeline photos

http://www.smonad.com/en/397-principle-of-love

Timeline photosأشرق البدرُ علينا*** فاختفت منه البدور مثلَ حسنكْ ما رأينا*** قط يا بدرَ السرورِ أنت شمسٌ أنت بدرٌ*** أنت نورٌ فوق نورِ يا حبيبي يا محمد***أنت مصباحُ الصدورِ يا مؤيّد يا ممجّد***يا إمامَ القبلتين من رأى وجهكَ يسعد***يا كريمَ الوالدين ِ حوضك الصافي المبرّد***وردنا يوم النشورِ

Timeline photosأصبحت فيك من الضنا كالنقطة المتوهمة

https://twitter.com/mhajyousef/status/1019309365319405576/photo/1?utm_source=fb&utm_medium=fb&utm_campaign=mhajyousef&utm_content=1019309365319405576

Timeline photos

Timeline photosيقول الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي، في تخميسه لقصيدة شيخ الشيوخ أبي مدين الغوث، رضي الله عنهما:

Timeline photosيقو الشيخ الأكبر في الفتوحات المكية: (منصة و مجلى)نعت المحب يعانق طاعة محبوبه و يجانب مخالفته قال شاعرهم: تعصى الإله و أنت تظهر حبه * هذا محال في القياس بديع لو كان حبك صادقا لأطعته * إن المحب لمن يحب مطيع المحب عبد والعبد من وقف عند أوامر سيده و تجنب مخالفة أوامره ونواهيه فلا يراه حيث نهاه ولا يفقده حيث أمره.

Timeline photosTimeline photosTimeline photos

Timeline photosقصيدة الشيخ محمد الصديقي، رضي الله عنه، وهي من أحسن الإستغاثات بالنبي صلى الله عليه وسلم: ما أرسل الرحمن أو يرسل *** من رحمة تصعد أو تنزل في ملكوت الله أو ملكه *** من كل ما يختص أو يشمل إلا وطه المصطفى عبده *** نبيه مختاره المرسل واسطة فيها وأصل لها *** يعلم هذا كل من يعقل فلذ به من كل ما تختشي *** فإنه المرجع والموئل وحط أحمال الرجا عنده *** فهو شفيع دائماً يقبل وعذ به من كل ما ترتجي *** فإنه المأمل والمعقل وناده إن أزمة أنشبت *** أظفارها واستحكم المعضل يا أكرم الخلق على ربه *** وخير من فيهم به يسأل قد مسني الكرب وكم مرة *** فرجت كرباً بعضه يذهل ولن ترى أعجز مني فما *** لشدة أقوى ولا أحمل فبالذي خصكها بين الورى *** برتبه عنها العلا تنزل عجل بإذهاب الذي أشتكي *** فإن توقفت فمن أسأل فحيلتي ضاقت وصبري انقضى *** ولست أدري ما الذي أفعل ولن ترى أعجز مني فما *** لشدة أقوى ولا أحمل وأنت باب الله أي أمرئ *** أتاه من غيرك لا يدخل عليك صلى الله ما صافحت *** زهر الروابي نسمة شمأل مسلّماً ما فاح عطر الحمى *** وطاب منه الندّ والمندل والآل والأصحاب ما غرّدت *** ساجعة أملودها مخضل

Timeline photosمن تَوَجُّهَاتُ الحُرُوفِ � توجه حرف الألف - للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه وأرضاه: إلهي: اِسْمُكَ سَيِّدُ الأَسْمَاءِ، وَبِيَدِكَ مَلَكُوتُ الأَرْضِ وَالسَّمَاءِ، أَنْتَ القَائِمُ بِكُلِّ شَيْءٍ، وَعَلَى كُلِّ شَيْءٍ، ثَبَتَ لَكَ الغِنى، وَافْتَقَرَ إِلى فَيْضِكَ الأَقْدَسِ الهُوَ وَالأَنَا، أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الحَقِّ، الَّذِي جَمَعْتَ بِهِ بَيْنَ مُتَقَابِلاتِ وَمُتَفَرِّقَاتِ الأَمْرِ وَالخَلْقِ، وَأَقَمْتَ بِهِ غَيْبَ كُلِّ ظَاهِرٍ، وَأَظْهَرْتَ بِهِ شَهَادَةَ كُلِّ غَائِبٍ؛ أَنْ تَهَبَني صَمَدَانِيَّةً أَسْكُنُ بِهَا لِمُتَحَرِّكِ قَدَرِكِ، حَتَّى يَتَحَرَّكَ لإِرَادَتي كُلُّ سَاكِنٍ، وَيَسْكُنَ لي كُلُّ مُتَحَرِّكٍ.

Timeline photosTimeline photos

Timeline photosTimeline photos

Timeline photosدَعْ ما ادَّعَتْهُ النَّصارَى في نَبيِّهِمِ وَاحكُمْ بما شِئْتَ مَدْحاً فيهِ واحْتَكِمِ وانْسُبْ إلى ذاتِهِ ما شِئْتَ مِنْ شَرَفٍ وَانْسُبْ إلى قَدْرِهِ ما شِئْتَ منْ عِظَمِ

Timeline photosفي خفية وهب الدنيا لهم وعلن ولم يمل نحوها في ما بدا وظنن لولا الضرورة في قوت له وسكن ... وَكَيفَ تَدْعُو إلَى الدُّنيا ضَرُورَة ُ مَنْ *** لولاهُ لم تخرجِ الدنيا من العدمِ

Timeline photosمن توجهات الحروف للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه: اللَّهُمَّ يَا خَالِقَ المَخْلُوقَاتِ، وَمُحْيِي الأَمْوَاتِ، وَجَامِعَ الشَّتَاتِ، وَمُفِيضَ الأَنْوَارِ عَلَى الذَّوَاتِ؛ لَكَ المُلْكُ الأَوْسَعُ وَالجَنَابُ الأَرْفَعُ؛ الأَرْبَابُ عَبِيدُكَ وَالمُلُوكُ خُدَّامُكَ، وَالأَغْنِيَاءُ فُقَرَاؤُكَ، وَأَنْتَ الغَنِيُّ بِذَاتِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ: أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرْتَهُ تَقْدِيراً، وَمَنَحْتَ بِهِ مَنْ شِئْتَ جَنَّةً وَحًرِيراً، وَخِلاَفَةً وَمُلْكاً كَبِيراً؛ أَنْ تُذْهِبَ حِرْصِي، وَتُكْمِلَ نَقْصِي، وَأَنْ تُفِيضَ عَلَيَّ مَلاَبِسَ نَعْمَائِكَ، وَتُعَلِّمَني مِنْ أَسْمَائِكَ مَا أَصْلُحُ بِهِ لِلأَخْذِ وَالإِلْقَاءِ، وَامْلأْ بَاطِني خَشْيَةً وَرَحْمَةً، وَظَاهِرِي هَيْبَةً وَعَظَمَةً، حَتَّى تَخَافَني قُلُوبُ الأَعْدَاءِ، وَتَرْتَاحَ إِليَّ أَرْوَاحُ الأَوْلِيَاءِ؛ ﴿يَخَافُونَ رَبَّهُم مِّن فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ﴾ [النحل].

https://www.quora.com/What-is-the-fundamental-reason-of-the-speed-of-light-being-constant-in-all-frames-of-reference/answer/Mohamed-Haj-Yousef?share=e439e889

https://twitter.com/mhajyousef/status/1020778623060594689/photo/1?utm_source=fb&utm_medium=fb&utm_campaign=mhajyousef&utm_content=1020778623060594689

Timeline photosTimeline photos

https://www.quora.com/Is-there-any-way-to-prove-disprove-the-Many-Worlds-Interpretation-proposed-by-Quantum-Mechanics/answer/Mohamed-Haj-Yousef?share=a2613856

Timeline photosمن الوصايا القدسية للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي رضي الله عنه: (وصية) كن فقيرا من الله كما أنت فقير إليه فهو مثل‏ قوله صَلَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّم وأعوذ بك منك، ومعنى فقرك من الله أن لا يشم منك رائحة من روائح الربوبية بل العبودية المحضة كما أنه ليس في جناب الحق شيء من العبودية ويستحيل ذلك عليه فهو رب محض فكن أنت عبدا محضا فكن مع الله بقيمتك لا بعينك فإن عينك عليه روائح الربوبية بما خلقك عليه من الصورة بالدعوى وقيمتك ليست كذلك بهذا أوصاني شيخي وأستاذي أبو العباس العريبي رحمه الله فلقيمتك التصرف بالحال لا بالدعوى فكن أنت كذلك فمتى قالت لك نفسك كن غنيا بالله فقد أمرتك بالسيادة فقل لها أنا فقير إلى الله وإلى ما أفقرني الله إليه فإن الله أفقرني إلى الملح أن يكون في عجيني‏.

https://www.quora.com/What-are-the-most-important-problems-faced-by-physicists-if-the-existence-of-a-higher-speed-than-the-speed-of-light/answer/Mohamed-Haj-Yousef?share=3e3260a8&srid=usewZ

http://www.smonad.com/ar/8-general/401-unsee-world

Timeline photosلا يصدر عن الحق إلا واحد وإن ظهرت الكثرة (وكلهم آتيه يوم القيامة فردا)

Timeline photosفي الديوان الكبير، يقول الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي، رضي الله عنه، عن طريقة تركيب الإكسير الذي يقلب الأعيان إلى ذهب:

Timeline photosفي الديوان الكبير، يقول الشيخ الأكبر، رضي الله عنه: من ينظر في هذه الأبيات بعين الحقائق يرى فيها نظرية شاملة لميكانك الكم والنظرية النسبية في نفس الوقت. فمن جهة أولى تشكل ثلاثية (الاسم، الحرف، الفعل) أساس كل التفاعلات النووية الكمية حسب مخططات فاينمان، حيث يؤثر جسيم على جسيم آخر عن طريق القوة التي تتوسط التفاعل، فتكون النتيجة جسيم جديد يدخل في تفاعل جديد، وهكذا. كذلك هنا: الاسم هو الأصل الفاعل، وهو عين الذات، والعبد هو المنفعل بحرف الارتباط الذي هو السرُّ هنا. ومن جهة أخرى: بما أن نتيجة الانفعال تعطي اسماً جديداً، يدخل في التفاعل من جديد، فالاسم يعادل الفعل، وهو مبدؤ التكافؤ بين هندسة المكان والكتلة أو الجاذبية.

Timeline photosبمناسبة عيد الأضحى المبارك، نتقدكم لكم بأطيب الأمنيات طالبين من الله عز وجل أن تكون سنة خير وبركة على جميع المسلمين في العالم. وكل عام وانتم بخير...

Timeline photosنشر هذا المقال في العدد 70 من مجلة الإمارات الثقافية http://mags.ae/dwnload_file.php?flNam=1535952522_Mpf1_Emirates_Culture_70_sep_2018.zip اللغة العربية والجُسيمات الأوَّليَّة: مقارنة بين الحروف والبنية الذرِّية للكون مقارنة بين الحروف والبنية الذرِّية للكون محمد علي حاج يوسف الخلاصة: تُعدُّ اللغة العربية من أقدم اللغات الحيّة وأعظمها، حتى أنَّ البعض يعدُّها لغةً توقيفية، وأنها الأقرب إلى -أو هي نفسها- اللغة الساميَّة الأمُّ التي تفرَّعت منها أغلب اللغات في أفريقيا وآسيا، لأنها لم تتأثر كثيراً ببقية الحضارات، حيث كانت مقتصرة على جزيرة العرب. استكمالاً لما ذكرناه في العدد 69 من هذه المجلة، حول أبعاد العالم الغيبي، نتطرَّق هنا من جانب آخر إلى أهمية الأبعاد المكانية في تشكيل نظام الحروف في اللغة العربية، ومقارنته مع نظام الجسيمات الأوّلية المكوِّنة للذرّات والجزيئات التي بُني عليها الكون بأسره؛ وذلك لأنّ الكون المحيط ما هو إلا كلمات الحقِّ التي لا تنفد، والإنسان عندما يتكلَّم، أو يكتب، يُنشئ المعاني في خيال المستمع كما يخلق الله تعالى الأشياء في الوجود. الجسيمات الأولية: لقد حاول الفلاسفة والعلماء منذ القديم معرفة مكوّنات المادة الأساسية التي لا يمكن تقسيمها، وكانت تُعرف قديماً بالذرات، لكنّ ماهيتها لم تكن معروفة. ثم لما تبيّن أنّ الذرَّات تتألف في الحقيقة من جسيمات أخرى، مثل الإلكترونات والبروتونات، تحوَّل البحث إلى البنية الدقيقة لهذه الجسيمات حتى الوصول إلى الجسيمات الأوَّليَّة التي لا يمكن تقسيمها، على الأقل وفق الإمكانيات العلمية المتوفرة حالياً، وهي إمكانيات تجريبية ونظرية هائلة إذا ما قارنّاها بما كان متوفراً للفلاسفة القدماء الذين كانوا يفسرون بنية المادة وفق العناصر الأساسية الأربعة: التراب، الماء، الهواء، والنار، إضافة إلى الجوهر الخامس الذي تنشأ منه هذه العناصر الأربعة. قبل نهاية القرن التاسع عشر كان العلماء يتصورون الذرَّه مثل كرة تحوي بداخلها جسيمات كهربائية، ثم كشفت التجارب وجود نواة للذره لها شحنة كهربائية موجبة وإلكترونات لها شحنة سالبة تدور حولها، وكانت ذرات العناصر المختلفة مرتبة في الجدول الدوري بحسب عدد الإلكترونات التي تعطيها صفاتها الفيزيائية والكيميائية. لكن هذه الصورة المجملة تغيّرت كثيراً في العقود التالية بعد أن تبيّن أن النواة نفسها مركبة من بروتونات ونيوترونات، ثم تبيّن لاحقاً أنّ هذه الأخيرة مركبة من جسيمات أخرى تسمى الكوراكات، ثم ظهرت بضع مئات من الجسيمات الجديدة أثناء إجراء تجارب التصادم بين البروتونات وتفتيتها إلى مكوناتها الدقيقة. بعد دراسة متأنيّة استغرقت بضع عقود أخرى، استطاع العلماء ترتيب هذه الجسيمات الكثيرة وتحديد تركيبها الداخلي، وتبيّن أنّها تنبثق جميعها من ثمانية وعشرين جُسيما أوَّليًّا لا يمكن تقسيمها أكثر من ذلك، وهي التي تشكل الآن ما يُسمى بالنموذج القياسي للجسيمات الأولية (standard model of elementary particles)، كما هو موضح في الجدول المرفق. وقد أُلحق مؤخراً بهذا الجدول جسيم آخر له صفات خاصة هو جسيم هيغز، ليصبح مجموعها تسعة وعشرين جُسيماً أوَّليًّا، وهو ما يُذكِّرنا بعدد حروف اللغة العربية، الثمانية والعشرين، والتي يُلحق فيها أيضاً حرف لام ألف لتصبح تسعة وعشرين. يبدو الأمر مدهشا جداً أن يكون هناك مثل هذا التشابه بين نظام الجسيمات الذرية ونظام الحروف في اللغة العربية، لكنَّ الدهشة تزيد بشكل كبير عندما نجري مقارنة أعمق بين الترتيب الداخلي لهذه الجسيمات وتقسيمها إلى مجموعات بحسب خواصها الكهربائية والنووية المختلفة، والتي تشبه إلى حدٍّ بعيدٍ خواص الحروف في اللغة العربية تحديداً، وكذلك في بعض اللغات الأخرى بشكل نسبي. ثم سوف نجد أن كلا النظامين، اللغوي والذري، يتعلق بشكل كبير بالأيام السبعة التي تشكل الأسبوع، والتي تتضاعف أربع مرات لتشكل الشهر القمري، الذي ينتقل فيه القمر بين المنازل الثمانية والعشرين الرئيسية! الجدول التالي يوضح ترتيب وخواص هذه الجسيمات وفق النموذج القياسي: على الرغم من أنّ العلماء استطاعوا تحديد الخواص الدقيقة لهذه الجسيمات، إلا أنه لا تزال هناك الكثير من الأمور الغامضة، مثل وجود ثلاث أجيال من كل جسيم تختلف عن بعضها بالكتلة، إضافة إلى بعض الأمور التفصيلية الأخرى. بشكل عام تُقسم الجسيمات الأولية في هذا النموذج القياسي إلى ستة كواركات وستة ليبتونات، فيكون المجموع اثنا عشر جسيماً، ثم يتضاعف هذا العدد إلى أربعة وعشرين إذا ما علمنا أنَّ لكلِّ واحدٍ من هذه الجسيمات جسيماً مضادًّا يُشبهه، ولكن يختلف عنه بالشحنة وبعض الميِّزات الأخرى، وتُسمى هذه المجموعة التي تضم أربعة وعشرين جسيماً بالفيرميونات، وهي التي تعطي المادة شكلها الفيزيائي وكتلتها. إضافة إلى هذه الفيرميونات، الأربعة والعشرين، هناك أربعة بوزونات ليس لها كتلة (نظرياً على الأقل)، من ضمنها فوتون الضوء، وهي بشكل عام مسؤولة عن نقل الطاقة النووية والكهرومغناطيسة، أو القوى الكهربائية والنووية الضعيفة والقوية. فيكون المجموع ثمانية وعشرين جسيماً، ثم يُضاف لها بوزون هيغز كما قلنا، وهو جسيم له مميزات خاصة، وهو المسؤول عن اكتساب الجسيمات الأخرى للكتلة، وقد تم تأكيد وجوده سنة 2012 في مصادمات سيرن. لا شكَّ أن الأمر يحتاج إلى دراسة أكثر تفصيلاً من هذه الخلاصة السريعة، ولكن مما يجدر ملاحظته أن أغلب هذه الجسيمات تم اكتاشفها عن طريق مبدء التناظر؛ فنحن عندما نرى جزءً من أيِّ شكلٍ هندسيٍّ منتظم يمكننا أن نستقرء بسهولة بقية هذا الشكل؛ فإذا رأينا مثلاً ثلاثة رؤوس لشكل مربع يمكننا بسهولة تحديد مكان الرأس الرابع. وبهذا الشكل كان العلماء يتنبَّؤون بوجود الجسيمات ويحدِّدون مواصفاتها قبل أن يستطيعوا رؤيتها تجريبيا؛ فمثلا وجود جسيم ما بصفات محددة يجعلنا نبحث تلقائياً عن وجود الجسيم المضاد له. وبشكل مشابه، ولأنّ الفيرميونات تنتظم وفق ثلاثة أجيال تختلف عن بعضها بالكتلة، أمكن التنبُّؤ بوجود الكواركات المختلفة بعد معرفة بعضها، وفي النهاية تم التأكد من وجود كلِّ هذه الجسيمات المتوقعة باستثناء الغرافيتون، وهو جسيم الجاذبية الذي يحتاج استكشافه إلى طاقة هائلة غير متوفررة حالياً. يعود السبب الرئيسي لهذا التناظر الدقيق إلى أنّ هذه الجسيمات هي في الحقيقة ناتجة عن تداخل الأبعاد المختلفة للزمان والمكان (وهذا رأيي الخاص)، فينعقد من هذا التداخل اهتزازات مكمَّمة تشبه إلى حدٍّ بعيد طريقة تشكيل الحروف أثناء النطق بها عن طريق الحلق واللسان والشفتين، بل وتشبه كذلك، إلى حدٍّ بعيد، طريقة رسم الحروف العربية وتداخل خطوطها ودوائرها (وهذا رأيي الخاص أيضاً)! فكما تُشكِّل أعضاء النطق الحروفَ المختلفة باهتزازاتها ونغماتها وحِدَّتها، كذلك تتشكَّل هذه الجسيمات في الأبعاد المكانية المختلفة بحسب درجات الحرية لكل منها، وهو الأمر الذي يحدِّدُ خواصَّ كلِّ واحدٍ منها من حيث الشحنة والكتلة وغير ذلك من الصفات الكمية والكهربائية. الحروف العربية: اللغة العربية هي لغة القرآن الكريم، ولكن لا أحد يعلم، على وجه التحديد، أعماق جذورها الأصيلة ومراحل تطورها التاريخية، فيقول بعضهم إنها ترجع إلى قبيلة يعرب بن قحطان، وبعضهم يقول إنها لغة آدم عليه السلام، وهناك دلائل تشير إلى أن اللغة العربيّة هي أصل جميع اللغات، وأنها لغة توقيفيّة مُلهَمة؛ أي أنها استعداد فطري عند البشر، وذلك من قوله تعالى في سورة البقرة: (وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا [31]). وفي المقابل يرى بعض الفلاسفة أن اللغة عملية اصطلاحية بحتة، يتوافق عليها البشر الذين يتعايشون في بيئة واحدة. ويبدو من خلاصة الأبحاث في هذا الخصوص أنّ اللغة في أصلها غريزة توقيفيّة وإلهام إلهي للبشر، ثم قاموا بتطويرها على مراحل كثيرة حتى وضعوا قواعدها ووصلوا إلى التعبير عنها بالرسم والكتابة. نشأت اللغة العربية الفصيحة في شمالي الجزيرة العربية، وكان العدنانيّون يتكلَّمون بها، وهي تُصنَّف ضمن مجموعة اللغات الساميّة الوُسطى، والتي تشمل الآراميّة، والعبريّة، والكنعانيّة، ولكنها تختلف عن العربية التي نشأت في جنوبي الجزيرة، المعروفة باللغة الحِميَرية التي تكلَّم بها القحطانيّون. وفي كلِّ الأحوال فقد استطاعت اللغة العربية الحفاظ على خصائصها، بعكس باقي اللغات القديمة، التي فقدت كثيراً من ألفاظها وقواعدها بسبب الاختلاط. اختلف بعض فقهاء اللغة حول عدد الحروف في اللغة العربية، فمنهم من يفرّق بين الهمزة والألف، لأن الأولى تخرج من آخر الحلق ولها صوت واضح، في حين أنَّ الألف يخرج من الجوف. أما الشيخ محي الدين ابن العربي فيقول إنَّ الألِف ليس من الحروف، ولكنَّه يشكّل أساساً لها، تماماً كما أنّ الرقم "واحد" ليس من الأعداد بل هو أساسها؛ وذلك لأنّ أيّ صوت يخرج من الفم لابدّ أن يبدأ بحرف الألف لأنّه ببساطة هو بداية خروج النفَس من الحنجرة. هذا يعني أنّ حرف الألف موجودٌ تلقائيا في كلّ حرفٍ، مثل الجوهر الفرد فهو أيضاً موجود في كلّ شيءٍ في العالَم أو أنّ كلَّ شيءٍ مركّبٌ منه بشكل أو بآخر. كذلك كلُّ الكلمات والحروف مركّبة في النهاية من حرف الألف، سواء في اللفظ أو في الكتابة، كما أنّ كلَّ الأعداد مركّبة كذلك من الرقم واحد وهو في حدّ ذاته ليس عدداً، وكذلك كلُّ الخطوط والأبعاد مركبة من النقطة، وهي بذاتها ليس لها بُعد. هناك ثلاثة طرق لترتيبِ الحروف العربية: الترتيب الصوتي بحسب مخارج الحروف كما نظمه الخليل بن أحمد الفراهيدي، والترتيب الهجائي الذي نظمه نصر بن عاصم الليثي بتكليف من الحجاج بن يوسف الثقفي، وهو يجمع الحروف المتشابهة، ولذلك يُعرف بالترتيب الأبتثي، لأنه مرتب بهذه الطريقة: أ، ب، ت، ث، ج، ح، خ، د، ذ، ر، ز، س، ش، ص، ض، ط، ظ، ع، غ، ف، ق، ك، ل، م، ن، هـ، و، ي. وأما الترتيب الأقدم فهو الترتيب الأبجدي الذي جاء من الحروف الساميّة في اللغة الفينيقية، وهي اثنان وعشرون حرفاً: أ، ب، ج، د، هـ، و، ز، ح، ط، ي، ك، ل، م، ن، س، ع، ف، ص، ق، ر، ش، ت، ثم يُضاف إليها ستة حروف، تُعرف بالروادف، وهي: ث، خ، ذ، ض، ظ، غ، ولتيسير حفظها جُمِلَت في الكلمات التالية: أبْجَدْ، هَوَّزْ، حُطِّي،كَلَمُنْ، سَعْفَصْ، قَرَشَتْ، ثَخَذْ، ضَظَغْ. وقد تم إسقاط الحروف الستّة الروادف من الأبجديّة الفينيقيّة بسبب صعوبة نطقها وندرة ورود تلك الحروف في اللغات التي تنطق بها تلك الشعوب التي عاشت في المناطق الساحلية، وذلك بسبب اختلاف طبيعة حياتهم عن حياة أهل الصحراء. وهذا الترتيب الأبجدي له أهمية خاصة تفوق الاستخدام اليومي للغة، لأنه يحدد ما يُعرف باسم حساب الجُمَّل، حيث يُعطى كلُّ حرف قيمة عددية، من واحد إلى تسعة، ثم بحسب مرتبته في الآحاد والعشرات والمئات والألوف، كما هو موضح في الجدول التالي: 1 2 3 4 5 6 7 8 9 آحاد ا ب ج د ه و ز ح ط عشرات ي ك ل م ن س ع ف ص مئات ق ر ش ت ث خ ذ ض ظ ألوف غ - - - - - - - - فمثلا القيمة الرقمية لحرف الواو تساوي ستة لأنها في الخانة السادسة لمرتبة الآحاد، بينما قيمة حرف السين هي ستين لأنها في نفس الخانة ولكن في مرتبة العشرات، وقيمة حرف الخاء تساوي ستمائة لأنها في الخانة السادسة من مرتبة المئات، ويتفرّد حرف الغين بقيمة الألف لأنه الحرف الوحيد في مرتبة الألوف. نحن لا نريد هنا أن نخوض في الحديث حول مشروعيته، ولكن لا شكَّ أنَّ هناك الكثير من وجوه الإعجاز القرآني وفق نظام حساب الجُمّل، والذي يُعدُّ من صميم اللغة العربية السامية. بالنظر إلى هذا الجدول نستطيع بسهول إيجاد رابط قوي بين هذا الترتيب وترتيب الجسيمات في النموذج القياسي الذي ذكرناه أعلاه؛ فأولا نلاحظ أن الفروق في الكتلة بين الأجيال الثلاثة للجسيمات يتناسب بشكل قوي مع ترتيب الحروف على الآحاد والعشرات والمئات، فمثلاً في حين أنَّ كتلة الإلكترون تساوي حوالي نصف ميغا (إلكترونفولت)، تساوي كتلة نظيره الميون حوالي مئة ميغا، بينما نظيرهما التاو كتلته حوالي 1777 ميغا، في حين نجد مثلاً أنَّ جسيم الهيغز كتلته أكبر بكثير من جميع الجسيمات الأخرى، وهي من مرتبة المئة جيغا، أي مئة ألف ميغا، وهو الجسيم الوحيد في هذا المستوى الثقيل، وذلك مثل قيمة حرف الغين وهو الحرف الوحيد في مرتبة الألوف. وهكذا فإنَّ أفضل طريقة لفهم هذا التناظر هي ربطه بالأبعاد، بحيث يمكن أن نقول على وجه التقريب أن الإلكترون هو مثل حلقة، وهي خط مغلق، بينما نظيره الميون هو مثل كرة مفرغة، أو مسطح مغلق، بينما التاو هو كرة مصمتة. فالأول في بعد واحد، والثاني في بعدين، والثالث في ثلاثة أبعاد، ولذلك تزيد الكتلة بشكل كبير ومضطرد مع زيادة عمق الأبعاد (وهذا الرأي الخاص ربما لا يكون مدعوماً بدراسة علمية كافية، ولكن يمكن الوصول إليه بسهولة عن طريق الاستقراء). إضافة إلى ما سبق، يعطي الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي أهميّة خاصةً للشكل المكتوب للحروف العربيّة وطريقة تقوّسها، فهي يمكن أن تكون مفتوحةً مثل السين واللام أو مغلقةً مثل الميم والواو، أو مستقيمةً مثل الألف، أو نصفَ دائرية مثل النون والقاف؛ وذلك على غِرار اهتزازات الجسيمات الأوّليّة في نظريّة الأوتار الفائقة (superstrings) التي بدأت تتطور في الثمانينيات من القرن الماضي. كذلك نجد أنّ الشيخ محي الدين يقسم حروف الأبجدية أيضاً بين أربعة حقائق وجوديّة: الحقّ، والملائكة، والجنّ، والبشر، وذلك وفق أربعة مستويات من الاهتزازات حسب درجات الحريّة، أو الأبعاد، وهي: صفر بُعد، بُعدٌ واحدٌ، بُعدَين، وثلاثة أبعاد؛ على التوالي، كما ذكرنا في العدد 69 من هذه المجلة. فالمستوى الأول هو كتابة النقطة وهو يماثل خلق العقل الأول، أي ظهوره من الغيب إلى الشهادة، والمستوى الثاني هو خلق الأرواح النورية أي الملائكة (فهي كالنور في بعد واحد)، والمستوى الثالث خلق الأرواح النارية أي الجنّ (فهي كالطاقة أو الحرارة في بعدين) والمستوى الرابع خلق الإنس في الثلاثة الأبعاد المعروفة. وهكذا، فإنَّ هذا التناظر الكوني بين الحروف والعالَم يصح سواء على مستوى الحروف المكتوبة أو المنطوقة، لأنّ القلم الأعلى (وهو العقل الأول) الذي يكتب في النفس الكّلية (وهي اللوح المحفوظ) ما يريد أن يخلقه الحقُّ في العالَم؛ فهذه الكتابة ينتجُ عنها أصواتٌ تُسمَّى صريفَ الأقلام، وهي في الحقيقة هذه الاهتزازات الكونية للأوتار الفائقة التي تظهر في الوجود على شكل الجسيمات الأولية التي تؤلف ذرات الكون بأسره. فالكون كلُّه من حيث مجموعُه ما هو إلا كتاب فيه أبواب وفصول وفقرات وجمل وكلمات وحروف، هي المجرات والنجوم والكواكب والجبال والرمال، والوجود الطبيعي كلّه رقٌّ منشورٌ، والكونُ فيه كتابٌ مسطورٌ. وكذلك الحروف العربية بأقسامها المختلفة، من حيث نطقُها ورقْمُها، ترتبط بعلم الكون وبنيته ونشأته عن طريق التشابه بين مراحل صدور الكلام الإنساني من القلب حتى يظهر في العالَم الخارجي عن طريق اللسان على شكل حروف وكلام منطوق، أو مكتوب، وكلُّ ذلك يرتبط بالكلام الإلهي الذي ما هو إلا أعيان الموجودات في الكون بأسره. أيام الأسبوع ومنازل القمر: بناءً على ما سبق، يبدو أنَّ نظام تشكيل الجسيمات الأوّلية ونظام مخارج الحروف في اللغة العربية، يرتبط بشكل وثيق بأيام الأسبوع ومنازل القمر، وذلك لأن هذه الأيام هي التي خلق الله تعالى فيها (السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ)، من يوم الأحد إلى يوم الجمعة، (ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ) يوم السبت، ومهما يبدو الأمر خيالياً والربط بعيداً، إلا أنّ الغرابة قد تزول إذا ما علمنا أنَّ اليوم هو الجهة، فالأيام الستة هي الجهات الستة التي تشكِّل الأبعاد الثلاثة للمكان، ويوم السبت هو الزمان، لأنّه حالة الاستواء. ثم نضيف إلى ذلك أن هذا الخلق في ستة أيَّام ليس حدثاً واحداً في بداية الخلق، بل هو خلق جديد يحدث الآن وفي كلِّ آن، كما قال تعالى في سورة ق (أَفَعَيِينَا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ ۚ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِّنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ [15])؛ فالآن مثلاً هناك يوم كامل يحيط بالأرض بحيث يكون صباحاً في مكان ومساءً في مكان آخر، ثم يمتد ذلك شرقاً وغرباً، في يومين للأرض، وأعلى وأسفل في يومين للسماء، ومن مجموعهما مع الاشتراك خُلقت الأجسام في أربعة أيام. ونجد تفصيل هذا الكلام المجمل في سورة فُصِّلت بقوله تعالى: (قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَادًا ۚ ذَٰلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ (9) وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِّلسَّائِلِينَ [10] ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ [11] فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَىٰ فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا ۚ وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ [12])، ثم قال العزيز العليم في سورة يس (وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ [38] وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ [39])، وذلك بمضاعفة الأيام السبعة أربع مرات، بحسب مراتب العناصر الأربعة التي تشكّلت من تركيب الزمان (يمكن الرجوع هنا إلى مقال "الزمان المتجمد" الذي نشر في العدد 54 من هذه المجلة)، فيكون المجموع ثمانية وعشرين يوماً هي منازل القمر الأصلية، تنتج عنها الحروف الثمانية والعشرين، الرئيسية، ثم يضاف لها الحرف المركب "لام ألف" وهو عبارة عن تداخل عالم الغيب مع عالم الشهادة، إضافة إلى الهمزة التي يعدّها بعض العلماء نصف حرف، فيكون من مجموع ذلك الشهر القمري، تماماً كما هو الأمر بالنسبة لعدد الجسيمات الثمانية والعشرين المذكورة أعلاه، بالإضافة إلى الهيغز، ثم الغرافيتون المتوقع وجوده نظريا. لا شكَّ أن هذا الأمر الدقيق يحتاج إلى مزيد من الشرح والتفصيل، مما لا يسع ذكره في هذ المقال المقتضب، ولكن مهما يبدو الأمر غريباً وبعيداً، نستطيع بسهولة أن نستشعر مما سبق وجود علاقة عميقة بين عدد الحروف، وعدد الجسيمات، ومنازل القمر الثمانية والعشرين، ثم تقسيماتها الداخلية، حيث نرى كذلك من خلال هذه الجداول أعلاه، أنَّ الجسيمات تنقسم إلى ستة ليبتونات وستة كواركات، والتي تتضاعف إلى أربع مجموعات لوجود الجسيمات المضادة، وهذه المجموعات نستطيع مقارنتها بالأيام الستة التي تشكل أبعاد المكان الثلاثة، لأنَّ هذه الجسيمات هي التي تعطي المادة شكلها الفيزيائي وكتلتها كما هو معروف، في حين أن البوزونات الأربعة هي جسيمات زمانية لأنها مسؤولة عن نقل الطاقة (والطاقة ترتبط بالزمن كما هو معروف أيضاً)، ففي المحصلة هناك أربع مجموعات كلٌّ منها تحوي ستة فيرميونات تناظر أيام المكان الستة، يليها أربعة بوزونات كل واحد منها يناظر يوم السبت، في الدورات الأربعة التي تعطي الشهر، ويوم السبت هو يوم الزمان، لأنه يوم الاستواء، وهو يوم الأبد الذي تحدث فيه جميع الأيَّام (بما فيها يوم السبت نفسه!)، كما وضحنا ذلك في كتاب "أيام الله".

Timeline photos"الحمد" لله رب العالمين

Timeline photos

Timeline photos

Timeline photos

Timeline photos

Timeline photos

Timeline photos

Timeline photos

Timeline photos

Timeline photos

Timeline photosيقول الله تعالى: (وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ)

Timeline photosيقول الله تعالى: (وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا)

Timeline photosيالطيف ياالله

Timeline photosهو الحبيب الذي ترجى شفاعته ، لكل هول من الأهوال مقتحم - صلى الله عليه وسلم

Timeline photosقال الشيخ الأكبر رضي الله عنه:

Timeline photosقال الشيخ الأكبر رضي الله عنه:

Timeline photos

Timeline photosBecause He loves beauty, Allah invented the world with ultimate perfection, and since He is the All-Beautiful, He loved none but His own Essence, but He also liked to see Himself in others, so He created (the entities of) the world according to the form of His own Beauty, and He looked at them, and He loved these confined forms. Hence, the Magnificent made the absolute beauty --routing in the whole world-- projected into confined beautiful patterns that may diverge in their relative degrees of brilliance and grace.'' - paraphrased (by @[100002497501540:2048:Mohamed Haj Yousef]) from: Ibn al-Arabi, Meccan Revelations: IV.269.18.

Timeline photosAs a result of the original divine manifestation, all kinds of motions are driven by Love and Passion. Who could possibly not instantly fall in love with this perfect and most beautiful harmony! Beauty is desirable for its own right, and if the Exalted (Real) did not manifest in the form of beauty, the world would not have appeared out into existence. - paraphrased (by @[100002497501540:2048:Mohamed Haj Yousef]) from: Ibn al-Arabi, Meccan Revelations: II.677.12.

https://www.amazon.com/dp/B07JD7872C/ref=cm_sw_r_fa_dp_U_LGFWBbE4E0ANE

Timeline photoshttps://www.amazon.com/dp/B07JD7872C According to the famous holy hadith of the Hidden Treasure, Ibn al-Arabi declares that the primary motivation for creating the world is divine �Love�. In this narration, Allah says that He was unknown (or hidden) Treasure, so He �loved� to become known, thus He created the creations, and revealed Himself to them, in order to grant them the opportunity of coming to know Him. This divine Love is a mercy that God allocated to all His creation, hence He is called the All-Merciful. Therefore, this �all-encompassing mercy� [Quran, 7:156] is the first state of the presence of God with regard to the world to be created, thus it formed the �abstract space� in which the cosmos will appear, and it is called the Primordial Cloud, as illustrated in Volume II (Figure IV.4). With this divine manifestation in the name of the All-Merciful, the multiplicity of creation appeared in the Primordial Cloud. However, this multiplicity is �imaginary�, because the Essence of God is One and indivisible Unit, so the manifestation cannot be partial, and yet there is nothing that can possibly veil Him, since there is absolutely nothing, other than Himself. Therefore, to allow this illusory multiplicity of creation, God is perpetually alternating between the two mutually exclusive states, or names, of the Manifest and the Nonmanifest [Quran, 57:3], though with regard to Himself He is always Manifest, or �Real�. Nevertheless, from the perspective of any individual entity of the (imaginary) multiplicity that is created by these perpetually recurring manifestations, the other entities appear to be continuous and real, because they always perceive them in the state of existence, while in reality they are sequentially alternating between this imaginary existence and the absolute Being of the Real. In other words, all the different entities of the apparent multiplicity of creation are mere (temporal) imagery forms of the same reality of divine manifestation. This original reality is called the Single Monad, which is facing the continuous manifestations of God, while every entity in existence is one of its temporal forms. The Single Monad is bringing these forms into existence, one at a time, by alternating between the Real Being (of God) and the imaginary existence of the World, as depicted in Figure IV.1 of Volume II. This perpetually recurring alternation of the indivisible Single Monad is the origin of the seven Cosmic Days, with their contrasting daytimes and nighttimes (explained in Chapter IV of Volume I), and it is acutely prevailing in the symmetrical aspects of all levels of creation, as well as the ultimate symmetry of divine attributes, that we shall discuss further in Chapter IV. This is indeed the origin of the duality nature of time itself, which then becomes �genuinely-complex�, with real and imaginary parts, and this also makes the final dimensions of space-time geometry fractal, as we shall describe in Chapter I. Actually, this supreme reality behind the apparent multiplicity is the source of all dualities in nature, including the wave-particle, mass-energy and space-time dualities, as well as the contrasting and mutually exclusive concepts of continuity and discreteness. Despite these various phenomenological dualities, the essence of all things is only one indivisible unit, and that is the Single Monad. So it is not that particles are associated with waves, or any of the other traditional interpretation of Quantum Mechanics; but both are two aspects of the same ultimate reality of metaphysical oneness. Moreover, both space and time themselves are two aspects of this same reality, whose perpetual recurrence is triggering the original complex-time, whose inner real levels are forming the complete dimensions of space, and its outer level is the imaginary and fractal dimension of the normal time that we encounter. Furthermore, as the genuine fractality of our space-time implies, there must always be a symmetrical counterpart with corresponding dimensions that complement the fractal geometry, in order to make together a higher level of symmetry, which constitute the encompassing homogeneous space, with complete integer dimensions. In the normal sense, since we appear to be living in this physical world, the complementary world is the psychical realm that we can apprehend in various abstract ways, though in reality it has the same atomic structure as the material world itself. These two physical and psychical domains together form the super-symmetry that we shall investigate in Chapter II, and they subsequently form together the hyper-symmetry with the spiritual world that will be explored in Chapter III, while the final absolute symmetry of the divine presence of God, and His Beautiful Names, will be summarized in Chapter IV. From our perspective, since we evolve in the imaginary time, we deceptively perceive the (physical and psychical multiplicity of the) world as real, because it appears to be continuously existing in our (creative) imagination. That is why we are faced with geometrical infinities and singularities, because we are observing from within this imaginary space, which appears continuous and infinite, while it forms only one discrete state in the encompassing arrow of time that is one side of the higher spatial symmetry. For this reason, the flow of normal time is breaking the eternal harmony of space, and splitting it into two symmetrical realms, just like the (sphere of the) day is split into the two hemispherical daytime and nighttime, which then continuously and relentlessly are seeking each other [Quran, 36:40, 7:54], like male and female, and the creation is their progeny, as demonstrated in Chapters III and IV of Volume I. Consequently, Ibn al-Arabi stresses that love is the original cause of all kinds of physical as well as metaphysical motions in the Universe, and this required the two primary divine attributes of �Living� and �Knowing�, followed by the two secondary attributes of �Willing� and �Ability�, which are the source of the four elements of Nature: �water�, �air�, �earth� and �fire�, respectively. For this reason, the Universal Soul is equipped with the two �active� and �intellectual� forces, responsible for physical and metaphysical motion, or change, and also directly linked to the physical and psychological arrows of time, which complement each other to form the homogeneous dimensions of space, as it had been explained in Chapters IV and V of the �Duality of Time�, and we shall elucidate further on it in this book.

http://www.smonad.com/en/dot/403-world-formula-and-the-kaaba

Timeline photoshttp://www.smonad.com/en/dot/400-why-the-speed-of-light-is-constant Why the Speed of Light is Constant?

http://www.smonad.com/ar/8-general/404-golden-ratio

Timeline photos

Timeline photos

Timeline photos

Timeline photos

Timeline photos

Timeline photosبِسْمِ اللهِ فاتِحِ الوُجُوْد، وَالحمْدُ للهِ مُظهرِ كُلّ مَوْجُوْد، وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ توحيدًا مُطلقًا عَنْ كَشْفٍ وَشُهُوْدِ، وَاللهُ أَكبرُ مِنْهُ بَدَأَ الأَمْرُ وَإِلَيْهِ يَعودُ، وَسُبْحَانَ اللهِ مَا ثَمَّ سِواهُ فِيشْهَدَ، وَلاَ مَعَهُ غَيْرِهُ مَعبودٌ؛ وَاحِدٌ أَحَدٌ، وَهُوَ عَلَى مَا عَلَيْهِ كانَ قبلَ حُدوثِ الوجود.

Timeline photosبسم الله الرحمن الرحيم (اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)

Timeline photosفضل شهر المولد، شهر ربيع الأول، الذي ولد فيها سيد الكائنات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، يأتي بعد فضل شهر رمضان المبارك، وهو شهر الله سبحانه وتعالى. يقول الشيخ الأكبر في الفتوحات المكية (الجزء: 2، الصفحة: 174): (فإن أفضل الشهور عندنا شهر رمضان ثم شهر ربيع الأول ثم شهر رجب ثم شعبان ثم ذو الحجة ثم شوال ثم ذو القعدة ثم المحرم، وإلى هنا انتهى علمي في فضيلة الشهور القمرية وأُبهم علي ترتيب الفضل فيما بقي من شهور السنة القمرية، وذلك شهر صفر وربيع الآخر وجمادى الأولى وجمادى الآخرة، ما عندي علم بترتيب الفضلية في هؤلاء أو هي متساوية في الفضل، وهو الغالب على ظني، فإنه أظهر ذلك وما تحققته فلم يتمكن لي أن أقول ما ليس لي به علم).‏

Timeline photosمن الصلوات النبوية المباركة للحبيب أبي بكر العدني ابن علي المشهور لشهر ربيع الأول

http://www.smonad.com/en/11-duality-of-time-theory/405-quantum-consciousness-and-free-will

Timeline photos

Timeline photosمن كتاب التجليات للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي، رضي الله عنه وأرضاه.

Timeline photosمن رسالة ما لا يعول عليه، للشيخ الأكبر رضي الله عنه وأرضاه.

Timeline photosمن رسالة الشاهد، للشيخ الأكبر رضي الله عنه وأرضاه.

Timeline photosمن شرح الشيخ الأكبر لرسالة خلع النعلين لابن قسي رضي الله عنهما:

Timeline photosمن كتاب كيمياء السعادة للشيخ الأكبر قدس الله سره:

http://www.smonad.com/en/12-ultimate-symmetry/406-oneness-versus-multiplicity