وصايا الشيخ الأكبر
وهو الباب 560 الذي ختم به الشيخ محي الدين موسوعة الفتوحات المكية بمجموعة وصايا جامعة
وهو يمثل السفرين السادس والثلاثين والسابع والثلاثين وفق مخطوطة قونية
(بذكرى لبيب واعتبار)
(بذكرى لبيب واعتبار)
(بذكرى لبيب واعتبار)
قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّم أ ما رأيت المأخوذين على الغرة المزعجين بعد الطمأنينة الذين أقاموا على الشبهات وجنحوا إلى الشهوات حتى أتتهم رسل ربهم فلا ما كانوا أملوا أدركوا ولا إلى ما فاتهم رجعوا قدموا على ما عملوا وندموا على ما خلفوا ولم يغن الندم وقد جف القلم فرحم الله امرأ قدم خيرا وأنفق قصدا وقال صدقا وملك دواعي شهواته ولم تملكه وعصى أمره نفسه فلم تهلكه
البحث في نص الكتاب
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!