The Meccan Revelations: al-Futuhat al-Makkiyya

The Meccan Revelations Volume (24)

Back to The Meccan Revelations Translation Project Home Page 

 

The Meccan Revelations Volume (24)

 
   
 

volume 24 of the Meccan Revelations by the Greatest Master Muhyiedin Ibn Arabi, translation and commentary by Mohamed Haj Yousef

(work on this volume has not started yet.)

 

 

 

CHAPTER CONTENTS of Volume Twenty Four

 

353 Chapter Three Hundred and Fifty Three: On knowing three ambiguous prudence secrets pointing to knowing the cause and giving it its right, and it is from the Mohammedan presence.
354 Chapter Three Hundred and Fifty Four: On knowing the maximum Syriac abode, and it is from the Mousawi presence.
355 Chapter Three Hundred and Fifty Five: On knowing the abode of the generating paths and the earth of worship and its extent, and it is from the Mohammedan presence.
356 Chapter Three Hundred and Fifty Six: On knowing the abode of three discreet secrets and the Arabic secret in divine ethic and psychological revelation, from the Mohammedan presence.
357 Chapter Three Hundred and Fifty Seven: On knowing the abode of the cattle, from the divine presence, and their subjugating under two Mousawi secrets.
358 Chapter Three Hundred and Fifty Eight: On knowing the abode of three secrets with different lights, flee, warning and correct news, and from that abode I said poetry in a seclusion I entered where I gained it (/this abode), and it is on of the most impressive and luminous abodes.
359 Chapter Three Hundred and Fifty Nine: On knowing the abode of “I mean you, O the neighbour hear”, and it is the abode of dispersing the command and the image of discreetness in disclosure, from the Mohammedan presence.
360 Chapter Three Hundred and Sixty: On knowing the abode of laudable darkness and witnessed lights and annexing those who are not from the People of the House with the People of House, and it is from the Mohammedan presence.
361 Chapter Three Hundred and Sixty One: On knowing the abode of the interference with the Real in estimation, and it is from the Mohammedan presence.
362 Chapter Three Hundred and Sixty Two: On knowing the abode of the two prostrations, the prostration of the whole and the part, and that is the prostration of the heart and the face, and what therein of secrets, and it is from the Mohammedan presence.

 

العنوان

qn qv qp ab cn cv cp
353- فى معرفة منزل ثلاثة أسرار طلسمية حكمية تشير إلى معرفة منزل السبب وأداء حقه وهو من الحضرة المحمدية 7143 24 2 1 1692 3 236
اعلم أيدك الله بروح منه أن الله لما خلق النفس الناطقة المدبرة لهذا الهيكل المسمى إنسانا سلط عليه فى هذا المزاج الخاص بهذه النشأة الدنيوية ثلاثة أشياء جعلها من لوازم نشأته ثلاثة أشياء : النفس النباتية والنفس الشهوانية والنفس الغضبية فأما النفس النباتية 7144 24 2 2 1693 3 237
وأما النفس الشهوانية 7147 24 4 1 1693 3 237
وأما النفس الغضبية 7148 24 4 2 1693 3 237
واعلم أن لنا من الله الإلهام لا الوحى 7151 24 6 1 1694 3 238
354- فى معرفة المنزل الأقصى السريانىّ وهو من الحضرة المحمدية 7163 24 12 1 1697 3 241
وفى هذا المنزل من العلوم علم مقاومة الأعداء وتقابل الأهواء بالأهواء ... 7184 24 22 2 1702 3 246
355- فى معرفة منزل السبل المولدة وأرض العبادة واتساعها وقوله تعالى (يا عبادى الذين آمنوا إن أرضى واسعة فإياى فاعبدون) 7188 24 24 2 1703 3 247
وفى هذا المنزل من العلوم علم مرتبة الحسبان والظنون وعلم التقرير الإلهى وفيه علم الأسرار الخفية ... 7207 24 34 1 1708 3 252
356- فى معرفة منزل ثلاثة أسرار مكتمة والسر الغربى فى الأدب الإلهى والوحى النفسى 7214 24 37 2 1709 3 253
وصل لما كان الوصف النفسى للموصوف لا يتمكن رفعه إلا ويرتفع معه الموصوف ... 7222 24 41 2 1711 3 255
وفى هذا المنزل من العلوم علم المعجزات وعلم الطمس وعلم التتالى وتتابع الموجودات فى الخلق ... 7225 24 43 1 1711 3 255
357- فى معرفة منزل البهائم من الحضرة الإلهية وقهرهم تحت سرَّين موسويين 7232 24 46 2 1713 3 257
واعلم أنه ليس فى المنازل ولا فى المقامات منزل عم جميع العالم والإنسان إلا هذا المنزل 7248 24 54 2 1716 3 260
ويتضمن هذا المنزل من العلوم علم الأعداد وعلم الحروف 7252 24 56 2 1717 3 261
358- فى معرفة منزل ثلاثة أسرار مختلفة الأنوار والفرار والإنذار وصحيح الأخبار 7257 24 59 1 1718 3 262
359- فى معرفة منزل إياك أعنى واسمعى يا جارة وهو منزل تفريق الأمر وصورة الكتم فى الكشف من الحضرة المحمدية 7287 24 74 1 1725 3 269
360- فى معرفة منزل الظلمات المحمودة والأنوار المشهودة 7310 24 85 2 1730 3 274
وصل واعلم أيدك الله وأدبك أن الأمر يعطى أنه لولا النور ما أدركه شىء لا معلوم ولا محسوس ولا متخيل أصل 7319 24 90 1 1732 3 276
وصل وأما الظلم المعنوية كظلمة الجهل فإنها مدركة للعالم ما لم تقم بالجاهل فإذا قامت به لم يدركها إذ لو أدركها كان عالم 7323 24 92 1 1733 3 277
واعلم أيدك اللّه أن الإنسان لما أبرزه اللّه من ظلمة الغيب الذى كان فيه وهو المفتاح الأوّل 7329 24 95 1 1735 3 279
وأما النيابة الثانية فهى أن ينوب الإنسان بذاته عن نصف الصورة من حيث روحانيته 7333 24 97 1 1736 3 280
فالإنسان الكامل الظاهر بالصورة الإلهية لم يعطه اللّه هذا الكمال إلا ليكون بدلا من الحق ولهذا سماه خليفة [النيابة الأولى] 7333 24 97 1 1736 3 280
واعلم أن النيابة الثالثة فى تحقيق الأمر الذى قام بالممكن حتى أخرجه من العدم إلى الوجود 7334 24 97 2 1736 3 280
وأما النيابة الرابعة فهى نيابته فيما نصبه الحق له مما لو لم يكن عنه لكان ذلك عن اللّه تعالى 7338 24 99 2 1737 3 281
وأما النيابة الخامسة فهى نيابة الإنسان عن رفيع الدرجات فى العالم لا غير 7344 24 102 2 1738 3 282
وأما النيابة السادسة فإن اللّه وصف نفسه بأن له كلمات فكثر فلابدّ من الفصل بين آحاد هذه الكثرة 7346 24 103 2 1739 3 283
وأما النيابة السابعة فهى النيابة فى الأفعال الظاهرة والباطنة فى وجود الإنسان 7351 24 106 1 1740 3 284
وأما النيابة الثامنة التى شفعت وترية الحق من حيث أنه تعالى مجلى لها وهى مجلى له 7357 24 109 1 1742 3 286
وأما النيابة التاسعة فهى الظهور فى البرزخ المعقول الذى بين المثلين 7361 24 111 1 1742 3 286
وأما النيابة العاشرة فهى نيابة توحيد الموتى 7364 24 112 2 1743 3 287
وصل فرجال العلم أولى بالعبر 7368 24 114 2 1744 3 288
وفيه من العلوم سوى ما ذكرناه علم منزلة علم اللّه من اللّه 7378 24 119 2 1746 3 290
361- فى معرفة منزل الاشتراك مع الحق فى التقدير 7386 24 123 2 1750 3 294
[الأثر الأول] من الاثنى عشر لصوقها بالعالم حين حذيت عليه ولصوقها بحضرة الأسماء الإلهية 7402 24 131 2 1754 3 298
الأثر الثانى من الاثنى عشر ان المثلين اللغويين لا يلزم من وصف كل واحد منهما بالمثلية لصاحبه المماثل له الاشتراك فى صفات النفس 7405 24 133 1 1754 3 298
وأما الأثر الثالث [من الاثنى عشر] وهو ما يظهر فى العالم مما يمكن أن يستغنى عنه 7408 24 134 2 1755 3 299
وأما الأثر الرابع [من الاثنى عشر] فكقوله صلى الله عليه وسلم لا تقوم الساعة وعلى وجه الأرض من يقول اللّه اللّه 7409 24 135 1 1755 3 299
وأما الأثر الخامس [من الاثنى عشر] وهو يشبه الرابع كما أشبه قسم الحمل من البروج قسم الأسد والقوس وغيره 7410 24 135 2 1756 3 300
وأما الأثر السادس [من الاثنى عشر] فهو ما يتعلق بصاحب الهمة إذا أراد أن يتكوّن عنه ما لا يقع بالعادة إلا بآلة فيفعله بهمته لا بآلة 7411 24 136 1 1756 3 300
وأما الأثر السابع [من الاثنى عشر] فوجود الظرفية فى الكون هل هى أصل فى الكون 7412 24 136 2 1756 3 300
وأما الأثر الثامن [من الاثنى عشر] فقوله تعالى (فسأل به خبيرا) 7413 24 137 1 1756 3 300
وأما الأثر التاسع [من الاثنى عشر] وهو قوله فى خلق السموات والأرض أنه ما خلقهما إلا بالحق 7414 24 137 2 1757 3 301
وأما الأثر العاشر [من الاثنى عشر] فهو ما ظهر فى العالم من إبانة الرسل المترجمين عن اللّه ما أنزل اللّه على عباده 7416 24 138 2 1757 3 301
وأما الأثر الحادى عشر والثانى عشر فهما المرتبتان من المراتب الثلاثة التى ذكرناها فى أوّل هذه الآثار وهما مرتبة الاتصال بالحق ومرتبة السبب الرابط بين الأمرين 7416 24 138 2 1757 3 301
362- فى معرفة منزل سجود القلب والوجه والكل والجزء وهو منزل السجودين والسجدتين 7422 24 141 2 1758 3 302
واعلم أنه ليس فى العالم سكون ألبتة وإنما هو متقلب أبدا دائم 7427 24 144 1 1759 3 303
واعلم أن اللّه لما نسب الألوهة للهوى وجعله مقابلا له 7433 24 147 1 1761 3 305
واعلم أن الأمر لما كان محصورا فى أربع حقائق الأول والآخر والظاهر والباطن وقامت نشأة العالَم على التربيع لم يكن فى طريق اللّه تعالى صاحب تمكين إلا من شاهد التربيع فى نفسه وأفعاله 7434 24 147 2 1761 3 305

 



Please note that some contents are translated from Arabic Semi-Automatically!