The Meccan Revelations: al-Futuhat al-Makkiyya

The Meccan Revelations Volume (15)

Back to The Meccan Revelations Translation Project Home Page 

 

The Meccan Revelations Volume (15)

 
   
 

volume 15 of the Meccan Revelations by the Greatest Master Muhyiedin Ibn Arabi, translation and commentary by Mohamed Haj Yousef

(work on this volume has not started yet.)

 

 

 

CHAPTER CONTENTS of Volume Fifteen

 

162 Chapter One Hundred and Sixty Two: On knowing the domicile of poverty and its secrets.
163 Chapter One Hundred and Sixty Three: On knowing the domicile of wealth and its secrets.
164 Chapter One Hundred and Sixty Four: On knowing the domicile of sophism and its secrets.
165 Chapter One Hundred and Sixty Five: On knowing the domicile of realizing (taħqîq) and the realizing (muħaqqiqîn).
166 Chapter One Hundred and Sixty Six: On knowing the domicile of wisdom and the wise.
167 Chapter One Hundred and Sixty Seven: On knowing the domicile of the happiness chemistry and its secrets.
168 Chapter One Hundred and Sixty Eight: On knowing the domicile of discipline and its secrets.
169 Chapter One Hundred and Sixty Nine: On knowing the domicile of leaving discipline and its secrets.
170 Chapter One Hundred and Seventy: On knowing the domicile of companionship and its secrets.
171 Chapter One Hundred and Seventy One: On knowing the domicile of leaving companionship and its secrets.
172 Chapter One Hundred and Seventy Two: On knowing the domicile of atheism and its secrets.
173 Chapter One Hundred and Seventy Three: On knowing the domicile of dualism, which is polytheism, and its secrets.
174 Chapter One Hundred and Seventy Four: On knowing the domicile of travel, which is the tourism, and its secrets.
175 Chapter One Hundred and Seventy Five: On knowing the domicile of leaving travel and its secrets.
176 Chapter One Hundred and Seventy Six: On knowing the states of the folk (of the knowing/realizing/Sufis) at dying depending on their domiciles.
177 Chapter One Hundred and Seventy Seven: On knowing the domicile of knowledge with the disparity over it between the Sufis and the realizing.
178 Chapter One Hundred and Seventy Eight: On knowing the domicile of love and its secrets.

 

العنوان

qn qv qp ab cn cv cp
162- فى معرفة مقام الفقر وأسراره 4381 15 2 1 1025 2 262
وصل الغنى بالله فقر إليه 4385 15 4 1 1026 2 263
163- فى معرفة مقام الغنى وأسراره 4388 15 5 2 1027 2 264
164- فى معرفة مقام التصوف 4393 15 8 1 1029 2 266
165- فى معرفة مقام التحقيق والمحققين 4398 15 10 2 1030 2 267
فاعلم أيدك اللّه أنّ من التحقيق أن تعطى المغالطة فى موضعها حقها فإن لها فى كتاب اللّه موضعا وهو قوله فى أعمال الكفار كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء 4403 15 13 1 1032 2 269
166- فى معرفة مقام الحكمة والحكماء 4404 15 13 2 1032 2 269
167- فى معرفة كيمياء السعادة 4411 15 17 1 1033 2 270
وأما إذا أراد صاحب هذه الصنعة إنشاء العين المسمى اكسير 4416 15 19 2 1034 2 271
وصل فى فصل اعلم أن الكمال المطلوب الذى خلق له الإنسان إنما هو الخلافة فأخذها آدم عليه السلام بحكم العناية الإلهية 4418 15 20 2 1035 2 272
واعلم أن النفس من حيث ذاتها مهيأة لقبول استعداد ما تخرج به التوقيعات الإلهية 4419 15 21 1 1035 2 272
فالأدب جماع الخير وهو ينقسم إلى أربعة أقسام فى اصطلاح أهل اللّه : القسم الأول : أدب الشريعة 4469 15 46 1 1047 2 284
168- فى معرفة مقام الأدب وأسراره 4469 15 46 1 1047 2 284
والقسم الرابع : أدب الحقيقة 4470 15 46 2 1048 2 285
والقسم الثانى : أدب الخدمة 4470 15 46 2 1047 2 284
والقسم الثالث : أدب الحق 4470 15 46 2 1047 2 284
وأما مقام أدب الخدمة 4472 15 47 2 1048 2 285
ومن آداب الحق أن لا يتعدى علمك فى الأشياء علمه فيها وهو الموافقة 4473 15 48 1 1048 2 285
وأما مقام أدب الشريعة 4473 15 48 1 1048 2 285
وأما مقام أدب الحقيقة 4473 15 48 1 1048 2 285
169- فى معرفة مقام ترك الأدب وأسراره 4474 15 48 2 1049 2 286
170- فى معرفة مقام الصحبة وأسراره 4477 15 50 1 1049 2 286
171- فى معرفة مقام ترك الصحبة 4481 15 52 1 1050 2 287
172- فى معرفة مقام التوحيد 4483 15 53 1 1051 2 288
173- فى معرفة مقام الشرك وهو التثنية 4498 15 60 2 1055 2 292
وأما الضرب الآخر من الشركة 4499 15 61 1 1055 2 292
174- فى معرفة مقام السفر وأسراره 4501 15 62 1 1056 2 293
175- فى مقام ترك السفر 4506 15 64 2 1057 2 294
176- فى معرفة أحوال القوم رضى الله عنهم عند الموت 4509 15 66 1 1058 2 295
العمل : فيتجلى له [عند الموت] عمله فى الزينة والحسن على قدر ما أنشأه العامل عليه من الجمال 4512 15 67 2 1058 2 295
العلم : ومنهم رضى اللّه عنهم من تجلى له عند الموت علمه بالجناب الإلهى 4513 15 68 1 1059 2 296
المقام : فإن كان هذا العبد صاحب مقام قد لحق بدرجة الأرواح النورية 4514 15 68 2 1059 2 296
الاعتقاد : ومنهم المعتقد الذى لا علم عنده إلا أن عقده موافق للعلم 4514 15 68 2 1059 2 296
الرسل ومنهم من يتجلى له عند الاحتضار رسوله الذى ورثه إذ كان العلماء ورثة الأنبياء 4515 15 69 1 1059 2 296
الحال : فإن كان صاحب حال فى وقت احتضاره يرد عليه من اللّه حال يقبض فيه 4515 15 69 1 1059 2 296
الملَك : ومنهم من يتجلى له عند الاحتضار صورة الملَك الذى شاركه فى المقام 4516 15 69 2 1060 2 297
أسماء الأفعال : ومنهم من يتجلى له عند الموت هجيره من الأسماء الإلهية 4517 15 70 1 1060 2 297
أسماء النعوت : فإن كان هجيره أسماء النعوت وهى أسماء النسب كالأوّل والآخر 4518 15 70 2 1060 2 297
أسماء الصفات : فإن كان هجيره كل اسم يستدعى صفة كمال 4518 15 70 2 1060 2 297
أسماء التنزيه : ومنهم من يتجلى له عند الاحتضار أسماء التنزيه كالغنى 4518 15 70 2 1060 2 297
أسماء الذات : ومنهم من كان هجيره الاسم اللّه أو هو والهو أرفع الأذكار عندهم 4519 15 71 1 1060 2 297
177- فى معرفة مقام المعرفة 4521 15 72 1 1060 2 297
العلم الأول [من علوم المعرفة] : وهو العلم بالحقائق وهو العلم بالأسماء الإلهية وهى على أربعة أقسام 4529 15 76 1 1062 2 299
[القسم الأول من علم الأسماء الإلهية وهو قسم يدل على الذات وهو الاسم العلم الذى لا يفهم منه سوى ذات المسمى] أسماء الذات التى هى كالأعلام 4532 15 77 2 1063 2 300
القسم الثانى من علم الأسماء الإلهية [الصفات الدالة على المعانى والنسب والإضافات] 4537 15 80 1 1065 2 302
القسم الرابع أسماء الاشتراك 4542 15 82 2 1066 2 303
القسم الثالث وهو أسماء الأفعال 4542 15 82 2 1066 2 303
النوع الثانى من علوم المعرفة وهو علم التجلى 4543 15 83 1 1066 2 303
النوع الثالث من المعرفة وهو العلم بخطاب الحق عباده بألسنة الشرائع 4549 15 86 1 1068 2 305
النوع الرابع من علوم المعرفة وهو العلم بالكمال والنقص فى الوجود 4557 15 90 1 1070 2 307
النوع الخامس من علوم المعرفة وهو علم الإنسان بنفسه من جهة حقائقه 4563 15 93 1 1071 2 308
النوع السادس من علوم المعرفة وهو علم الخيال وعالمه المتصل والمنفصل 4566 15 94 2 1072 2 309
النوع السابع من المعرفة وهو علم العلل والأدوية ... علل النفوس وهى ثلاثة أمراض مرض فى الأقوال ومرض فى الأفعال ومرض فى الأحوال 4583 15 103 1 1076 2 313
فمنها [أمراض الأقوال] التزام قول الحق وهو من أكبر الأمراض 4584 15 103 2 1076 2 313
ومن أمراض الأقوال السؤال عن أحوال الناس وما يفعلون ولم جاء فلان ولم مشى فلان والسؤال عن كل ما لا يعنى وسؤاله عن أهله ما فعلوا فى غيبته 4586 15 104 2 1077 2 314
ومن أمراض الأقوال أيضا أن يفعل الرجل الخير مع بعض أولاده لأمر فى نفسه وبعض أولاده ما فعل معهم ذلك الخير 4587 15 105 1 1077 2 314
ومن أمراض الأقوال الامتنان والتحدّث بما يفعله من الخير مع الشخص على طريق المنّ والمنّ أذى 4587 15 105 1 1077 2 314
ومن أمراض الأقوال أيضا أن يقول الإنسان أنا أقول الحق ولا أبالى عزّ على السامع ذلك أو لم يعزّ عليه 4588 15 105 2 1077 2 314
ومن أمراض الأقوال أيضا تغيير المنكر على شخص معين من سلطان وغيره دون أن يعُمّ 4589 15 106 1 1078 2 315
ومن الأمراض الفعلية أيضا ترك العمل من أجل الناس وهو الرياء عند الجماعة 4590 15 106 2 1078 2 315
وصل وأما مرض الأفعال فهو أن يكون أداؤك لذلك الفعل الذى هو عبادة كالصلاة مثلا فى الملأ أحسن من أدائك فى السرّ 4590 15 106 2 1078 2 315
ومن أمراض الأحوال أيضا أن يلبس دون ما فى نفسه 4591 15 107 1 1078 2 315
وصل وأما مرض الأحوال فصحبة الصالحين حتى يشتهر فى الناس أنه منهم وهو فى نفسه مع شهوته 4591 15 107 1 1078 2 315
ونعوت العارف أكثر من أن تحصى 4597 15 110 1 1080 2 317
وأما صفة العارف عندن 4597 15 110 1 1080 2 317
وصل فى تسمية هذا المقام بالمعرفة وصاحبه بالعارف 4603 15 113 1 1081 2 318
178- فى معرفة مقام المحبة 4609 15 116 1 1083 2 320
اعلم وفقك اللّه أن الحب مقام إلهىّ فإنه وصف به نفسه وتسمى بالودود 4619 15 121 1 1085 2 322
ولهذا المقام [المحبة] أربعة ألقاب [وهى الحب والود والعشق والهوى] 4621 15 122 1 1086 2 323
وألطف ما فى الحب ما وجدته وهو أن تجد عشقا مفرطا وهوى وشوقا مقلقا وغراما ونحولا وامتناع نوم ولذة بطعام 4624 15 123 2 1086 2 323
وهذا ألطف ما يكون من المحبة ودونه حب الحب وهو الشغل بالحب عن متعلقه 4629 15 126 1 1088 2 325
واعلم أن الأمور والمعلومات على قسمين منها ما يحد ومنها ما لا يحد والمحبة عند العلماء بها المتكلمين فيها من الأمور التى لا تحد 4629 15 126 1 1088 2 325
وصل فاعلم أن الحب منه إلهىّ وروحانىّ وطبيعىّ وما ثم حب غير هذ 4639 15 131 1 1090 2 327
الوصل الأول فى الحب الإلهى 4639 15 131 1 1090 2 327
تكملة فى الحب الإلهى 4645 15 134 1 1092 2 329
الوصل الثانى فى الحب الروحانى 4659 15 141 1 1095 2 332
الوصل الثالث فى الحب الطبيعى وهو نوعان طبيعى وعنصرى 4664 15 143 2 1097 2 334
ثم نرجع إلى الحب الطبيعى فنقول 4665 15 144 1 1097 2 334
وصل وأما القسم الثانى وهو الحب العنصرى 4670 15 146 2 1098 2 335
وصل واعلم أن الحب كما قلناه وإن كان له أربعة ألقاب فلكل لقب حال فيه ما هو عين الآخر فلنبين ذلك كله 4671 15 147 1 1098 2 335
فمن ذلك الهوى 4671 15 147 1 1098 2 335
وأما الحب 4674 15 148 2 1099 2 336
وأما العشق 4675 15 149 1 1100 2 337
وأما الود 4676 15 149 2 1100 2 337
وصل فأوّل ما أذكره من نعوت المحبين ... 4680 15 151 2 1101 2 338
ومن نعوتهم [المحبين] رضى الله عنهم النحول 4681 15 152 1 1101 2 338
ومن نعوت المحبين الذبول 4683 15 153 1 1102 2 339
ومن نعوت المحبين أيضا الغرام 4686 15 154 2 1102 2 339
ومن نعوت المحبين الشوق 4687 15 155 1 1103 2 340
ومن نعوت المحبين الهيام 4688 15 155 2 1103 2 340
ومن نعوت المحبين الزفرات 4689 15 156 1 1103 2 340
ومن نعوت المحبين الكمد 4690 15 156 2 1104 2 341

 



Please note that some contents are translated from Arabic Semi-Automatically!